عظم الله أجركم يا أهل العراق ، أنا كويتية حزينة على شهداء العراق والكويت ، قبل اسبوع وصلت بقايا رفات ابن عمي الذي كان أسير في العراق ، خُطف أثناء احتلال صدام للكويت ، بعد كلامك هذا ، هانت عندي مصيبتنا في ابن عمنا . رحم الله العراقيين الشهداء .
بس حضرتك ما كنت وقت العثمانين.... تاج واس الاسلام بغض النظر عن الانهيار متلو متل الامويين والعباسيين والراشدين حتى .... طبيعي الانهيار ، بس هنن ليسو احتلال .
نحن بعمر واحد تقريبا استاذ احمد و عايشنا نفس الاحداث و كثيرا ما فكرت في كيفية حصر آثار صدام المدمرة على العراق خلال توليه السلطة فوجدت بإستقراء موضوعي أن صدام يعادل عدة قنابل نووية ألقيت على العراق و آثاره ستستمر لفترة اطول من اثار قنبلتي هيروشيما و ناكازاكي من حيث تدمير الارض و الانسان بالارقام و ليس مبالغة
اتذكر عندما كنت مراهقا في بداية التسعينات في ليبيا عندما كان الكثير من السذج يستمعون الى الاخبار و متحمسين لصدام حسين و رابع اقوى جيش في العالم و كيف انه سينتصر على امريكا! البعض يسير في الشوارع يحمل الراديوهات و يستمع الى الاخبار و يكبر هههههههههه و الكثير سمى اطفاله صدام تيمنا بالبطل الذي تجراء و اطلق صواريخ على اسرائيل! شعوب واهمة و مريضة مرض جماعي بتقديس و حب الطغاة .
كل تقديري واحترامي لك أيها العراقي الشريف الذي رغم ما مررت به من ظروف ما زلت مثقفاً راقياً عقلك منفتح وبصيرتك وفطرتك سليمة ، الله يحفظك ويكثر من أمثالك ، ،سينتهي هذا كله بفضلك وأمثالك من آبناء العراق .
الأغنية العراقية اللي تقول (وين تريد ودينا) عندنا شبيهتها في ليبيا تقول (عدي بينا ياقائدنا عدي بينا - مادام العون مواتينا عدي بينا) وأساتذة الجامعات كانوا عندما يأتيهم القذافي يقفوا مدة من 5 إلى 10 دقائق يرددوا هتاف يقول : (علم ياقائد علمنا - كيف نحقق مستقبلنا) مع العلم أن القذافي كان تلميذ هامل وفاشل ولم ينجح حتى في الحصول على الثانوية لكن بعد الإنقلاب تحصل على شهادات جامعية ودرجات علمية لا يملكها أعظم فلاسفة مفكري العالم
@أبو الطيب المتنبي أنا لا أنكر يا أبا الطيب أن هناك الكثيرين والكثيرين جدا ممن يتباكون الآن على القذافي ويقولون يايوم من أيامه وهم طبعا الأغلبية الآن في ليبيا لكن عن نفسي لا أرى هذا الرأي صحيح بالمرة والسبب بسيط جدا وهو أني على قناعة تامة بأن كل ما مر ويمر به العراق وليبيا من مآسي ودمار وقتل وتشريد وضياع سببه الطريقة التي حكم بها صدام والقذافي ولا شيء آخر، كل بلد حكمه طاغية بالحديد والنار لابد أن تكون نهايته مثل ليبيا والعراق هذا هو التاريخ شئنا أم أبينا فهؤلاء يحكموك حكم بوليسي مخابراتي قمعي حتى تبقى طول عمرك بعدهم تتحسر على الأمن والإستقرار
استاد احمد مواليدي ٥٩ خدمت مكلفيه ١١. عام وعايشت كل فئات وطائف ومحافظات العراق ولم اجد جني مكلف تكريتي ابدا ظباط فقط او ظابط التوجيه السياسي وكانو بدون رتب يالبسون الزيتوني فقط
اقوى نقد لفترة حكم صدام ، وابلغ كلام عن تلك الحقبة ، وتحليل نفسي دقيق للامراض النفسية التي يعاني منها من في السلطة ، فليسمع من لم يعش تلك الفترة السوداء. المعضلة ان من خلفوا صدام كانوا ابشع منه وانذل واجبن واحقر ،
العتب على اول شخص الذي وضع فكره الشهاده في سبيل الله ؟؟؟ ذاك الشخص الذي وضع اول مبادء اقصاء الناقدين و المعارضين ، والذي يحمل فكرا اجرامين باسم كائن اسطوري يعشش على عرش خارج حيز الزمان والمكان ..
