قصة لحجاج من اهل القصيم يرويها عبدالرحمن السلومي منقولة عن احد الاخوة ويقال انهم من اهل المريدسية فيها من العبر عن فضل الصدقة #القصيم #الصدقة #الرس #الشنانة #المريدسية #قصة #حج #حجاج_بيت_الله #حج #حجاج
والله ما أحب القصاصين،،، لكن هذا الشيخ له قبول،،، وتحس إنه ليس من الذين يبحث عن المتابعين ... ولا تكلف في حديثه... ما شاء الله... أطال الله في عمره على الطاعة
ماشاءالله .. الله يحفظه و يطول بعمره ،، ياليتك تستمر على هالقصص من هذا الرجل الوقور .. حيث انه من جيل لايجودالزمان بمثل كفاحهم وتجاربهم الملهمة لنا وللأجيال من بعدنا . جزاكم الله خير
@Jjojm05 JJOJM الجاء الى الحي القيوم الذي عنده خزائن السموات والارض بالاذكار واكثر من الاستغفار ولاحول ولاقوة الابالله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتسبيح والتهليل
بسم الله الرحمن الرحيم قصه ممتعه جدا من شيخ وقور وعلى الفطره بدون تكلف ارجو الااستمرار في اتحافنا بهذاه القصص التي تحكي الماضي بماجراى فيه والى لقاء اخر
﴿ وَاذْكُر رِّبِّك إذَا نَسِيت ﴾ - سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله أكبر - سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم - استغفر الله - أستغفر الله واتوب إليه - اللهم صل وسلم على نبينا محمد - لاحول ولا قوة الا بالله
سبحان الله مااعظم كرم الله ان كنتم يااهل القصيم قد ميزكم الله بالكرم والعلم والتجاره ف الله أكرم واعلم وتجارته رابحه ألا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " اللهم اغفر لأبي واكرمه برضوانك وجنتك وعامله برحمتك وفضلك فإنك بر رحيم جواد كريم
الله اكبر جزاكم الله خير احس ان في كل قريه وديره خصوصا في نجد قصص مشابهه شي سمعنا به وفيه العجب من اهلنا ونسيناه وشي راح مع اهله لكن ماكان فيه كتابه وتوثيق الله يرحمهم اهل توحيد وعقيده صافيه ودين واخلاص
أخي الكريم : يرجى الألتزام بأدب الخلاف عند كتابة تعليق فلا يليق القدح بصدق الرجل فإن من إجلال الله : إكرام ذي الشيبة المسلم. ومثل هذه القصص يستأنس بها فقد تكون من عاجل بشرى المؤمن و لا يعتمد عليها ولا يبنى عليها أحكام شرعية. وبالله التوفيق.
والله هالقصة ومثله تارد عند شيباننا بعنيزة وبريدة وبعض المدن بروايات مختلفة وقد يكون مصدرها واحد لكن تركب على غيرهم والله اعلم ولا يستبعد انه تتكرر فعلا مع أكثر من شخص ففضل الله واسع
الله سبحانه وتعالى. له عباد اتقياء اخفياء لايعرفون غير ربهم ولهم امور خاصه من ربهم لايبوحون بها والله سبحانه وتعالى خبير بعباده(الا ان اولياء الله لاخوف عليهم ولاهم يحزنون) تفكر في قصة زكريا مع مريم عليهم السلام. عند دخوله عليها في المحراب. تدبر هذه الايات وقف عندها طويلا وحلق فيها. ان كان القلب خاليا من الشك والكبر والحسد تفتح له فيها معاني عظيمه. موسى عليه السلام شريد وطريد خائف غريب تولى الى الشجره بعد ماسقى للمرأتين. ماذا قال. رب اني لما انزلت الي من خير فقير. سماه خير فتوالت عليه النعم وجد عمل ومأوى وزوجه صالحه ثم نبوه عليهم السلام. لا تعجب من حال المؤمن الحقيقي مع ربه. حفظكم الله وبارك فيكم اخوتي الكرام.
هذه أحدكرامات الصالحين الله عزوجل كشف لهم من حج عنه من الملائكةلانه كان خويهم وكان جبريل عليه السلام يأتي لرسول الله صلى الله عليه وسلم في صورةدحيةالكلبي حتى بعض الصحابةمرةقال مرمن هنادحيةالكلبي اونحوهذه الكلمةوهوجبريل عليه السلام فما يستغرب من هذه القصة استغراب نفي وجحد الا جاهل بالدين ولايفقه..... الخخخخ
*المحروم* هو الذي :- - يعلم أن وقت الضحى يقارب ( ٦ ) ساعات ولايستطع أن يصلي فيها *ركعتي الضحى* وهي لاتستغرق ( 3 ) دقائق وهي صدقة عن ( ٣٦٠ ) مفصل في جسده ! 😔 *المحروم* هو الذي :- _ يعلم أن الليل مايقارب ( ١١ ) ساعة وهو لا يستطيع أن يصلي *الوتر ركعة واحدة* ربما لا تستغرق دقيقتين تقريباً ! 😔 *المحروم* هو الذي :- _ يعلم أن اليوم والليلة ( ٢٤ ) ساعة ولا يستطيع أن يقرأ *جزء من القرآن* وهو لايستغرق ( 20 ) دقيقة تقريباً ! 😔 *المحروم*حقا هو الذي :- - يعلم أن له لسان لايتعب وهو لا *يذكر الله* في يومه أبداً ! 😔 💔وهكذا تمر الحياة .. ونحن في *غفلة* 😓 اللهم اجعل تذكيري بهذه السنُن صدقة جارية ليّ ولوالديّ ولكل من أرسلها وعمل بها إلى يوم الدين🌹 *الرشد* *ما هو الشيء الذي طلبه أصحاب الكهف حين أووا للكهف وهم في شدة البلاء والملاحقة* ؟ إنهم سألوا اللّه " *الرُشد* " دون أن يسألوه النصر، ولا الظفر، ولا التمكين !!! " ربنا آتنا من لدُنكَ رحمة ًوهيئ لنا من أمرِنا *رشدا* " *وماذا طلب الجن من ربهم لما سمعوا القرآن أول مرة؟* قالوا ( إنّا سمِعنا قرآنا ًعجبا يهدى إلى *الرُشد* فآمنا به ). انظر حتى قوله تعالى : "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ *يَرْشُدُونَ* " فما هو *الرشد* ؟ الرشد : ١- ان تصيب وجه الحقيقة. ٢- هو التسداد من الله . ٣- هو السير في الاتجاه الصحيح. فإذا أرشدك اللّه فقد أوتيت َخيرا ًعظيماً و بوركت خطواتك. ولذلك جاءت وصية اللّه سبحانه وتعالى : " وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا *رشدا* ". *الدرس والعبرة من هذه الآية* : ١- بالرشد تختصر المراحل ، و تختزل الكثير من المعاناة ، وتتعاظم النتائج، حين يكون اللّه لك " ولياً * ًمرشدا ً* ". ٢- حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلاّ أمرا ًواحدا ً وهو : " هل أتبعك على أن تُعلِـّمَن ِمِمّا عُلَِّمت *رُشداً* " ٣- عندما يهيئ اللّه (سبحانه وتعالى) *أسباب الرشد* لنا، فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي. " *اللّهـُمّ هيئ لنا من أمرِنا رشدا* "