الرواية تم كتابتها في أواخر الخمسينات و تم طباعتها عام ٦١ في بيروت و تم الهجوم عليها من الأزهر و تدخل عبدالناصر و صرح لنجيب بتسويقها خارج مصر و تقريبا ا /نجيب صرح إن الرموز سياسية و ليست دينية ، و لكن نجيب عمل رواية بعدها "سائق القطار" قبل ٦٧ و كان كلها رموز كعادة نجيب و عبدالحكيم عامر كان يريد القبض على ا/ نجيب و عبدالناصر رفض.
حادثة توفيق الحكيم كان كتب مقالات" حديث مع الله" في الثمانينات تقريبا ٨٤ و ٨٥ و ثار الشعراوي و طلب مناظرة د زكي نجيب محمود و توفيق الحكيم و د يوسف ادريس ، و لم يردوا لأن جمهوره كبير و جاهل و الوضع خطير و غير توفيق الحكيم العنوان "حديث إلى الله".