قصة جميلة... وهو رفس النعمة بايديه وهي محقة موقفها لكن الله غفور رحيم فكيف الإنسان لايغفر كان رجعت من أجل الاولاد لايتربون بعيد عن احد الأبوين لان هذا يؤثر على نفسيتهم..
السلام عليكم ورحمة اله اكيدموقفهاصح وزوجه تتبرع بكليتهالزوجها وتحافظ بيتها وتربي اطفالها هذه الزوجه المثاليه من النوادرفي هذا الزمن الله يرزقهاخيرمن ويسعدهافي الدنياوالآخره
هي طبعا معاها حق لأنها كانت له نعم الزوجة وحتى أنها وهبته الحياة وأنقذته من الموت لكنه باعها في أول فرصة.اذن هو مايستاهلش إنسانة مثلها . وإن شاء الله يعوضها برجل طيب مثلها.
القصة من أروع القصص وأنفعها بإذن الله وبالنسبة لصاحب القصة لم يقدرالنعمة التي أعطاه الله عزوجل ولم يرضى بها هومن اختارهذا الطريق والا كيف يفرط في زوجته التي أعطته عضومن أعضاء جسمها هذا بحدذاته يكفي عن كل ماكانت تفعله وتقدمه وتخدمه وتربي اولاده الله المستعان اناتأثرت فكيف هي والله موقفها سليم مية في المليون والحمدلله ربي عوضها بزوج ثاني إن شاءالله يكون خيرلها وفعلاً القناعة كنزلايفنى والرضابما قسم الله لنا واجب علينا حتى نعيش في استقرار وراحة بال
انا صراحة بستغرب من هذا الرجل ربنا أعطاك امرأة مثالية ولم يرضى خاطرت بحياتها وتبرعت له بكليتها وبرضوا رجع اتجوز بنت عمه بيستاهل اللي عملته فيه ام عياله لانه ما قدر قيمتها ما في احلى من رضا الانسان بما قسمه الله له مشكورة يا اختي صفية