وربنا قال لنا ف القرءان ( واعدوا لھم ما استطعتم من قوة ... ) فلما نحن نفعل ما امرنا الله بھ نعد لھم القوة ساعتھ بقة ربنا ھينصرنا عليھم لكن نحن قاعدين ع التيك توك ونقول فين ربنا من اللي بيحصل لازم نراجع نفسنا ونتقرب لله اما المقاومة اعدت ما استطاعت ولھا الله فانھ لجھاد نصرٌ او استشھاد فھمت اخي ❤
اتفق معك..لكن كلامك ينقصه بعض التوضيح حتي لا يساء فهمه.....فمثلا مش كل إجابات الناس إذا اتسئلت هل تحب تموت علشان مبادئها مش هتكون زي إجابةا الممثل اللي خايف يطلع حمار بالعكس هتلاقي ناس كتير مستعدة للموت علشان مبادئها لأنها واثقة أنها صح. زي اغلب الشهداء المسلمين..فالتعميم في موضوع أن الحقيقة لها وجوه كثيرة ممكن منكونش فاهمينها مش تمام لأنه في حقائق ليس لها إلا وجه واحد
انا معاك في كل الافكار الدنيويه اما الدين ثوابت وهو كلام الله عز وجل وحقائق ليس افكار فدفاعا عن الدين اموت ودفاعا عن حب الله ورسوله اموت لكن دفاع عن افكار للبشر او توقعات ونتائج قد تحتمل الصواب او الخطأ يبدو كلامك صحيح
بس احيانا نحنا خلافنا اكترو بسبب العقيدة منقطع حبال الناس عن الهدى ونحنا عم نرميهم بتهم و قصة موسى والخضر فيها من هذا الشيء انفعل سيدنا موسى وسال الخضر ولكن لم يعطي تهم على الخضر
فعلا لان اكو ضوابط ومبادئ تحدد الخير والشر وهذه ثوابت أخلاقية تاخذ أبعاد انسانية واخلاقية وغيرها من المحدد التي لايختلف عليها اثنين وليس كل إنسان يحدد الحق من منظوره .. للعلم حاسس انو يقصد ابو عبيدة
قصة موسى و العبد الصالح عليهما السلام العبرة منها موجودة في الآية الآتية قال الله تعالى : ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ [ البقرة: 216]
يا استاذ كريم بارك الله فيك . الكلام الذي طرحته حول الحقيقة نسبي جدّا بل هو مفهوم مبتور للحقيقة ومضلل . الحقيقة ليست كما تفوّهت بها نسبية وعلى كلّ ان يعذر الاخر ولا يجزم بامتلاكه الحقيقة. الحقيقة لها قاعدة ثابتة يا استاذنا الكريم ولهذا هنا ك ربّ ولهذا بعث الله الرّسل لتيان الحقائق للنّاس وجمعهم عليها ( ولا تكونوا كالذّين تفرّقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البيّنات ) . يا استاذ كريم : انت تحمل على عاتقك مسؤولية جسيمة جدّا ويتوجّب عليك التفكير كثيرا جدّا قبل طرح ما تريد لانّ متابعيهك ومحبّيك كثر ( وانا منهم ) ولكن ليست كلّ مرّة تسلم الجرّة ومحتوى ما طرحته في هذا الفيديو يدينك . فكيف تتحدّث عن موضوع انت لا تمتلك حقيقته والالمام به . الحقيقة بتعريفها المانع الجامع هي مطابقة الفكر للواقع . والواقع موجود ولكن الاشكالية في الفكر الذي سنسقطه على هذا الواقع : هذا الفكر يجب ان يكون سليما لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . هذا الفكر هو المعلوما ت السابقة التي يجب ان تكون سليمه لنحكم بها على الواقع هل هو حقيقة ام لا . تدّبر قول الملائكة لربّهم : أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدّماء . فردّ عليهم الله تبارك وتعالى : إنّي اعلم ما لا تعلمون . الملائكة قاست خلق نبي آدم على معلومات سابقة لديها حول حياة الجنّ قبل خلق آدم وافسادهم في الارض . فقال لهم تبارك وتعالى : الحقيقة عندي انا ربّكم الاعلى ( إنّي اعلم ما لا تعلمون ) . يا استاذ كريم عندما تدعو حسب محتواك هذا الى ان يعذر بعضنا بعضا في امتلاك الحقيقة فهذا فتح باب للرأي والهوى ونسف الشرع اصلا وهو الاسلام العظيم الذي قال تعالى فيه ( اليوم أكملت لكم دينكم ) كاملا بحقائقه المطلقة فيما يتعلّق بالعقائد لانّ الفقه لا علاقة له بالحقيقة فهو العلم بالاحكام العمليّة ( وهذا موضوع آخر ) الحقية يجب ان تكون ثابتة يا استاذ وتستند الى قاعدة عقلية وفكرية وهي العقيدة الاسلامية بأركانها . نسأل الله الفهم والثبات والاخلاص .
@@ahmedallo3770 لم افهم عنك يا استاذ . اعد صياغة مداخلتك لافيدك ان شاء الله واعلق على اعتراضك ان كان هو كذلك . كما ارجو ان تحتم بالاعراب والنحو في كتابتك . شكرا .
