دائمآ نجد ان اكثر المشاكل في مثل هذه الظروف هي النظرة الخاطئة للمرأة المطلقة من طرف الاهل و المجتمع بسبب عدم القدرة على احتواءها وتسفيه تفكيرها وقراراتها في اختيار الطلاق كحل لنهاية مشاكلها
الحمد لله نحن لدينا عادة عندما تطلق المرأة أدير الحناء وتعرض على عائلتها واصحابها. ولا تسمع من عند أي أحد كلمة اهانة او تقليل من قيمتها بالعكس تماما .وعادة ما يكون لديها اولاد وليس هناك أي مشكل وتتزوج مرة أخرى عااادي جدا .لااا نناقش في هذه المواضيع. انها مكاتيب
لا الروح عزيزة عند الله من أول مطلب الأستاذ من لمياء تكذب عرفتو خواف ومغديش يوقف معاها ويحميها وهو بعدا علاش ساكن مع الأم ديالو المهم مكتابة المجتمع ديالنا ناقصاه العلم والإيمان ربي راه حلل الطلاق رحمة بالمرأة أو الرجل باش مبقاوش يعدبوا فبعضهم الله يجيب لينا محسن منا اخلاقا ووعيا وكرماو تقوى
هو الضغط يولد الانفجار ولكن كانت تخمم مزيان فولدها وراسها وتخرج كاع من دار والدها وتستقل بوحدها وتخدم على ولدها وتعيش حياة سعيدة معاه لكن للاسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
الوعي ماعندو حتى علاقة بالقراية من تجربتي الشخصية كنعرف سيدة طبيبة قارية 10 سنين مورا الباك ولكن ليست واعية وكاين واحد السيدة عمرها دخلات المدرسة ولكنها َواعية ماشاء الله استاذ جامعي ولكنه ليس واعي وعديم الشخصية مسكينة صاحبة القصة الله اصبرها الضغط يولد الانفجار
ما دام هو أستاذها إلا و هي صغيرة.. إلا داها فقيرة فهي داتو شارف! و لا هي مطلقة هو راه فايت فيه الحبس (بصوت الشعيبية) صحيح انه لا مبرر للقتل.. لكن لم يكن هناك مبرر لأذى أهله كذلك! 😒
اول خطأ أنها أعادت الزواج وسمحت في ولدها بعد ما رجعت للدراسة المفروض تحاول تخدم وتعيش هي وولدها وثاني خطأ قتلها لزوجها واهلو وخسرت حياتها وحياة ولدها وما فكرتش فيه نهائيا
تحليل متميز وسرد جميل وكلامك بطيئ في روعة الجمالية واستخلص من هذه القصة ان عم لمياء وأم إدريس جهلاء ومطرودين من رحمة الله، لأن الطلاق عادي ،والزواج بالمرأة المطلقة ليس عيب ،ولا ننسى ان انتقام لمياء كان حراما بتاثا . والله يرحمهم والله يغفر لمياء يارب العالمين وختاما اللهم حسن الخاتمة.
هي قهرها زمان وزدوها تا هما حسبي الله ونعم الوكيل في كل لي كيظلم لمراة ويتعدى عليها راه اخر وصايا رسولنا الكريم للعباد هي رفق بالقوارير راه المراة هي الاخت والابنة والام والزوجة علاش ما نبغيوش داكشي لي نبغيو راسنا هد الام ديال الزوج لو بنتها في بلاصت الزوجة ما غديش تفرح ليها علاش الانانية الله يهدي خلقو هدا ما نقول مسكينة كان حضها خايب وبزاف
بقات فيا هيا بالزاف لانها كانت ضحية ديال المجتمع و ديال عمها و ديال الزوج و الشرط ديالو القاسم و اللي للاسف وافقتا عليه هي و عاءلتها ،مرضات نفسيا ما كانتش قتالة او مجرمة،حسان بالظلم و بالاهانة ويظلمها لابنها ايضا
اختي سمحيليا واحد الملاحظة الصورة ديال المرأة اللي دائرة معندها حتى علاقة بالجريمة اللي حكيتي وانما غير ديال واحد الجارة ديالنا وتصورات فواحد الجريمة اخرى وقعات.الا سمحتي حاولي مديريش تصويرة بلا متعرفي ديالمن.الله يوفقك
هيا تكرفسات مع الراجل الاول ومين رجعات لدارهوم زادو كملو عليها هوما وهاداك الشيطان ديال عمها وعاد العجوزة الشريرة كرفساتها هيا وبنتها وولدها كان هاذا رد فعل طبيعي منها لانها ضغطات بزاف ولولا عمها وباها كون مطاحتش فهاد الغلط بقات فيا بزاف الله يسمح ليها
سمحات ف ولدها وستين القراية للي كان ممكن نخدم خدمة وتعيش احسن عيشة وفضلات تزوج الاستاد الجامعي باش تخدم خماسة عندهم.وهادي هي النتيجة.الوليد اشنو ذنبو.سحال من واحد تزوج مرا بولادها وربي انعم عليه.................
انا كقهروني بحال هاد نوع انو نخدم عليهم بحال الخدامة باش يرضاو يعني الى مرضاوش اسبوع اول صافي نفلب حياتي لبس ونخرج ونتشيك باش نقهرهم وديما نكون قريبا من راجلي وديما خارجة لكن ختارت تكون خدامة
نجلاء غلطت كسرت نفسها عشان تكسب رضا وحماتها لو كانت شخصيتها قويه كانت قدرت تغلب حماتها بذكائها وتقدر تحافظ على جوزها الودني اللي مالوش شخصيه قدام امه الحربايه مش معنى ان كل واحده تطلق تهين نفسها وتخبي طلاقها وتستغني عن ابنها عشان تعيش حياه جديده وتخلف اطفال تانيين من راجل ثاني وتنسى ابنها الابن ما يتعوضش لكن الراجل يغور في 60 داهيه في الف غيره
ما بني على باطل فهو باطل، كون من نهار الأول اعطات العز لراسها وقالت بأنها مطلقة للعائلة تاع راجلها ومتوافقوش على كلامه ما كانش هاد الشي يوقع، للاسف الضغط يولد الإنفجار خلاها ترتكب هاد الجريمة الشنعاء ،انا اللي بقى فيا هو هداك الولد صغير اللي خلاتو منين تزوجات، وخلاتو نهائيا من بعد الإعتقال، لا حوله ولا قوه الا بالله العلي العظيم، الله ينعل الحب والزواج اللي يخلي بنادم وحش آدمي