من الفرج إلى المنبر..ها ها.. لهدا يريدون المزلمين بناء المساجد في كل حي..في كل درب...في كل الأزقة... تقريب المنبر من الفروج ...كتقريب الإدارة من المواطنين
@@مكدرزينالدين متخفاش الله يوم القيامة غيطاطوي سميتك فطرماحتو خخخخ بزااف كتدافعو على مؤخرة الله واخا يهبط الله يغولك انا مكينش تgول ليه لا نتا كاين بزز.
ان اتى محمد في هذه الايام لكان: موجود في سجن بتهمة القتل. - - في السجن بتهمة السطوالمسلح و السرقة - في السجن بتهمة الاغتصاب - . في السجن بتهمة جرائم حرب. السجن بتهمة البيدوفيليا - - في السجن بتهمة الطعن بحقوق الطبع. في السجن بتهمة - سرقة حقوق الطبع و الملكية مع التزوير .................................. ................................ أو لاجئ في أوربا ههههه
Eh les mecs vous faite du super bon travail, c'est génial … Il faut des gars comme vous pour ouvrir des brèches dans cette religion qui fait peur au monde entier et surtout fait peur aux musulmans eux même. Vous avez osez braver détruisez toutes ces sacralité qui nous empoisonne … Et BRAVO. Un Parisien.
marro karim il y a 1 mois المفهوم الصحراوي للجنة الشيء الجميل في حياتنا أننا اليوم ننعم بما حققته العلوم من تطور في مختلف المجالات فلو عدنا بالزمن ثلاثة أو أربعة أجيال فقط، لنقارن واقعنا مع واقع أجدادنا، نجد أن أجدادنا لم تعرف الكهرباء بشكل جيد ولا حتى الهاتف أو الاتصالات، ولا وسائل المواصلات الحديثة ،كالسيارة والطائرة. اذكر كيف كانت تقام في المنزل احتفالية بالمكواة الكهربائية، والراديو، وفرن الغاز والتلفاز، وأذكر تعابير السعادة بأول ركوب بالسيارة، وحتى أول ذهاب الى السينما. اليوم تعيش الأجيال الجديدة ثورة التكنولوجيا والإتصالات، فنجد السيارات عالية الرفاهية والتلفاز عالي الوضوح، وثلاثي الأبعاد، والهواتف الذكية والحواسيب المتطورة وما توفره من برامج وألعاب ترفيهية. وإن هذا التطور يسير بسرعة هائلة، لدرجة أن ما بين أيدينا الآن لم نكن نتوقعه منذ سنوات قليلة. السؤال الأول الذي يتبادر للذهن هل أننا أصبحنا أكثر تطورا من الجنة؟؟ الجواب النظري طبعا لا، إذ من المفروض أن الجنة تسبقنا تطوراً بآلاف السنين أو حتى ملايين، فهي موجودة منذ الأزل وبالتالي فإن ما يمكن أن نجده هناك يجب أن يكون خارج تصور العقل. السؤال الثاني: لماذا لم يصل إلينا أي تصور عما ذكر سابقا، فكل ما تناهى إلينا من وصف الجنة ليس إلا أوصاف ، لا تتعدى كثيرا عدد اصابع اليد الواحدة، وهي عبارة عن واحة خضراء تجري فيها الأنهار من الماء والخمر، وتحتوي القصور الفخمة، وفاكهة وعناب، والأهم طبعا حور العين. لماذا اقتصر الوصف على هذه الصور فقط ؟ لو سألنا أي مواطن في دولة متطورة، هل تقبل أن تترك بلدك الى الجنة التي فيها الاوصاف السابقة فقط ؟؟ الجواب سيكون قطعا لا . إن ما ذكر له عن الجنة متاح له في الحياة الدنيا وبسهولة وجوابه أن ذلك سينقله من حالة انسانية يمارس فيها هواياته، من قيادة الدراجة والسيارة والطائرة واليخت أو الجتسكي والتزلج والقراءة ومشاهدة التلفاز والسينما والإنترنت واليوتيوب وما الى ذلك من الهوايات الكثيرة التي لا تعد، ومنها طبعاً العمل المقدس والبحث والإختراع، ليتحول الى آلة نكاح، وسكّير في أحسن الأحوال. من هنا نجد أن مفهوم الجنة الذي وصل إلينا ليس سوى انعكاس أو تصور وحلم في مخيلة إلانسان الذي عاش في صحراء وخيم تفتقر الى الماء والاشجار والفاكهة والنساء الجميلة، فكان أقصى حلمه أن يعيش في مكان ،بعكس هذا الواقع يتخلص من معاناته، فأسماه الجنة، ولم يضف أي شيء آخر. السؤال الثالث:لماذا الحور أو الحوريات من أصحاب البشرة البيضاء حصراً؟ أليس في الأمر نوعاً من العنصرية؟ أم جاء ذلك تمنياً لما افتقده رجال الصحراء؟
اذهب إلى من شئت ,، فسيخبرك أن لهذا الكون رب.. تفكر ما حولك من الزهور .. فستخبرك أن لهذا الورد رب.. انظر ما حولك من جبال وأشجار .. فستخبرك أن لهذا الخلق رب.. والبعرة تدل على البعير.........! والأثر يدل على المسير ..........! ليل داج وأرض فجاج وسماء ذات أبراج ألا يدل على السميع البصير هذا وهو أعرابي يقول تلك الكليمات التوحيديه الرائعة لم يتعلم على كراسي الدراسة .. ولم يستمتع بحرف الدال التي يرفع مستواك الأكاديمي .. لكنه بنداء الفطرة.. عرف ربه فتاب ..وسمع أوامره فأناب ..وهتف من داخل قلبه أصوات عذاب .. فسبح خالقه .. و مجد رازقه ...ونزه رب السموات والأرض .. لأنه أيقن أنه سيسأله يوم العرض.. من توكل على الله كفاه .. ومن لاذ بحماه حماه ....ومن أقبل عليه أسعده وأعطاه ..وإن وعده بشيئ أداه .. من عاد إلى ربه أضائت له مصابيح دجاه .. فاذكر ربك وخالقك هذا الرب زاد في علاه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. (وله المثل الأعلى في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم) (ليس كمثله شيء ) يحب التوابين ويحب المتطهرين .. ما أجمل الإسلام ..تدخله بكلمه .. فهل تعطي مالاً لكي تدخل في الدين كالنصرانية ؟ لا فهل تقدم قربانأً لكي يتقبل منك حتى تدخل فيه؟ لا فهل تقتل نفسك لكي تقبل توبتك كما في عهد موسى؟ لا قل : لا إله إلا الله ..فقط ؟! فقط . ما أجمل الإسلام تدخله بكلمة ..تتبرأ فيه كل مادونه من مخلوقات .. ولماذا يعبد من دونه أو معه أحد ..لماذا ؟ قال الله (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ){الزمر:67} وقال سبحانه ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون )
اذهب إلى من شئت ,، فسيخبرك أن لهذا الكون رب.. تفكر ما حولك من الزهور .. فستخبرك أن لهذا الورد رب.. انظر ما حولك من جبال وأشجار .. فستخبرك أن لهذا الخلق رب.. والبعرة تدل على البعير.........! والأثر يدل على المسير ..........! ليل داج وأرض فجاج وسماء ذات أبراج ألا يدل على السميع البصير هذا وهو أعرابي يقول تلك الكليمات التوحيديه الرائعة لم يتعلم على كراسي الدراسة .. ولم يستمتع بحرف الدال التي يرفع مستواك الأكاديمي .. لكنه بنداء الفطرة.. عرف ربه فتاب ..وسمع أوامره فأناب ..وهتف من داخل قلبه أصوات عذاب .. فسبح خالقه .. و مجد رازقه ...ونزه رب السموات والأرض .. لأنه أيقن أنه سيسأله يوم العرض.. من توكل على الله كفاه .. ومن لاذ بحماه حماه ....