لولا ذلك السخص الذي ذكرته والذي وضع فكرة الشهادة في سبيل الله لكان العراق الان تحت حكم داعش الشهادة امر عضيم ومحترم ومقدس لكن يجب ان تكون في وقتها يجب ان تكون اخر الحلول لانه نحن مخلوقين للحياة وليس للموت
تحية كبيرة لك استاذ احمد. جميل جدا طرحك في الحلقات الثلاثة. في الحقيقة انا توصلت أن الذين يتباكون على صدام هم أناس ملقنون فقدوا كرامتهم, وعندما اتناقش في موضوع صدام اقول للمدافعين "انني لا استغرب من حبكم له, لكني استغرب الى اي مستوى اوصلت هذه الانظمة المواطن بإن يغفل ويتنازل حتى عن ابسط حقوقه!"
تابعت الحلقات كلها بمنتهى الدقة .. جنابك انسان (( متألم )) لانك تملك روحا حية منتفضة على الظلم قلقة باحثة باستمرار عن الحقيقة ...ورغم اننا نعرف كل الحقائق التي ذكرتها جنابك لكن حسنا فعلت اذ اعدت ترتيبها كسلسلة للتذكير القاسي جدا ... لعل تنشيط ذاكرتنا يساعدنا على الوعي والادراك ... شكرا لك
قبل سنة اتوفت جدتي عن عمر ٨٧ الى رحمة الله وهي تقول لنا لا تغلقوا الباب ممكن يجي ابني صلاح ويلاقي الباب مغلق وهو مفقود من سنة ٨٢ بحرب ايران من المؤكد انه ميت لكنها ترفض الاعتراف وقضت ٣٨ سنة بالانتظار لكون ابنها الاخر شهيد بنفس الحرب حرب عن الكايزما والسيجار
كل ديكتاتور عربي سقط إما بالحرب (صدام والقذافي) أو بالثورات (مبارك، بن علي، البشير، بوتفليقة، علي عبدالله صالح) أو يترنح على إثر الثورة (بشار والنظامين في بغداد وبيروت) كلهم ظهر لهم أيتام وبواكي (إما من داخل دولهم أو من الجوار العربي) وهؤلاء النواحون على الديكتاتوريات المنهارة، يصورون أزمنة القهر أنها أزمنة هناء ورخاء وأمن وأمان، وهؤلاء وجدوا حليفاً ومدغدغاً لحنينهم إلى الجلاد، وجدوه في الفكر الوهابي السلفي الذي صار يربط كل سلبيات الراهن بمخالفة الخروج على ولي الأمر. صدام والقذافي والأسد وغيرهم، ليسوا إلا نتاجاً لتخلف الفكر والعقل والموروث، أمم وشعوب ميتة إبداعياً ومدمنة على اجترار تاريخ أسطوري عامر بالفضاعات والعنف والكراهية. لكن لا يأس مع الحياة، وشكراً لهذه التقنية التي جمعتنا بهذه الأصوات التنويرية المُكاشفة.
الرحمة و المغفرة للكل قتلى العراق. صدام حسين كان استحقاق جيوسياسي في المنطقة. كنت دوما اتذكر المقولة " شعب يقوده صدام مكانه ...." اختر ما تشاء. يجب ان نعترف اننا شعب بلا ارادة، مع الاسف.
