السلام عليكم يا مسلمين يااهل النقاء انا اخوكم شاب عمري الآن ٢٥ سنة من دولة عربية اكلمكم الآن وانا ميت يعني باقي بس الجسد يدفنونه مابقت قيمة لي تذكر سبحان الله وهذا من ستة سنوات والله لايبتليكم ولايبتلي أحد من خلقه وعائلتي مسكينة ضارهم ومدمرهم وهم مايدرون ودمارنا من العين والحسد والله لاافتري على احد دمارنا من العين والحسد من الاقارب يااخواني اتمنى ان تدعوا الله ان يحفظ وينقذ عائلتي المسكينة عائلة فقيرة ماديا طيبة نقية دعاءكم اعظم صدقة اعظم صدقة لكن بالغيب وليس تعليق دعاء خالص لوجه الله الله يجزاكم خير ان شاء الله ومردوده لكم أيضاً
في عام 1988م ذهبنا في رحلة مدرسية من أرياف ديرالزور إلى سدالفرات في مدينة الطبقة وبحيرته الواسعة كان العدد لايقل عن خمسين فردا بحدود ثمان معلمين والباقي طلاب وطالبات صفوف رابع خامس سادس ابتدائي فالمدرسة عندنا كانت مختلطة وعلى ضفاف البحيرة وجدنا مركبا خشبيا بمحرك صغير عادة يركب فيه الزوار بأجرة يجول بهم في البحيرة فعزمنا على ركوبه وقسّمنا مشرف الرحلة وهو ذاته مدير المدرسة إلى مجموعتين وزّع فيها المعلمين والطلاب لنقوم بجولتين متتاليتين في ذات المركب وقال أنا أتواجد في المركب في الجولتين من باب الحرص على أمان المشاركين لكن ماأن صعد المركب حتى لحق به الجميع فتكدسوا في المركب حتى كاد يغوص في مياه البحيرة التي يصل عمق مياهها إلى خمسين مترا حاول المشرف السيطرة على الموقف وإخراج قسم من المشاركين لكن سائق المركب طمأنه على أن المركب يتحمّل مثل هذا الحمل إنما الواقع يكذّب ذلك فلما دفع المركب عن المرسى البسيط والشاطىء وشغّل المحرك بدا المركب كأنه يغوص في الماء حتى كاد يدخله الماء من جوانبه المكشوفة فطلب المشرف من صاحب المركب إطفاء المحرك فغدا المركب يتمايل بفعل الهواء والأمواج على ضعفها فتعالى صراخ كثير من الطلاب والطالبات وسيطر الرعب القاتل على الجميع بما فيهم صاحب المركب لم يكن هناك أطواق سباحة وعلى حتى دواليب عادة يضع قليل منها أهل المراكب ولا طواقم إنقاذ ولاحتى وسيلة إتصال أو تواصل لاشيء مطلقاُ سوى لطف الله وستره خاف المشرف من أن يقوم الطلاب برمي أنفسهم فطلب من المعلمين تشبيك أيديدهم مع بعضها وعمل شبه حاجز حول جوانب المركب كما طلب ممن يبكون بالنوم وإغماض عيونهم والإتكاء على ظهور بعضهم ليقلل من خوفهم وليمنع تمايلهم واضطراب حركتهم كي لاينقلب المركب كما بدأ يردّد اهزوجة هي أقرب منها للرثاء منها للقصيد والحداء ويرددها معه المعلمين ومن بقي صابرا من الطلبة والعيون مغرورقة بالدمع والحناجر مبحوحة من هول الموقف محاولةً لبعث الأمل في النفوس وإخفاء أصوات البكاء والعويل وكرر الطلب إلى صاحب المركب الذي كان أشد الجميع خوفاً طلب منه أن يحرّكه بهدوءٍ شديدٍ وعلى فترات نحو الشاطيء الذي وصلناه بعد ربع ساعة تقريبا لم نبتعد فيها عن الشاطىء داخل البحيرة أكثر من مئتين متر تقريباً لكنها كانت لحظة العودة من الموت إلى الحياة لطفاً ورحمةً و ستراً من الله وها قد مرت عشرات الأعوام والأحداث ولازلت كلما تذكرت تلك الواقعة أشكر الله وأحمده على السلامة والنجاة.
الله يغفر لمن مات والحمدلله على سلامة الأحياء إنا عندي اقتراح يارب ينفذونه يعملون خط السواحل إشارات توصل للمراكز عندهم لإنقاذ الناس المفقودين في البحر ويعرفون عن أماكنهم والله الحافظ وهو خير الحافظين أن فهمتو مقصودي
وينك ياالمهيدب. ارجع ألى المجد ندورك مكانك الاجاويد ياخسارة نجوم الاجاويد وش جابكن هنا وش غيركم المجد احسنت اليكم تركتموها والله المجد لا يعلى عليها اللي ماله اول ماله تالي
أكيد ما ترك من شيء قليل مجبرا" أخاك لا بطل وأنا ملاحظ على الأجاويد أصبحت عبارة عن دعاية للأعلانات و بعدت عن القصص لكن ان شاء الله ابو عبدالعزيز ينضم للبداية وكلهم وجوه طيبه
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.