السيد بن ڨرينة عبد القادر يزعج الخونة والعملاء الملاعين والحركى الجدد ويزعح الفاسدين و المفسدين ويزعح الذين تحالفوا إستراتيجيا مع فرنسا والصهاينة ويمررون مشروعهما الفرنكوصهيوني التدميري في الجزائر الذين شعارهم اللون الأزرق واللون الأصفر(اللون الأزرق فيرمزون إلى الراية الفرنسية والراية الصهيونية واللون الأصفر الذي يرمز إلى لون الكناري فهم يتبرؤن من العروبة والإسلام ويفتخرون و يتبجحون بأن أصولهم من جزر الكناري.
كان يحلم لقاء رءيس بلدية ورقلة رأيته أمس جالس مع سفير بريطانيا كنت أظن أنه رءيس الجمهورية أو رءيس مجلس الأمة أو قاءد اركان الله يرحم جيل رابح بيطاط ومساعدية رجال دولة صح
يا بن قزديرة السيد بن ڨرينة أعرفه منذ نعومة أظافره فهو إنسان خلوق يواضب على الصلوات الخمس منضبط في عمله وفي حياته السياسية والعملية وحتى في علاقته مع المجتمع رجل محل ثقة،ينحدر من أسرة ثورية مجاهدة ولديها العديد من الشهداء فهو رجل دولة بإمتياز وسياسي محنك وطني حتى النخاع مخلص لدينه ولوطنه ولشعبه.لقد مارس السياسية وعمره لا يتجاوز الستة عشر سنة كان عضو في المجلس الوطني الإنتقالي وسنه لا يتجاوز 32 سنة إنتخب في لجنة الشباب والرياضة أنذاك رغم وقوف الكثير من الأحزاب ضده وفاز في الإنتخابات بقوة وعن جدارة وإستحقاق فهو من خريجي مدرسة المجاهد الشيخ محفوظ نحناح وبالمناسبة هو صورة طبق الأصل للشيخ نحناح.إستقال من منصبه كوزير للسياحة تنديداً بالفساد المالي والأخلاقي والإداري الذي كان مستشري في تلك الحقبة.بالمختصر هو نعم الرجل وعلاقته طيبة مع الجميع الجيران،الأقارب،العاءلة، مع أبناء بلدته وحتى مع الزملاء في حزب حركة البناء والله ماعهدنا عليه إلا الخير والقول الصادق والأخلاق الحميدة.
عن أي سيطرة تتحدث للمدعو بن قرينة و ضعف الأمين العام لجبهة التحرير الوطني و الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي كلهم تخندقوا خلف السيد:عبد المجيد تبون لقناعتهم بمساندة فئة معتبرة من الشعب الجزائري له و هم يريدون إستغلال هذا من أجل كسب مؤيدين تحسبا للإستحقاقات المقبلة البرلمانية و المحلية. لذا نرجو منك رفع المستوى و التحدث عن ما يهم الشعب التنمية الإقتصادية و الرفع من القدرة الشرائية و قوة كل مترشح بخصوص برنامجه.