عبد الحلیم حافظ فنان اسطوري ، حقق من المجد ما لم یتاتی لغیرہ ، عقود مضت علی رحیلہ لکنہ ھو دوما فی الصدارة ، کأنہ لم یغب عن الدنیا ابدا ، ویاتی البعض لیقارن بینہ وبین اشباہ فنانین ، العندلیب لا یضاھی ولا یقارن بای کان سواء بمن عاصروہ او بمن یمرح ویعبث الان علی الساحة ، رحم اللہ العندلیب الخالد و اکرم مثواہ
Jasim Almutairi بل نزار قباني من اخترق حاجز الإبداع! لماذا البشر دائماً في الأغاني والافلام والمسلسلات ينسبون العمل للمؤدي وليس للكاتب المؤلف! هذا أكبر ظلم.
من اول ما ابتدات افهم كلام الاغنية ،تصورت انها تتكلم عن الدنيا وكيف ان الانسان يجري خلفها حتى الممات دون ان يستطيع الحصول على الرضا... وهو حال حليم بنفسه ..بعد ما حقق ذاته ووصل القمة فاجأه المرض...هذا حال الدنيا...
قارئة الفنجان اعظم قصيدة حزينة بتاريخ الموسيقى العربية كلاما ولحنا واداء وتأتي بعدها قصيدة الاطلال لام كلثوم ومن ثم قصيدة يوم بلا غد للموسيقار فريد الاطرش وتحياتي لكم اخوكم الشاعر والملحن ربيع خليفة
اكيد اغنية انا وليلى اغنية جميلة. لكنها ليست من بين افضل خمسين اغنية عربية. هناك اغاني لا يمكن أن تصل انا وليلى إلى عشرة بالمائة من قيمتها.مثل قارئة الفنجان والف ليلة وليلة والاطلال و وانت عمري وموعود ورسالة من تحت الماء وكان ياما كان. وغيرها كثير. وهذا ليس رأيي فقط. بل رأي كل اهل الاختصاص في هذا الفن
هاي القصيدة الها معزة في قلبي لانو النؤحومه والدتي كانت من عشاق عبد الحليم حافظ. وقالت اريد اسمع هذة القصيدة قبل وفاتي ولذلك كلما اسمع هذة القصيدة عيني تدمع لاشياق لوالدتي. الله يرحمج ياماما
صافيني مره هي البدايه المشهوره لكن البدايه الحقيقه كانت اغنيه غني يا بلبل المفقوده من الاذاعه لكن الموجي احتفظ بنسخه غير كامله منها، غناها حليم سنه ١٩٥١
نزار قباني اول ما كتب قارئه الفنجان كنا في عام 1973 وتم الغناء في عام 1976 وكنا الجمهور المصري و السوري ينتظر الحفلة ديه لاكن تم الاعتراض على الغنية ثم ذهب حليم إلى دمشق و التقا نزار قباني و غناها في معرض دمشق
في الغناء يأتي الصوت واللحن قبل الكلمات. بعض الاغاني كلماتها اقل من عادية. ولكن الصوت واللحن جعلها من أفضل الاغاني العربية. مثل زي الهوي. انا بعشقك. كان ياما كان. موعود وغيرها كثير
@@user-rh8xv4li8x لا يوجد شيء يأتي قبل شيء آخر فجميعهم على نفس القدر من الأهمية والقيمة. ومعلومة بسيطة لك ٩٩.٩٪ من الأغاني تأتي الكلمات قبل كل شيء لكي يستطيع الملحن تلحين أغنية، فمن شبه المستحيل تأليف لحن من دون وجود كلمات.
@@rwb1134 هناك اغاني كلماتها اقل من عادية. ومع ذلك تعد من أجمل الاغاني بسبب اللحن والصوت مثل اغلب اغاني عبد الحليم حافظ موعود وزي الهوى وانا لك على طول. او اغاني ميادة كان ياما كان وحلاوة الحب وغيرها لا يحصى ولا يعد. كلها توضح ان اللحن والصوت اهم من الكلمات. واكبر دليل وجود آلاف القصائد والكلمات بين ايدينا لكن الأغنية انخفضت بوفاة اكبر المطربين مثل عبد الحليم وأم كلثوم والملحنين أمثال بليغ حمدي ومحمد عبد الوهاب
بحياتك يا ولدي امرأةٌ عيناها، سبحان المعبود فمها مرسومٌ كالعنقود ضحكتها موسيقى و ورود لكن سماءك ممطرةٌ.. وطريقك مسدودٌ.. مسدود فحبيبة قلبك.. يا ولدي نائمةٌ في قصرٍ مرصود والقصر كبيرٌ يا ولدي وكلابٌ تحرسه.. وجنود وأميرة قلبك نائمةٌ.. من يدخل حجرتها مفقود.. من يطلب يدها.. من يدنو من سور حديقتها.. مفقود من حاول فك ضفائرها.. يا ولدي.. مفقودٌ.. مفقود
النعكشة هي من ارتجال مجدي الحسيني و ليست من إبداع محمد الموجي...هو قال له "أريد نعكشة" فارتجلها مجدي و اختار لها"الأوبسيون" المناسب من الأورج الذي اشتراه له عبد الحيلم حافظ من فرنسا بمقار 20.000 جنيه...مسألة أخرى هو أن الموجي لم يكن آخر من لحن لعبد الحليم بل لحن له بليغ"الرفاق حائرون" و التي سجل فاصلها الموسيقي الطويل بعد وفاته و أضيف إلى اللحن بعد أن أجري عليه نفس "الميكساج"...ثم بعدها لحن له عبد الوهاب" من غير ليه" و لم يسجل منها شيئا...المعلومة الأخرى التي لم تذكر هي ان النوتة الموسيقية كتبت في بيروت على يد موسيقي مصري سافر برفقة الموجي إلى هناك لهذا الغرض.