صعود صدام وسقوطه.. صعوده كارثة كما أن سقوطه كارثة، لم يسقد صدام بثورة شعبية بل سقط بغزة.... في كلا حالتين كانت العراق ذاهبة إلى الإنفجار الداخلي، إن بقى صدام لما بعد 2003 فإنه سيزيد من المآسي ولكن سقوطه عجل بإنتها المآساة والدخول بمأساة مختلفة والتي هو سببها... دائما أسأل نفسي هل سقوط صدام وإعدامه ومحاكمته كان ظلما!!! وكنت اتعاطف معه ولا أمجده، ولكن أكتشفت أن العراق هو المظلوم وليس صدام. من ظلم العراق هو نظام الحكم وأيضا الغزو الأمريكي. كلها أتت بنتائج عكسية على العراق وبلاد المشرق العربي. أشكرك على هذا الجزء التاريخي المهم، أتذكر أنني كنت منشغل بتاريخ العراق في مرحلة البكلاريوس أول فصل دراسي علوم سياسية، ومما طالعته في المراجع هو أن العراق بلد حساس جدا جدا من الناحية الجيوسياسية والثروة النفطية، وللأسف عرفت بأن نظام العراق هو سبب الغزو الأمريكي وتيقنت من ذلك بسبب السياسة الخارجية العشوائية التي طغت على شخص صدام ورجاله....
عاشت ايدك وكأنك في قلبي ...هذا الكلام يحب أن تسمعه الاجيال ما بعد ٢٠٠٣ لان بدأ تزوير تاريخ العراق في فضاء الانترنت المفتوح وخصوصا من بعض العرب المجرمين ونحن من عشنا وقت هذا الارعن نشهد ما كان يقوم به هذا إلارعن...دمت متألقأ ونرجوا منك المزيد
حقا استاذ احمد كل ماتقول وربما فاتك ان تقول كل ماحدث ، انا مواليد ١٩٦٧ وعاصرت الحروب الثلاثة واصبت في احدها ، ولن انسى الرفاق الذين تسوروا سطوح الجيران وسطح بيتنا ووقفوا على رؤوسنا ونحن نائمون فوق سطح البيت لكي يقبضوا على احد الفارين من الجيران
مع بعد المسافات لكني لازلت أعيش معك أستاذ أحمد هذا السرد التاريخي الرائع الذي تصف فيه الحالة العراقية الحزينة بكل أبعادها من حقبة ماقبل الملكية إلى الملكية ثم الجمهورية إنتهاءا بالدكتاتورية والطغيان، سنوات من الجمر والمعاناة والرعب والخسائر والهدر في الطاقات عاشتها شعوبنا ولازالت تعيشها حتى الآن .. 9 سنوات من الحرب في بلدي ليبيا ولا أمل في توقفها وإيقاف هذا السيل المتواصل من الدماء والدمار والغباء، حرب اجمع شيوخ الضلال على تذكيتها بالآيات والأحاديث النبوية فقسموا الناس بين فسطاطي بن لادن واحد للكفر وآخر للإيمان والكل يكبر والكل يقتل بإسم الفئة الناجية والمقابر تمتليء بأجساد الشباب الصغار ويزداد عدد الأمهات الثكلى والأيتام كان الله في عوننا جميعا فنحن الجاني والمجني عليه وأوطاننا تحولت إلى خرب وأوكار للصوص والشعب يغوص يوميا في الفقر والمرض والجهل والعنصرية ومزيد من الدروشة والخرافة
استاذ احمد،،،،الرحمة والنور على جميع من لقي ربه،،، ( الأمهات العراقيات)،،،كم هرولن في الشوارع بحثا عن ابناءهن عند السماع عن قذيفة انفجرت هنا أو هناك،،،زرت العراق عام ١٩٩٥،،زرت دار اختي هناك وكانت تسكن في غرفة ومطبخ،،وكانت تخبز الخبز طحين ونوى تمر،،،جرفوا الأرض والإنسان،،،،هلك مع أولاده وأعوانه وزبانيته،،،الرحمة على اخوك
سمعت انو بزمن الحصار الطلاب العرب في العراق كان راتبهم 100 دولار و كان راتب المعلم و الموضف العراقي دولار واحد. ما ادري هالشي صح او خطأ لكن حقهم العرب يحبون صدام لان ما حكمهم.
تسلم استاذ احمد المحترم على هذا العرض الواقعي والدقيق لمرحلة سوداء ومشؤمة من حكم حزب البعث الفاشي في العراق وتداعياتها الى الان مع الأسف. قاسم عبد الكريم.. اسبانيا
الله عليك يا استاذ احمد فلقد اثرت في نفسي واعتقد بنفس كل من عاش تلك الحقبة المظلمة من الشجون ما لا يمكن وصفه بالكلمات وتعجز كل وسائل التعبير عن ادراك حجم الظلم الذي عشناه مع العلم ان النظام الاستبدادي لازال يحكم رغم زواله لان منظومة القيم الفكرية لم تزول لحد الان .
كلام منطقي وواقعي فئ ما يخص عهد االبعث البائد ،،،هناك نقطة مهمة لم تذكرها فئ ما يخص الفاشيستي البعثي وهي مسألة الأكراد الفيلية الذين كانوا يعيشوني بغداد وجنوب العراق ،، أتمنى منك استاذ ان تحاضر عن القسوة والتهجير القسري اخذونا من بيوتنا وكلياتنا ومدارسنا واخذوا كل الشباب من عمر عشرين ولحد ثمانية عشرين ، وأعدموا كلهم بعد التعذيب وبحثنا عنهم في المقابر الجماعية وعثروا على رفاتهم في المقابر الجماعية ،،،أتمنى أن تنشر لنا موضوع حلقة عن الأكراد الفيلية مع تحياتي
تحياتي إلك استاذ ، مشكلتنا بالثقافة ،نحن كشباب في سوريا ثرنا لبني نظام جديد يكون فيه كرامة للانسان ،لكن عندما بدأنا ننجح بذلك ،بدأ الناس يبحثون عن طاغية جديد لا أفهم ،لماذا الناس عندنا يشعرون أنهم مجرد قطيع
@大イブラヒム ياأخي هناك ألاف الفيديوهات هل شاهدتها كلها ،أرسل لي الفيديوهات التي شاهدتها ! وهل مراهقيين قادرين على مواجهة نظام يملك جيوش ، وهل كونهم مراهقيين يعني نقتلهم ، وهل ١٠ ملايين لاجىء كلهم مراهقيين ! لم يبقى بلدة في سوريا باستثناء القرداحة لم تخرج فيها مظاهرة ضد النظام ... لكن المشكلة في كل فراغ يتركه النظام ،يبحث الناس فيها عن طاغية جديد يمشون وراءه شرط أن يردد بعض النصوص الدينية عند كلامه وليست شعارات قومية .. وكأن الانسان عندنا يحب العبودية ،يحب أن لايفكر لان الفكر يحتاج إلى دراسة كل الفرضيات وهو تعود على أن يعيش مع خيار واحد والاعتقاد ولو بشكل وهمي أنه الخيار الوحيد الحقيقي الصحيح ، فعندما أذله وجوعه الخيار الوحيد الذي فرضه نظام المجرمين الاسدي ثار عليهم وسرعان ما ذهب ليبحث عن الخيار الوحيد عند الاسلاميين .... ألايجدر بنا أن نجرب كل مرة خيار ونرى النتائج وثم نبدل الخيار وهكذا ... ونبني نظام يضمن الانتقال دون حدوث ثورة بكل مرة .... الآن في سوريا ومنذ ست سنوات يتقاتل طغاة كل واحد يريد أن يفرض خياره بالقوة والقتل ... والسوريين معظمهم خارج سوريا او مغلوب على أمرهم بالداخل ....... كيف نغير هذا الواقع !!!!! بأشخاص مفكريين مثل الاستاذ احمد الفارابي الذي يجعلنا نعمل فكرنا بكل الاتجاهات لندرك أنه لايجود أحد يملك الحقيقة ، فيجب أن نبقى دائما في حالة تطور ، والتركيز على رفاهية الانسان وتقليل آلامه ومعاناته وجعلها هي الهدف
اسمع هذه الحلقة وحلقة الزمن الجميل مرتين وثلاثة واربعة ولا أملها.. عبرت عما بدواخلنا.. ليتك تزيدنا من هذه الحلقات عن الزمن الحقير الذي عشناه أيام الأجرب المعتوه إبن الشوارع
كلامك عشته بكل تفاصيله خلص شبابنه بحرب ايران وكلشي ماحصلنه حرب ثمن سنوات ضد ايران واليكتلك رحت زياره لبغداد بعد السقوط لكيت صور خميني معلكه بغداد منظر مبكي مضحك بس نبقى احنه هيبه احنه من راس القدر ناكل اهموم😔 ونطلع ابحصة اسد من كل مصيبه😞 واحنه هيبه العمر وحشه مواضع خلص بالفيلق الرابع مابين فرقه وفوج وكتيبه وطائره تحوم فوكك تاخذ الموت وتجيبه سوف تدخل طرف في كل الحروب ويندفع دمك ضريبه استلم بدله خاكي ونطاق وبسطال وحقيبه لا تستعجل اصبر اصبر موتتك صارت قريبه احنه هيبه
اويلي جنك بكلبي فا انت خلاصه ما نريد التعبير عنه فانت تناولت الحقيقه وبواقعيه وبخالص ظمير كل شريف غير ناكر للحقاءق ربي يبارك ويحفظك فانت الملاك الطاهر الشريف ظهرت لنا ارشيف وذكرتنا بالزمن الاغبر التي مره علينا وشكرا يا ملاك الحقيقه فانت بحق وحقيقه انت ملاك الحقيقه والله اكره شيء هو اللواكه فعندما اصفك بملاك الحقيقه فانت جدير بهذا الوصف ابو الحقاءق الله يديمك ويخليك ويرحم موتاك امين
محاضرة روووعه لا أشك لحظه بعراقيتك ولا وطنيتك ولا بحيادك ولكن هناك من سوف يتهمك بعدم الحياد بسبب انتقادك حكم صدام وبقولون هل مابعد حكم صدام اصبح العراق بخير وافضل حال ؟ إذن أصبح عليك استاذنا الراقي لزاما أن تقوم بجزء رابع تتكلم فيه ما بعد الاحتلال أو السقوط أو ما بعد صدام من قبل حكم المدنيين والإسلاميين، ،، شكرا لك يا طيب
حلقة اليوم جددت الحزن و الله لم اتمالك دموعى . حتى صوتك اليوم اختلف مليان غصة و الم و تنهد. نتوقع يا استاذ حلقة عن ما بعد صدام و دخول الامريكان و الوضع الكارثي ليومنا هذا . أعتقد إنها أصعب فترة بعد فترة الحكم العثمانى آنذاك . لك التحية و الشكر
عليكم السلام استاذ ، سوف نبقى مدينين لك طوال اعمارنا نحن الذين سرق منا صدام احلامنا وحياتنا بدون اي مقابل كشف حقيقته للملاء بمثابه رد اعتبار بما سرقه منا اشكر جزيل على كشف لصوص العالم ومن اخطرهم لصوصية هو حرامي العوجه !!
اثنين اخوان من عائلتنه جنود انقتلوا بحرب ايران ولم يشفع ذلك لعائلتهم بل اعدم الاخ الثالث لانه متدين وعذب الاب بالسجن فاضطروا الى الهرب الى ايران للنجاة بمن تبقى من افراد العائله
استاذ اني من مواليد ٩٦ واثق بطرحك للمواضيع ومتابعك ومعجب بقناتك ... وصراحة عشت ايام الطائفية وخسرت والدي وعشت ايام ثورة تشرين الحالية طبعا وحاب اعرف رأيك عنها لانها بنضري رح تكون نقطة مهمة بتاريخ العراق .
