الربا هي الربا ولا فرق بين امريكا او المغرب فما حرمه الله فهو لكل زمان ومكان والدنيا فائته وكل واخد سيسأل امام رب العزة عن ماله من اين اكتسبه وفيما انفقه
قال تعالى ان الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما فى الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس باي اى تموت هذا هو رزقك وانت اخدت بالأسباب ولكن متى تعبد الله وقوتك كله عمل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تبارك الله عليك السي سفيان على جميع التوضيحات أخوكم المغربي من إسبانيا حسين أن كنتم محتاجين لسائق فمرحبا وجزاكم الله خيرا
لا. أخويا. الربا تاتبقى ربا ما سميتهاش فائدة. ما حد الواحد تايقول على راسو هو مسلم خاصو يتاقي الله فبحال هاد المسائل. حيت دوك الفلوس غادي يتحاسب عليهم الإنسان منين جاوه. الواجب عليك تنبه المتابعين ديالك على هاد المسألة. و فالأخير لي بغا ياخد بالنصيحة مرحبا لي مابغاش يتحمل مسؤوليتو أمام الله. أما يلا جيتي تقول لا خلي الأمور الدينية أجيو نفكروا بالمنطق هنا كاين خلل! فالحقيقة كون مشا الأخ أيوب بديك الطريقة لي دار من اللول شرا كاميو من جيبو من غير أي اقتراض قرض ربوي كون مشا مزيان و بخير. المعيار أخي ماشي كترة الفلوس العبرة ف طريقة كسبك لدوك الفلوس واش حلال ولا حرام. هذه هي العبادة باختصار. مصداقا لقول الله عز وجل : وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. الله يهدينا جميع والله يطعمنا حلال. آميين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
Please let us accept the lottery in America I am the mother of diamonds. I am 28 years old. I hope to succeed in the American lottery. In order to achieve my dream, I work and teach my son in American schools. My son is 4 years old. Lord, my wish is my sisters, but I do not have a baccalaureate. Is there hope that I will succeed in the American lottery or is it difficult 😞😞😞😞
هاد القصة ديال سي ايوب موتيفاتني بزاف او ماكرهتش نمشي نخدم معاه من دااابااا ههههه، غا هلي واحد النقطة لي مختلف معاه فيها تمااما اللي هي قضية الربا لان الله سبحانه حرم الربا على المسلمين في الارض وحتى امريكا خلقها الله وهي ارض الله ولا فرق بين أمريكا و المغرب ومن اكل الربا فقد اعلن حرب مع الله
I agree with you. He is lying big time. I have been in trucking business for 11 years and I own 5 trucks. I never even seen this numbers he is talking about.