عندك خطا الرفاق حائرون في خزانه العندليب من ٦٩ وهي كانت بس بروفه اوليه وليست اغنيه نهائيه وبسبب انشغال وكثرة اعمال ومرض وتم الخصام مع بليغ نسيت الى ان افتكرها العمروسي وطلب من بليغ ان يتحف الجمهور بهذا الكنز وعملو لها ميكساج وموسيقى واخرجت للعلن اما من غير ليه فهي كءلك اغنيه قديمه من سنة ٦٤ وبقو بيشتغلو عليها كل فترة الى ان اسقرو على لجن كامل وكلمات طامله وكان هتتغني سنة ٧٨ ففعليا قارئه الفنجان اخر لحن اتغنى
العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ رحمة الله عليه أحبه الله فأخذ منه أعز شيء في حياة الإنسان هي الأم، و لكن أعطاه ملايين الأمهات التي دعت و لازالت و ستبقى تدعوا له بالرحمة والمغفرة. لأنه إبن مصر الحبيبة و العالم العربي ككل من محيطه إلى خليجه. الذي احتضنه و جعل منه إبن العرب و العروبة. عبد الحليم حافظ أحب عالمه العربي و ناضل من خلال موسيقاه من أجله حيث غنى لثورة عبد الناصر و لفلسطين و للثورات العربية، حتى لقب بمطرب الثورة. أما قارئة الفنجان فهي آخر ما غنى العندليب، حيث أن الموسيقار محمد الموجي صب كل ما يملك من إحساس و تجاربه في الميدان الفني و خلق شيئا سيبقى خالدا مدى الحياة. إنه اللحن العظيم الذي لم يسبق له مثيل و الأداء الرائع الذي قدمه العندليب في هاته الأغنية زادها رونقا و جمالا و جعل منها أغنية القرن و القرون القادمة. لأن مثل هذا اللحن لن يتكرر. و الأستاذ الموجي و عبد الحليم و بليغ و نزار و حمزة و الأبنودي وووووو. لن يستطيع أحد أن يعوضهم، لأنهم معجزة لم يسبق لها مثيل في الفن العربي. قارئة الفنجان تاج من ذهب و أحجار ثمينة تم صنعه لإمبراطور. حيث شاركت فيه كل الأيادي الجد متخصصة في هذا الميدان. و حينما اكتمل و وضع على رأس صاحبه اكتملت القصة. هذه هي قصة قارئة الفنجان و عبد الحليم حافظ رحمة الله عليه. مليون رحمة على روحك الطاهرة يا عندليب الزمن الجميل و أسطورة الغناء العربي الخالد و كذلك على روح الموجي و بليغ و كل من ساهم في هذا الثرات الفني العظيم الخالد. 🌷🌷🌷🇲🇦❤️🇲🇦🇪🇬
@@rwb1134 كلامك صحيح أخي الكريم. أغنية قارئة الفنجان من كلمات الشاعر العظيم نزار قباني صاحب الكلمات الحلوة و رسالة من تحت الماء وووووو. رحمة الله عليه. لقد أضفته إلى تعليقي إلى جانب الكاتب حمزة و الأبنودي الله يرحمهما. شكرا على ملاحظتك. 👍
أغنية خالدة للعندليب الخالد عبد الحليم حافظ لا توجد لحد الأن في الغناء العربي أغنية مكتملة من حيث الكلمات للشاعر الكبير نزار قباني و اللحن للعبقري محمد الموجي و أداءا و إحساسا مثلما أداها عبد الحليم حافظ
الاغنيه بتشرح كل حاجه عن سعاد بسبب تجندها المخابرات وهو بيشرح انها في قصر مرصود من حاول فك ضفائرها هو مفقود يعني مكنش يقدر يلمس شعره منها لأنهم هددوه انه ميقربش ليها نهائي
عبدالحليم الله يرحمهم اجمعين ، الشمس الشرق ، حتى فوق كوكب الشرق ام كلثوم الله يرحمها ، فسيبقى معجزة و اسطورة فنية اغنية موسيقية شعرية خالدة للابد ، لن ولم يتكرر ابدا !!!!!!!!
انا نفسي انام و لا اصحى لانني تعبت من العذاب الي انا عايش فيه 😢💔 واضح انها كانت اغنيه مشؤومه ولا يتوقّع إلاّ مكروهًا ... الله يرحمك يا من علمنا الحب في كل صوره وكيف يكون الإحساس ... قصيدة وحتى كأغنيه نحس كما شعر بها العندليب فهي من اجمل اعماله وهي التي تغيرت حياته بعدها لجحيم 😣
هذه الأغنية التي من إبداع الشاعر نزار قباني بعدما أدخل عليها بعض التعديلات المهمة عبد الحليم حافظ تلخص تهافت وجريان الإنسان وراء الدنيا وفي النهاية يتركها ويرحل كأنما كان يطارد سراب أو خيط دخان سرعان ما يتلاشى ولم يعد له أثر. هذه هي الدنيا الفانية.
هل تستوعبون حجم التعب على هذا الانتاج العظيم لهذه الاغنية المخلدة على مر الاجيال! هكذا يولد و يخلد الفن حين يُحترم المتلقي و الجمهور، الي يصير في زمننا هذا اقرب ما يقال عليه "سلق بيض"
@Ali-911 بل عليك أنت من تراجع التاريخ واللقائات ؛ الموجي لا يحتاج ثناء ؛وبالعكس تماما لو قال أنه لحنها في فترة قصيرة هذا يعتبر ملحن فذ. فإنجاز عمل عظيم في فترة قصيرة !! يُحسب له حتى أغنية موعود بليغ أستغرق عامين في تلحينها . والقصد هنا أنه كلما مُنحَ وقتاً كافيا أجاد تزويج الكلمة للحن أي تبقى على هامش الصياغة والتعديل لحين أن تخرج للنور
@Ali-911 نحن لانتشاجر حتى أعتذر لك ؛ أنا قرأت في المذكرات واللقائات والمنتديات المتعلقة بهذا الشان أنها سنتين هذه معلومة أحببت أن أصححها صدقت أم لا هذا لا يعنيني تحياتي ..
@Ali-911 يا أخي هل الإنصاف و الإطراء بالموجي ينقص بقيمة بليغ حمدي ؟؟!! على فكرة أنا من أشد محبي الأسطورة بليغ حمدي لكن أن تقول أن بليغ مسح تاريخ الموجي و السنباطي فأنت هنا تهذي... أنا أعتبر عبد الوهاب و بليغ حمدي و الموجي عمالقة ليس هناك واحد منهم أفضل من الآخر...
أحبها الناس لأن كل واحد فينا يعيش قصة واحدة يتغير الزمان ، المكان ، الجنس ذكر أو أنثى . لكن القصة واحدة .و كأن الأغنية تقصد كل واحد فينا . أغنية قاسية و لا تستطيع أن تسمعها كلها لأنه تصيبك أزمة قلبية
جاء في الحلقة بأن عبد الوهاب لايكتب النوته هذا ليس صحيح.. عبد الوهاب درس الموسيقى في المعهد تعلم الهرمونيا وهو بنفسه يروي حينما كان يدرس في معهد الموسيقى كيف كان حينها معجب و مولع بأغاني سيد درويش وكيف كان يكتب أغانيه بانوته من شدة حبه و إعجابه بتلك الأغاني.
@@opaidaalmasri لا اخي الحقيقة أن الشاعر نزار قباني سمع القصيدة لحليم قبل أن ينشرها في الديوان وعجبته ومن تم أعطاها للموسيقار محمدالموجي ليلحنها وهذا ما حكاه عبد الحليم في لقاء تلفزيوني وتقبل تحياتي و مروري.
@@opaidaalmasri غير صحيح، الشاعر نزار قباني سمع القصيدة لحليم قبل أن ينشرها في الديوان فاعجبته واعطاها للموسيقار محمد الموجي ليلحنها، هذا ما حكاه عبد الحليم في لقاء تلفزيوني وتقبل تحياتي.
عبدالحليم كان له ملاحظات واضافت لحنيه علي قارئه الفنجان طلبها من الموجي قال ذلك الموجي نفسه منها كوبليه بحياتك ،،،،، كان هناك نقاش بينهم في ذلك تعديلات حليم ع النص كانت افضل من الاصل بكثير