الله يبيض وجهك ي ابوعيد هذي من اجمل القصص اللي سمعتها واللي اعدتها لذاكرتي عندما سمعتها من والدتي حفظها الله في الصغر ولا زلت اتذكرها ووردت بالتمام والكمال كما سمعتها في قصتك هذي .
القصة جميلة جدا . ولي إضافة بسيطة وهي أن سعد لما ساق الإبل محملة والتيس مر برحيمه البخيل أولا فانبهر رحيمه من تلك الإبل المحملة بالأرزاق وسأل لمن هذه قال لرحيمي الكريم لأن السلطان أمر بتحميلها . فقال البخيل وأنا لم تعطني إلا هذا الدقيق قال له رحيمه سعد ( هذا اللي قوى تيسك) فأصبحت مثلا لمن يبخل ويريد عطاء أكثر . تحياتي لك أستاذنا الكريم عيد فهد
أما قولة : أما مثل الجبل إن طاحت عليه تعورت أو طاح عليك تعورت فقيلت لي وطبقتها من بدايتها... ووصلنا قصص عن ناس طاح عليهم الجبل أو طاحوا عليه وهم اللي تعوروا
حتّام أخفي الهوى والنفس أَوهاها هَمٌ إذا ما أَلمّ الليل غشّـاهـــــــــا لواعجٌ في الحشـا إن بحتهن لَحـا صَحبي وإن كتمت جاشت حُميّاها بَكّـي ولا تجزعي من لوم عاذلةٍ فالبين إن لوّع العشاق بكّـــــاها هذا معنّاك قد عـــــــزّت مطالبه وعـزّ من أمنيات الشــوق أدناها يطارح الشجو يا سلمى مطوّقة تبث عبر الدجـى بالليل شكــواها هل تذكريـن وقد مال النهار بنا كؤوس حـبّ على خـوف شربناها؟ وزورقاً من نسيج الحبّ دفتـــه وعيشةً في الهوي العذريّ عشناها عهود وصل كأحلام الصِبا عصفت بها رياح النوى ما كان أحلاهــــا إني على العهد يا سلمى وإن عذلوا فالصبُّ لا يشتهي من ليس يرضاها الحب إن شَك يُعمي قلب صاحبه فلا يَرى الحسن فيمن ليس يهواها وصاحب اللؤم يبدي عند حاجته مشاعراً ليس في الإحشاء مثواها كم من صحيح تراهُ وهو ذو عــللٍ تُصمي إذا ما أصاب القلب عدواها .
مشكور يالطيب تنوعت مداخلات المتابعين وهذا طبيعي فالقصص الشعبي بتنوع ويتبدل ويضاف إليه ولكن المهم الحكمة من القصة وماسمعته أن الزوجة هي التي أفشت سر زوجها بعدما أغضبها وضربها مختبرا فصارت تنادي عليه أنه سارق النعامة.
سالفتك طيبه واغلبها مثل ماسمعتها الا اختلاف في ان العجوز هي صاحبة ام سارق النعامه واعطتها من اللحم محبه فيها ويوم الحت منوين هاللحم الحلو قالت ولدي هو اللي سرقها بس لاتعلمين. والثانيه قال له لاتعاشر خادم الشيخ لانه لو لقى حضوه عند الشيخ يبيعك. وجزاك الله خير
القصه ذي قد علمني فيها ابوي قبل ٣٠ سنه وهي صايرة في نجد بس فيه اختلاف في القصه صاحب النعامه هو امير قبيلته وليس سلطان والبنات كل وحده مزوجها من قبيله ثانيه قصه عيد فيها اختلاف ومبالغ فيها شوي لاكن ماتنقص من ابداعك ياعيد
صدقت بالقصه يافهد عندنا بالتراث الشعبي نفسها لاكن بصيغه مختلفه اماذكر البخيل الغني والفقير الكريم فمن ضمن مااوردت بالقصه وسلمت يالذيب سالفتك طيبه وعلمك غانم
على نفس النمط لاتصاحب خادم السلطان لانه صاحبه يوم زعله على قولتك بلغ السلطان عنه رويت بعدة طرق وهذا اخوي ماهوتصحيح لاكن اتمنى تروى لنا قصة الكهان الثلاثة مع الشكر
الوصية من أبوه 3 الاوله قبل تزوج دور خال اولادك يعني خذ اخت رجال والثانيه لا تصادق الا راعي عز وعزوه وكريم والثالثة لا تعطى سرك لحرمه تري فيها علوم كثير ناقصه بقصتك فيها حرمته هي كفيلته ويوم أخفى النعامة ذبح ديك رومي وطبخ وجاب من صدره قطعه لامه وقاله هذي من نعامة السلطان ما جاني قلب أكل وما ااكلك يمه وامه خذتها ولها جاره صديقه وعزيز عليها أعطته من لحم الديك الرومي وقالت لها ما جالي قلب أكل من دون أذوق من نعامة السلطان الأمر شاع لين وصل للسلطان وسعد هو إلى طلب من السلطان يفدي النعامة بميه ناقة وكفيلته زوجته وإلى رحله بالأول