عزيزي استاذ إسماعيل الغالي.. تبقى علم من اعلام البصرة.. وتسجيلات الخلود من تراث البصرة بشناشيلها ونخيلها والسياب.. لك مني كل التقدير والاحترام.. اخوك ماجد البصري
انقى واطيب انسان على الارض مستحيل تسمع نسخة الخلود واتقارنها مع باقي الشركات تجدهم نقطة في بحر هذا العملاق منها النظائر ودندون ونسخ اليونان وروتانا والي يحب يسمع نقاوة صوت وصفاء سمعي خلي يروح لابو حقي العلم نجم من نجوم البصرة ❤ من الثمانينيات الى الان ونحن معه
ألف شكر للمبدع مقدم البرنامج .. والف تحية للاستاذ اسماعيل صاحب تسجيلات الخلود وهو صديق عمي الحاج حمود ابو احمد وجاره بالعشار حينما كان عمي يمتلك مكتبة المنار وكان مخزنها مقابل تسجيلات الخلود وقد ذكرتني هذه المقابلة بروعة ايام زمان وجمال البصرة والعشار وبساطة الناس ورقي الاخلاق والاذواق ..كذلك لازلت اتذكر هدوء واناقة هذا الرجل المحترم ونظافة وجمال وتميز المحل الذي يديره .. لقد سررت كثيرا" بمشاهدة هذه المقابلة وأسأل الله ان يمن على الاستاذ اسماعيل بدوام الصحة والعافية وان تظل البصرة جميلة ورائعة باهلها الطيبين ..
الف شكر للاستاذ المبدع اسماعيل صاحب تسجيلات الخلود استاذ اسماعيل يوجد لديكم اغاني اذاعة للمطربين الريفيين شهيد كريم ومجيد الفراتي وعبد محمد وجواد وادي وعبد الجبار الدراجي وابرهيم رحيم اللامي وعبد الواحد جمعه وعبد الصاحب شراد وعبد الزهره مناتي التسجيل الاذاعي اسطوانات واذ موجوده اخبرني حتي اجي للبصره
لايزال احتفظ، بالكاسيت الخطباء احمد الوائلي، حمزه الصغير، ياسين، وطن، فاضل المالكي وآخرين من سنة ٧٦ م الله ع تلك الأيام بالمئات لايزال املكها،، تراث جميل،، وجهاز التسجيل ذات شريطين تسجيل داخلي، وخارجي، الان نريد قرص ال المسجل، ف كربلاء ماكوا
إذا لم يحن أمرٌ فسوف يحينُ *** وكلٌّ قويٍ, للزمانِ يلينُ أيا قلبُ قد تهوى الحياةَ حزينةً *** ويطربك الشادي وأنتَ حزينُ تمرٌّ بنا الأيام والغيبُ دونها *** وخالقُنا أدرى بما سيكونُ وكم طائرٍ, غنّى على الأيكِ فرحةً *** ومالت على التغريد منه غصونُ إذا ما شدا أصغى الزمانُ لشدوه *** وفتَّح وردُ الروض والنِّسرينُ غدا ذاتَ يومٍ, للجراح فريسةً *** وما صانه شدوٌ ولا تلحينُ ألا أيها الشادي وكلٌّك لوعةٌ *** أتطربنا والقلبُ منكَ شَجونُ؟ بقلبيَ هذا الشدو حين تبثٌّه *** وفي قلبك الشاكي أسىً وأنينُ عزاؤكَ إن لم تحظَ يوماً ببسمةٍ, *** وآذاك حسَّادٌ وخان قرينُ عزاؤك في الشدو الذي أنتَ صُغتَه *** وإن غرقت بالدمع جفونُ يشوقك تغريدُ العصافيرِ والدجى *** هزيلٌ طريدٌ، والصباحُ جنينُ وللطلِّ في نجوى الزٌّهور تفنٌّنٌ *** كذلك أحلامُ المحبِّ فنونُ يروقك لونُ الورد، يُغريك عطره *** فقلبك في كفِّ الجمالِ سجينُ أيا قلبُ أحداثُ الحياةِ أليمةٌ *** ودنياك حَيرَى، والهناءُ خؤونُ أراك تردٌّ الطَّرفَ تطلبُ سالفاً *** وفيكَ لماضي المسلمين حنينُ أتعشق في وجه الحبيب ملاحةً *** وتطمع في النجوى، وأنت ضنينُ وتهفو إلى نومٍ, وتنسى بأنه *** سيُولدُ من أقصى المتاعبِ لينُ؟ وربَّ فصيحٍ, مجدُه في لسانه *** إذا عنَّ أمرٌ لا يكادُ يبينُ وربَّ نقيِّ النفس مكتملِ الحجا *** يُحيطُ به الحسَّادُ حيث يكونُ يظلّوُن في كيدٍ, له وعداوةٍ, *** لينتقصوا من أمره ويُهينوا وكم صاحبٍ, يُبدي لك الودَّ والرِّضا *** وفي قلبه حقدٌ عليك دفينُ! على وجهه تبدو علاماتِ حقده *** وكلٌّ خفيٍّ, في الحياةِ يَبينُ وما كلٌّ من يُبدي لك الودَّ صادقٌ *** وما كلٌّ من يُبدي الجفاءَ يخونُ! وما الناسُ إلا كالمعادن، بعضُها *** خبيثٌ، وبعضٌ طيِّبُّ وثمينُ وكم رافعٍ, رأساً وفي الوحل رجلُه *** كذلك أمر الحاقدين جنونُ وكم قاتلٍ, والسيفُ في كفِّ غيره *** وكم باذلٍ, والقلب منه ضنينُ ورُبَّ فتى يسعى إلى كل زلَّةٍ, *** ويحبو إلى الخيراتِ وهو حزينُ تراءى له العيش الجميل فغرَّه *** وقد تخدَع الدنيا فتى فيهونُ أقول له: أسرفتَ في فعل منكرٍ, *** وجاوزتَ حدَّ الله يا مسكينُ بذلتُ له نصحي، وقلتُ: له اعتمد *** على خالقٍ, يُعطي الفتى ويصونُ بتدبيره تمضي الأمورُ وإنما *** يقول لشيءٍ, كُن كذا فيكونُ أيُنسى وفي الدنيا دلائل ملكه *** فذلك كفرٌ بالكتاب مبينُ إذا غصَّ قلبٌ بالمعاصي فإنها *** ستقتل فيه العزمَ ثم تَرينُ وإن بَطَرَ الإنسانُ يوماً بنعمة *** فأموالُه فقرٌ له وديونُ إذا لم يردَّ المرءَ عن فعل منكرٍ, *** حياءٌ، ولم يردعه عنه يقينُ فقد ضاع حتى لو بدا منه مظهرٌ ***جميلٌ، ولو تاقت إليه عيونُ يردٌّ يدي عن بطشها خوفُ ربها *** ويمنع نفسي أن تخادع دينُ وما العزٌّ إلا في التورٌّع والتٌّقى *** وإن قلَّ مالٌ أو جفاك معينُ بني أمتي، في كلِّ يومٍ, لنا فمٌ *** يقول، ولكنَّ الفعالَ تَشينُ علامَ يدوسُ المعتدون ركابَنا *** ونحن بنهج المعتدين ندينُ؟ أيُرفَعُ رأسُ المارقين عن الهدى *** ورأسُ الدعاةِ المصلحين طَمينُ؟ أيُحسمُ أمرُ الأقوياءِ بساعةٍ, *** وتمضي على أمر الضِّعافِ سنينُ إذا أسلم الإنسانُ لله أمرَه *** فكلٌّ مصابٍ, في الحياةِ يهونُ تحياتي لهل رجل الطيب واستاذ رياض
تحيه للناشر شلون واحد يكدر يتواصل معاك وكيف نحصل بعض الحفلات من تسجيلات شرهان وزياره رحمهم الله واكون شاكر فضلك وانا من بغداد ومستعد اتحمل تكاليف الكاسيت الذي اطلبه تحياتي