قصة الصيّاد الفقير و الرزق الوفير، حكاية من زمن بعيد مشوقة قبل النوم،أريحوا أعينكم،صوت الحكايات 

قصة الصيّاد الفقير و الرزق الوفير قصة مشوقة قبل النوم و فيها عبرة بالغة، تحكي القصة أحداثا جميلة في قالب من العِبر و القيم، فيها كان صيّاد فقير يعيش رفقة أخيه و زوجته حياة صعبة جدا تغيب فيها أقل الضروريات، فقد كان يعتمد في كسب رزقه على شبكته و ما تجود به مياه النهر من أسماك يقتات من جزء منها هو و أهل بيته ثم يبيع الجزء الباقي لكي يبتاع حاجيات البيت الأخرى، لكن الحال اشتد به و ضاقت به الحال في يوم من الأيام فلم يستطع أن يحصل على شيء من النهر و الجوع يقطع أحشاءه هو و من معه، فظل يرمي الشبكة و يعيد الكرّة ساعات طوال من يومه لكن بدون جدوى، فحدث العجب العجاب بعد أن دبّ اليأس في قلبه و تسرب الحزن إلى خاطره، لتتغير الأحداث و تسير في منحى لم يكن في الحسبان، جعلت حياة الصيّاد تتغير لكن ليس بالضرورة إلى الأحسن، فما الذي حدث يا ترى و ما الحدث العجيب و المهم الذي وقع؟ و ما هي العبر و الدروس المستخلصة من هذه الحكاية البديعة ؟حكاية مشوقة ضمن قصص و حكايات و حكايات شعبية و قصص طويلة و قصص مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و قصص شعبية و قصص قبل النوم و روايات مسموعة و قصص للمكفوفين. صوت عذب، صوت الحكايات.