عزالله أعجبتنا القصه وراعيها الله يطول بعمرك ولاتحرمنا مثل هذه القصصه التي تنبع من نهر الوفا والسلوم الطيبه بين العرب بشكل عام والحقيقه انا عرفت الجبرتي من يوم عرفت الدنيا ولكن لم أقابله الا مرة واحده بالصدفه في حفله في قويزه بجده الله يرحمه ويغفرله ويسكنه فسيح جناته . تمنياتي لك بالتوفيق
ما أجملها من قصة يا أستاذ عبدالله وما أجملها من جيره وما أجمل الشعر في وقتهم الله يرحمهم جميعا فعلا إنهم من زمن الطيبين وسليم وحرب أهل الحجاز معروف عنهم حسن الجيرة والسلوم والعادات والتقاليد الطيبة ياليت شباب هذا الزمن يعرفون شيئا من حياة الاباء والأجداد ولكن مع الأسف إننا في هذا الزمن طلع علينا جيل هبهب مضيعين المذهب ولكن عسى الله يصلح الحال تحياتي وتقديري لك يا أستاذ عبدالله وأتمنى أن تعود للمحاورة فهي بحاجة ماسة لك
قصة جميلة جدا ترمز للوفاء والجيرة في زمن اﻻولين رحمهم الله وجمعهم في حنات الخلد هذه عادات البادية اول قبل غزو اعداء الدين عليهم لين سلبوا منهم دينهم ومجدهم وجعلوهم مقلدين لهم في بﻻد الغرب والكفر
الله يرحمهم جميعا .. ويابو محمد العادات الحمدلله لاتزال متوارثه الا ان اساليبها تغيرت مع تغير العصر والادوات صحيح ان التقصير وارد لكن المحبه عامره بالقلوب