والوادي عنده مليان نياق حمر وخير كان خال سعد والثاني بدير ثانيه ما يعرفه يوم سعد دخل الديره وهو ملفى لهابيوتهم شعر وأنه يسمع حرمه تقول لزوجها هذا ضيف ملفى علينا قوم وادعي الضيف وهو ما يرد عليها وهي تقول ادعيه تراني بشب النار ويوم سعد يشوف مافي ترحيب وأنه يغير طريقه عرف أن الرجال رخمه ومابه خير ويمر صوب بيت ثاني ويشوف العكس الرجال يقول لحرمة قومي شبي النار تراني بدعي الضيف وهي ولا تحركت تقول هذا عابر سبيل اتركك منه ماهو بضيف وانا يصيح لسعد ويدق زوجته برأسها ويقول أرحب يالضيف تفضل حياك الله ويدخل سعد وهو يضحك ويأخذ ضيافة من الرجال وعقب ها يسأله ياضيفنا دخلت مجلسي وانت تضحك وش إلى ضحك قال مريت ابي بيت قبلك وصفله مكانه والحرمة تقول لزوجها باشب النار قوم ادعى الضيف ورفض وهنا شفت العكس الرجال يرحب والحرمة تعى رد عليه قاله شفت هذاك البيت الأول تري الحرمه ذيك اختي وحرمتي اخت المخيس زوج اختي إلى هناك وباقي القصه مماثلة بقصتك ولكن لزوجه سعد دور بعد بآخر القصه
وباقي القصه مثير علوم زوجه سعد يوم بلغ السلطان ورد الميه ناقة لديره الرجل النشمي محملة بهدايه ولا علم زوجه سعد انه سعد رجع يبي يختبر زوجته وعلموها أن المهلة قضت وبيقوم الحد عليها بقص يدها لانها كفيلة زوجها وكيف كان موقفها وشجاعتها ولا ودي أكمل ابي اشوقك ترها اهم جزء بالقصة وفيها العبره من زواجك من اخت الرجال ومن صداقه أهل العز والعزوه ومن إعطاء سرك لحرمه مهما كانت القرابة وكيف أبو سعد توهق بخال أولاده إلى عطا سعد تيس
سلام عليكم سواليفك ماتنمل هذه القصة سمعتها من الوالد رحمه الله لكن مختلفة قليلا وهي لاتعطي سرك لامراءة ولا تصاحب ذوي السلطان ولا تجعل تحت بيتك دكة او مصطبة المهم توفي ابوه وبعد مدة تزوج بامراءة نصحه شخص من اصدقاءه انها لاتنفعه وبعد مدة تصادق مع ناس وانحرج يعزمهم في بيته لان زوجته تصارخ عليه وبعد مدة تعرف الى ضابط وصار يجي الضابط ويستعرض امام البيت ويجلس في الدكة وينتظر صاحبه الين يجي وبدأ بالتطلع الى زوجة صاحبه وبداءت تنفتن به ولاحظ صديقه العلاقة وصار يصرف الضابط عن الدكة ويختلق له الاعذار وفي يوم من الايام نبه الصديق صديقه الى العلاقة وطلب منه مراقبتها وراقبها حتى لاحظ الزوج الغمز واللمز بين امراءته والضابط فحكى لصديقه كيف يعمل هل يقتلهم او يطلقها فقال له صديقه لا بل اختبرهم ورسم له خطة وانتهز فرصة ان الضابط مسافر لمهمة فجاء الى بيته وقال لها انه ذبح صديقه الاخر الذي ليس ضابط ممن يجلسون على الدكة وقال لها ساختبيء عند صديق له واخبرها ان لا تخبر اي شخص وراح واختبأ فجاء الضابط يدق الباب ليبحث عن زوجها وانتظره في الدكة الاعتيادية واذا بامراءة الرجل تطل وتناديه فجاءها مسرعا فقالت له القصة وطلبت منه ان يساعدها فذهب مسرعا ومعه مجموعة من الشرطة وجاؤه الى بيت صديقه وحين دخلوا على البيت واقتحموه وجدوه هو ومن ادعى بانه قتله مع صاحب الدار فقال له الضابط كيف تدعي انك قتلت صاحبك فقال له انه خالف وصية اباه وصاحب ذوي السلطان وافشى بسره لامراءته وبنى دكة وقام الى سكين فقطع اصبع من اصابعه وقال ان اصباعي عسكري قطعته واصبحت مثلا وتخاصم مع الضابط وطرده هو ومن معه وقام الى الدكة فكسرها وقام الى زوجته فطلقها وطردها شر طردة ثم تزوج بقريبة ذاك الصاحب الذي اواه وعملوا تجارة مع بعضهم تصبحون على خير
ياخي اسلوبك بالالقاء صفر من عشره سمعت لك كم قصه يوم اسمعها كانها قبل سنتين او ثلاث كيف مدير الشرطه ومدير المباحث ؟؟ مافيه وزارة التجاره والاسكان بعد وقتهم ؟؟ دام القصص قديمه جيبها بأسلوب القديمين
