أليس لي قدرتي على كل شيء. ولاقدرة لكل شيء على أي شيء. لقدرتي على كل شيء. ولقدرتي أفسد شيء عندي لقدرتي عندي أصلح شيء وخير كل شيء. لأمري على كل شيء. ولا أمر لكل شيء على أي شيء. وإلي يرد الأمر لكل شيء. ولعلمي الغيب أعلم كل شيء عن كل شيء. ولايعلم كل شيء عن علمي لكل شيء بأي شيء. ولعلمي عبدي له عندي كل شيء. وهو لي كل شيء. ولا كان لي من دونه أي شيء. ولايعني لي بشيء. وعبدي يعنيني في كل شيء. وله مني كل شيء. فلاحاجة لي لأي شيء. مادام لي عبدي عندي كل شيء. لأسند إليه الأمر على كل شيء. وإليه يُرد الأمر لكل شيء. طوعاً أوكرهاً يرجع المصير إليه لكل شيء. ومن له القدرة على قدرتي لينزع مني قدرتي ويحاسبني على كل شيء. أن وهبت لعبدي كل شيء. ولا قدرة على قدرتي على كل شيء. وعبدي الذي يحاسب كل شيء على كل شيء. أم نسيتم طواغيتكم لها من دوني كل شيء. فجعلت لعبدي برضائي ومباركتي له من دون الطاغوت كل شيء. وهو فيكم نفسي في كل شيء. اتي حذَّرتُ منها في القرآن كل شيء. لهذا الشيء. وإليه يُرد الأمر في كل شيء. فلا أبتلي خلقي إلاَّ بخلقي في كل شيء لقدرتي على كل شيء. فكان عبدي المتصرف في كل شيء. ولا علم لكم عنه في أي شيء. ومن كان له كل شيء. كان له كل شيء. ومن لم يكن له شيء. أوكله إلى نفسه في كل شيء. لأنه يملك كل شيء. وهلك من أوكله إلى نفسه في كل شيء. ولاملك لكل شيء على أي شيء. إلاَّ ملكه لكل شيء. ولاينازعه في ملكه أي شيء. وهذه إشارتي لمن تدبَّر كل شيء. لإشارتي لشيء. لاتعلمون عنه أي شيء. ففروا إليه قبل شيء. لاتعلمون عنه شيء. وقبل أن يفر منكم إذا أتى الشيء. فلا فرار لكم إلاَّ إليه ولن يقبل أن يفر إليه شيء. بعد أن أتى الشيء. لقدرتي على كل شيء. رضائي وغضبي على كل شيء. هو فيكم عبدي الذي له كل شيء. ففروا إليه طوعاً لكم قبل أن تفروا إليه كرهاً لكم ولا ينفعكم عنده أي شيء. فآمنوا بقدرتي على كل شيء. فلقد أنكر البلاحطة قدرتي على كل شيء. وآمنوا بها لطواغيتهم في كل شيء.
