الله ياخد فيهم الحق الله يرحمها مسكينة قرات اتعدبات اقتلوهارزاو والديهافيها كانت خدامةعليهم مبقاث ثيقةاللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك
الحمد لله كاين الامن و الامان هاذو جرائم تيوقعو في العالم كلو كون ما كان الامن ما يجيوش السياح الا كنتي ما شي مغربي سير شوف حدبتك قبل ما تجي تشوف حدبة الناس و ادخل شوف الاحصائيات غادي تفهم ان بلدان بحال مصر و الحزائر فيهم اجرام اكثر بكملايير السنوات الضوئية من المغرب
اللهم نجينا من شر الخلق حسبنا الله ونعم الوكيل في هاد مجريمين الله لايسامهم يحيى العدل جزاك الله خيرا على جميع المعلومات احسن قنات واحسن سرد ماشاء الله عليك جزاك الله خيرا اخي الكريم من متابعه من مدريد
Bonjour mon frère franchement que tu expliques très très bien et merci beaucoup pour votre travail j'aime bien toutes les vidéos que vous avez fait et expliquer très bien et rapidement merci❤
ارجو الا توضح كل ما توصلت إليه الأبحاث القضاءية !!لأن بعض المجرمين سيحاولون الاستفادة من أخطاء ارتكبت والافلات من العقاب أو يصبح البحث عن الجناة صعبا.وشكرا على التوعية .😊
جاء في مقدمة هذه القصة أن أب مريم كان مقعدا لايستطيع ان ينتقل من البادية الى مدينة مراكش للبحث عن مريم بصحبة زوجته ام الضحية كما هناك نقطة لم تتم الاشارة اليها وهي كاميرات العيادة لم يتم ذكره عند سردك للقصة حتى يتخذه الدرك كاداة للبحث وبالضبط عند خروج الضحية من العيادة حتى يتبين للمباحث الاتجاه الذي توجهت اليه مريم حتى العمارة لايوجد فيها كاميرات غريب ماقصصته
“رب أعني، ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى لي، وانصرني على من بغى علي، رب اجعلني لك شاكراً، لك ذاكراً، لك راهباً، لك مطواعاً، لك مخبتاً، إليك أواهاً منيباً، رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعواتي، وثبت حجتي، وسدد لساني، واهد قلبي، واسلل سخيمة صدري”
هذه الطبيبة معدهاش العقل وخا يتصل بها ويقول بغينا معاك غير صلة الرحيم تقطع الاتصال او متعبروش وتتصل بعاءلتها وباخوها وتقول لهم عن ابن عمها يجيوا عندها للدار وتهني راسها لانها خص تعرف هي تخلت عليه بسبب البلية وهذا حقها مكانش عليها توثق به وتديه لدارها الخطا ديالها حرام عليهم قتلوها واش معندهم الاحساس لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون يقول المثل لا تامن ولاتستامن في بلاد الامان
المهم هي فالجنة و هو فالنار وخا يدوز مائة عام فالسجن لقوله تعالى و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذابا عظيما عند راسو طفرها و هذي زعما بنت عمو و هاهو غدي يغبر هو و خوه فالسجن و ما كاين لا عيالات لا بنات يعني ما كينش دكشي و الحرمان من النساء غدي يعيشوه و الحرمان من الحياة لي كانوا عايشينها