Ça l'est déjà tous les étés depuis plusieurs dizaines d'années les petits proxénètes de l'état marocains t'amène ta commande avec la clé de la chambre d'hôtel, selon ta commande petit garçon, petite fille, est des femmes sans limites d'âge, le client est Roi.
راه فخ دايرينها ليكم ايها المغاربة باش يعمرو جيوبهم من طرف أصحاب الخيانة الحلال يبقا حلال والحرام يبقا حرام هما راه عندهم عادي جدا يتبادلون نساءهم فيما بعضهم البعض لاحرج عليهم ويريدون أيضا المغاربة يفعلون مثلهم وياكم
لانسمج لوزير يتير قوانين كيفما أراد كان الدولة ضيعته والكل من الحقوقيين صامتون الا القليل الذين يتكلمون على هدا العبث بمشاعر الناس والمس بكرامة الوطن والمواطن لأجل أغراض اجنبية من أراد العبث فليعبث في بيته
انا مع من يتبع الإسلام وضد من يبيح الميوعة والدعارة وبطريقة مباشرة مع الرغم ان هناك مواضيع مهمة وأحكام جاهزة ما ينقصها الا التنفيذ والسيد الوزير يفكر في ولوج المرأة إلى الفندق بدون رسم النكاح حسبنا الله ونعم الوكيل
دبا هاد لوزير واش عندو شي عقل قال في تدخل ديالو لمرا لي كتكون غضبانه مع رجلها تتمشي الفندق تيقولو ليها فين سكنا يبدأ يكتب في ورقا عاد يتدخل والله العظيم غريب ها دشي
لا إلاه إلا الله وعباد اللله المراءة مخصم مع راجلها في الدار البيضاء يوم الإتنين وفي نفس اليوم بايت في الداخلة اوا نتا حسب الوقت لي شدات فيه الطريق باش تبات في اوطيل لي عندوا الدكتورا في كل المواد غادي يزهق ليه الفريخ بعدما كانت المرءة كتغضب عند واليديها او في دارها ولينا كنشدوا الطريق