الاسير يحس بعدم الأمان والذلة والجهل بالمستقبل وان عومل بأفضل معاملة إنه إنسان قد فقد حريته فلاحول له وهذا يسبب له رهاب من أمور كثيرة لا يحدث لدى الإنسان خارج القفص أو المعتقل
استاذ اكو مادة تسمى رهبة الأسر وفعلا عايشناها في ١٩٩١ حيث قاموا بتمثيل حكم الاعدام حتى قرأنا الشهاده وسلمنا امرنا الى الله تعالى انها لحظات اخذت الكثير من التاثير على نفسيتنا التي لايضعها بالحسبان القانون العراقي المجحف!!