ومن أقبل عليه أسعده وأعطاه ..وإن وعده بشيئ أداه .. من عاد إلى ربه أضائت له مصابيح دجاه .. فاذكر ربك وخالقك هذا الرب زاد في علاه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. (وله المثل الأعلى في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم) (ليس كمثله شيء ) يحب التوابين ويحب المتطهرين .. ما أجمل الإسلام ..تدخله بكلمه .. فهل تعطي مالاً لكي تدخل في الدين كالنصرانية ؟ لا فهل تقدم قربانأً لكي يتقبل منك حتى تدخل فيه؟ لا فهل تقتل نفسك لكي تقبل توبتك كما في عهد موسى؟ لا قل : لا إله إلا الله ..فقط ؟! فقط . ما أجمل الإسلام تدخله بكلمة ..تتبرأ فيه كل مادونه من مخلوقات .. ولماذا يعبد من دونه أو معه أحد ..لماذا ؟ قال الله (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ){الزمر:67} وقال سبحانه ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون )
@@مكدرزينالدين متخفاش الله يوم القيامة غيطاطوي سميتك فطرماحتو خخخخ بزااف كتدافعو على مؤخرة الله واخا يهبط الله يغولك انا مكينش تgول ليه لا نتا كاين بزز.
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله انت سفيه طبع الله تعالى على قلبك ايها المأفون...لن تنقص من ملك الله شيء لأن فكرك ضعيف رجعي تقليدي ارا لينا شي حاجة فزيائية مثلا تبت لينا يالاه
اذهب إلى من شئت ,، فسيخبرك أن لهذا الكون رب.. تفكر ما حولك من الزهور .. فستخبرك أن لهذا الورد رب.. انظر ما حولك من جبال وأشجار .. فستخبرك أن لهذا الخلق رب.. والبعرة تدل على البعير.........! والأثر يدل على المسير ..........! ليل داج وأرض فجاج وسماء ذات أبراج ألا يدل على السميع البصير هذا وهو أعرابي يقول تلك الكليمات التوحيديه الرائعة لم يتعلم على كراسي الدراسة .. ولم يستمتع بحرف الدال التي يرفع مستواك الأكاديمي .. لكنه بنداء الفطرة.. عرف ربه فتاب ..وسمع أوامره فأناب ..وهتف من داخل قلبه أصوات عذاب .. فسبح خالقه .. و مجد رازقه ...ونزه رب السموات والأرض .. لأنه أيقن أنه سيسأله يوم العرض.. من توكل على الله كفاه .. ومن لاذ بحماه حماه ....ومن أقبل عليه أسعده وأعطاه ..وإن وعده بشيئ أداه .. من عاد إلى ربه أضائت له مصابيح دجاه .. فاذكر ربك وخالقك هذا الرب زاد في علاه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. سبحانه .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. لاإله إلا الله محمد رسول الله .. (وله المثل الأعلى في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم) (ليس كمثله شيء ) يحب التوابين ويحب المتطهرين .. ما أجمل الإسلام ..تدخله بكلمه .. فهل تعطي مالاً لكي تدخل في الدين كالنصرانية ؟ لا فهل تقدم قربانأً لكي يتقبل منك حتى تدخل فيه؟ لا فهل تقتل نفسك لكي تقبل توبتك كما في عهد موسى؟ لا قل : لا إله إلا الله ..فقط ؟! فقط . ما أجمل الإسلام تدخله بكلمة ..تتبرأ فيه كل مادونه من مخلوقات .. ولماذا يعبد من دونه أو معه أحد ..لماذا ؟ قال الله (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ){الزمر:67} وقال سبحانه ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون )