قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" أنا و كافل اليتيم في الجنة هكذا ." و أشار بالسبابة و الوسطى . لكن الكثير من زوجات الأب يظلمن هؤلاء الأيتام فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، بطل هذه القصة في الخير هي خالة سهيلة فنعم الأم الحنون ونعم المربية فقد عوضها الله عز وجل حنان الأم وتربية الأب الذي قتل من طرف الجن المسلم بعد أن قتل طفلهم فقد يكون والده أو أخوه الأكبر أو قريب له، أما بطل هذه القصة في الشر فهي زوجة والد سهيلة فأن نهايتها كانت متوقعة ، ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. قصة يأستاذي الفاضل تبين أن البطولة الحقيقة في الخير لأن نهايتها سعيدة وأبدية، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.