ماشاءالله تبارك الله عليك إلى الان ماسمعت القصة لكن والله دايما قبل تبدا بسجل لك لايك لني الحقيقة عارف بتكون جميلة من ناحية اسلوبك وطريقة سردك للقصة والمواضيع شكراً لك اخوي فهد 🤍.
استغفر الله العظيم واتوبٌ إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 🌼 اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 🌻
بدون ورد قرآني تأوي إليه، وتعتمده في تخلية الروح من أدران المعاصي، ورواسب الحياة، وتراكمات المواقف؛ تبقى عرضة للشتات، مهما جمعت من أسباب السعادة والاستقرار، الفارق القرآني الذي يحدثه فيك، اجتماع التأثير الروحي والعقلي معًا، لتجلية الغوامض وفك الاشتباكات الخفية، واستعادة التوازن
الله -عز وجل- خلق هذا القلب وركبه تركيباً خاصاً لا يصلح بحال من الأحوال إلا إذا علق بربه ومليكه؛ فتعليق القلب بالله -عز وجل- هو الذي يصلح هذا القلب، ولهذا كان ابن القيم -رحمه الله- يقول: *إن في القلب وحشة لا يذهبها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته، وفيه فاقة لا يذهبه إلا صدق اللجأ إليه، ولو أعطي الدنيا وما فيها لم تذهب تلك الفاقة أبداً".* #ومما يصلح القلب: الأعمال الصالحة؛ كما قال ابن عباس -رضي الله عنه-: "إن للحسنة نوراً في القلب، وضياء في الوجه، وقوة في البدن، وزيادة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهنا في البدن، ونقصاً في الرزق، وبغضاً في قلوب الخلق". ومما يصلح القلب: ذكر الله -عز وجل- وقراءة القرآن؛ قال سليمان الخواص -رحمه الله-: "الذكر للقلب بمنزلة الغذاء للجسد، فكما لا يجد الجسد لذة الطعام مع السقم، فكذلك القلب لا يجد حلاوة الذكر مع حب الدنيا"
دقيقة بإذن الله تنفعك🌹 اللهم صل و سلم على نبينا محمد و على اله و صحبه اجمعين،، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة،،اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب،، سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر،، الحمدلله ،، الله اكبر ،،
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،له الملك و له الحمد يحيي و يميت و هو حي لا يموت بيده الخير و هو على كل شيىء قدير،سبحان الله ،الحمد لله ،الله أكبر،لا إله إلا الله، لا حول و لا قوة إلا بالله، أستغفر الله الذي لا إله إلا الله هو الحي القيوم و أتوب إليه عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته، اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ... اللهم اصلحنا في حياتنا و اصلح حياتنا و أصلح مماتنا و استر علينا و على سائر المسلمين و لا تفضح عوراتنا و آمن روعاتنا و أختم بالصالحات أعمالنا و أحسن عاقبتنا و خاتمتنا و خاتمة جميع المسلمين و لا حول و لا قوة إلا بالله و الصلاة و السلام على نبينا و شفيعنا و حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم آمين آمين آمين
قصة ممتعة وسرد رائع وجميل بارك الله فيك. ولكن مافعله الخليفة المأمون شيء لا يرضاه هو ع نفسه او يرضاه ع ما يملك لو كان غير الخليفة. ولاكنه بمنزلته فرض وارغم من كان اقل منه.💔
كثير من المسلمين يجتهد في العمل الصالح من العبادات والنوافل ويحرص على السنن ولكن بعض منا يجهل أن هناك أعمال صالحة عظيمة وهي *#الأعمال** القلبية* هي التي يكون محلها القلب وتكون مرتبطة به، وأعظمها الإيمان بالله -عز وجل-؛ ومنها المحبة، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل واليقين، والإخبات والإشفاق والخشوع، والتسليم لله تعالى في كل أمر وما إلى ذلك. واعلم أن الأعمال القلبية لها منزلة وقدر، وجلالة ومكانة عظيمة في الدين، *فهي في الجملة أعظم من أعمال الجوارح؛ فقلوبنا إذا صلحت، صلحت أعمالنا، وصلحت أحوالنا*، وارتفعت كثير من مشكلاتنا، وإذا فسدت هذه القلوب فسدت أعمالنا، واضطربت أحوالنا، *قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ" [رواه البخاري(52) ومسلم(1599)].*
والله اني استحقرت الخليفه العباسي كنت احسب يغنون باصواتهم بدون آلات موسيقيه امر بحضور الجاريه تغنيله كل أسبوع هذا خليفه يتولى امر المسلمين ( اذا كان رب البيت بالدف ضارب ف شيمة أهل البيت الرقص)
مساكين اهل العراق اموالهم منهوبه ماضيا وحاضرا الخلفاء يبذلون المال بلا حساب للمغنين والمغنيات والجواري والكواويد وحكام اليوم يسرقون الامليارات ويشترون القصور الفخمة في باريس وامريكا واسطنبول والامارات وكطر والعراق واهله يعيشون عيشة كفاف