يمكن تقيم ما قام به صدام اتجاه العراق بمقارنته بغاندي وقيادته للهند فغاندي بفلسفته السلميه وزرعه الديمقراطيه في امة تعددها مليار ونصف انسان متعدده الأديان والغات وتعاني من المجاعات تحولت بعد سبعين سنة من موت غاندي دوله صناعيه نوويه وتخلصت من المجاعات رغم حجم السكان الكبير بينما صدام زاد من حدة الصراع الطائفى والقومي في بلد صغير وحوله من بلد غني الى بلد فقير بحروب عبثيه وسلمه للاحتلال الامريكي فكان نظامه يمارس الطائفيه ضد الشيعه وهم اغلب الشعب فحصر الامتيازات والسلطه بيد الاقليه السنيه العربيه من غير قتل رموز الشيعه ومنعهم من ممارسة طقوسهم ويعدم كل من يوجد عنده كتاب شيعي بينما يسمح للسنه بطبع ونشر كتبهم ويسمح لهم بممارسة التراويح والدروشه وضرب السكاكين ويشحع عليها حيث كان عزة الدوري نائب رئيس الجمهورية يراعهما ويدعمها وووو اما بالنسبه للصراع القومي فمنح صدام ما يسمى الحكم الذاتي للاكراد وضربهم بالكمياوي مما عزز رغبة الانفصال القومي عندهم ثلثا دمر العراق اقتصاديا بحروب عبثيه رابعا صادر كل حقوق العراقين من حرية التعبير أو حرية صحافه او حربة سياسيه خامسا صفى جميع النخب الوطنيه والمفكرين في العراق وهم عقل المجتمع وسبب تطوره وضمان استقراره
عظيم كالعادة اتمنى لك دوام الصحة وزوال الالم خصوصا الم السن 😅 اللي جربته قبل كم شهر وخلاني افضل الرسوب سنة على زواله. تنظر للامور من باب ما تعرف وما توصلت اليه لا من باب ادلجة محددة عليك مسبقا
هناك كاتب سوداني قال عن معركة القبض على صدام حسين انها ام المخابئ، لكن هناك دول كانت ميسورة الحال مثل يوغسلافيا و غيرها دفعت ثمن مشابه او اكثر من الثمن الذي دفعه العراق ... خطط احتلال و تدمير العراق كانت موجودة قبل ولادة صدام و رفاقه. أستاذي العزيز احمد ، الحكومات العربية ارتكبت خطأ عدم توعية الشعوب للأسف، و ضيعت الشعوب و وضعتها في مستنقع المجهول .
كنت اتمنى في هذه الحلقة ان تكون اقوى من ذلك وموثقة بادلة مادية ووثائق لكي يعرف الجميع مقدار ظلم هذا الطاغية الملعون وحروبه العبثية ... للعلم الكثير من العرب يعرفون اجرام صدام في الثمانينات وانا منهم قد نجوت باعجوبة انا واهلي في فترة اعتقل واعدم الكثير من خيرة علماء وابناء العراق وصودرت ممتلكاتهم ...
اخي العزيز انا اردني وافهم شعورك تماما تجاه هذه الحقبة السيئة والتي حرمت ليس فقط العرب بل العالم من العراق الراقي ابو الفنون والعلوم ... ولكن دعاية صدام في الوطن العربي قوية جدا خاصة انه تحت اسم صدام سيف العرب و كان السد في وجه الفرس المجوس .... وانا باكد على احقية وموقفك وفعلا ثقافة الموت والعداء للمختلفين
شكرا لك على هذا العمل الجميل الأخ الكريم أستاذ احمد، تألمت كثيرا عندما تذكرت والدي الذي سقط في الحرب العراقية الايرانية، وكذلك مئات الآلاف من الشباب العراقي منذ عام 1980 حتى الآن. شكرا مره أخرى واتمنى ان تستمر. د.خطاب عمران الضامن. جامعة تكريت.