اللهم اغفر لأبي 🥹❤️ وارحمه واسكنه فسيح جناتك اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة اللهم اجعل فترة مرضه في ميزان حسناته اللهم اجعل جميع ما قدمه لنا في ميزان حسناته يارب العالمين 🤲❤️
المبادئ والقيم والدين لا تتجزأ ولا يوجد لها ثان لكن انت تخلط بين المبادئ والقدر الخضر هو القدر بخيره و بشره السطحي الي مش فاهمين ايه الغاية منها واكيد في حقيقتها كلها خير
العقيدة تستحق أن نجاهد أنفسنا وشياطين الانس والجان لاجلها وندعو الله مقلب القلوب أن يثبتنا على الدين الحنيف أما المبادئ فهى متغيرة نسبيا أي تختلف من شخص لآخر أو فى الشخص نفسه فى مراحل عمره فهى متغيرة
تكلمت فأبدعت❤ شكرا دكتور كريم 💖 انا من يوم سمعت قصة ( لا ادري صحتها) تقول ان الله وزع على الخلق الرزق فلم يرضى احد ووزع العقول على الناس فالكل رضي بعقله . يعني كل واحد عندو منضورو الخاص بيه للحقيقة وللحق والعدل .لهذا يوجد اشخاص يمارسون الظلم ولا يندمون لانه من وجهة نظرهم هم على حق
لطالما تصرفنا في الأمور حسب ما رأينها من وجهت نظرنا من ما لا يدعى للشك وكأننا ملكنا صواب الأمور وفي النهاية يتضح لنا أننا لسنا على صواب ولكن من زاوية أخرى شكرا لك على كل ما تقدمه والله انا أفخر لانى عاصرت كلماتك وشخصك المحترم
كلام جميل جدا ذكرنى بغزوة الخندق لما الصحابى سلمان الفرسى اشار للمصطفى صلى الله عليه وسلم بحفر الخندق .... انت مفكر رائع يا استاذ كريم ومش واخد حقك بس اكيد حيجى الوقت ده بامر الله ... وقك الله وسدد خطاك لما يرضاه
يسلم فمك هو اصلا اضهر قصة موسى على انها مناظرة بين موسى والخضر واسقطها على واقعنا وهي ليست سوى درس من معلم لطالب وتسرع موسى تسرع طالب ليوهم الناس ان فكرته يثبثها القرآن
قصة الخضر وسيدنا موسي تمثل السلطة المعرفية" فوق كل ذي علم عليم"..والإنسان بمحدوديته فهو محدود العلم نسبي في طريقه للإكتمال نحو المطلق" كلي العلم" نحو الله...
اتفق مع كلامك جدا ولكن ليس فى كل الاحوال لأن هناك حقائق ومسلمات لا يختلف عليها اثنان ولا تقبل القسمه على اثنين صحيح كلنا نسعى لفهم الحقيقه ولا نمتلكها ولكن هناك حقائق ثابته كلنا نعرفها ونملكها ولا نختلف عليها تحياتى
توجد الكثير من الحقائق مذكورة في القرآن الكريم لا مجال للشك ولا مجال للإلتواء في بلوغها . كذلك من أجل الرقي و بلوغ الدرجات لابد من اليقين ولا مجال الإرتياب (كلمةربما تضعف من العزم) .والقرآن في مجمله يهدي للتي هي أقوم. وبالنسبة لأمور الحياة اليومية لا يوجد شكل معين لعيشها فكل واحد منا يعيش كما يشاء و هذا لا يمنع من وجود الطريقة الأمثل في التفكير و الشعور والمعاملة و الرد وتكون مصحوبة بالثقة العالية في مصدر الفكرة. والصمت والمراقبة من بعيد ، الصفح و العفو إختيارات راقية جدا، في الأغلب تكون صعبة على النفوس التي تمتلك الشجاعة و قوة الرد و الذكاء.
قصة موسى عليه السلام والخضر هي الإيمان بالقدر خيره وشره واليقين ان وراء القدر حكمة عظيمة لا يعلمها الا الله عز وجل ولو اطلعتم على الغيب ما وسعكم الا الرضى بما قدره الله عز وجل
تحياتي استاذ ولكن نحن بشر ولسنا رسل خلقنا لهدف معين وهو عباده الله عز وجل والفلسفه الكثيره في الحياه تؤدي الانسان الى الحياد على هدفه الاساسي في الحياه شكرا على مجهوداتك ولكن دائما الحق بين والباطل بين ونحن الذين نريد دائما التفلسف في الحق وفهمك كفايه يا استاذي
احلى صباح صباح الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بك أحسنت الشرح.........اللهم صبرا على ما لم احط به خبرا
كلام حضرتك يوحي بأن معظم الأفكار على قدر واحد من الصحة والأهمية. - إذا ثبتت صحة الأفكار بأكثر من إختبار وخصوصا إذا كانت الغاية نبيلة فعلا فلماذا لا يموت الإنسان من أجلها أما عن كلام محيي إسماعيل فلا أتفق معه على إطلاقه وبالمناسبة هذا الكلام قاله أحد الفلاسفة منذ زمن
نعم هي حالة خاصة بعبد من عباد الله لكن علينا نحن أن نستخلص الدرس الدرس الأول هو ألا نناقش ما دار بين موسى و العبد الصالح خارج ما في كتاب الله لو أمضى موسى عليه السلام كل حياته مع العبد الصالح و مع كل ما يفعله العبد الصالح فلا يخرج ذلك عن سؤال موسى عليه السلام أما لنكير أو لمعرفة تدبير الله غير تدبيرنا , كما أن قدر الله يسري حتى لو أخذنا بالعزيمة , هل ترى موسى عليه السلام صبر أم سيصبر لو إستمرت الصحبة مع العلم أنه يعلم عن طبيعة الرجل الصالح عليه السلام و علمه؟ ثم مهما حللنا الأمور و المشاهد في حياتنا فلن نصل إلا إلى العلم النسبي إن لم يكن الجهل المطبق
@@Mehdi-Kassem يا اخي قصة موسى عليه السلام والخضر ليست مناظرة كما يضهرها اخينا فوق وانما هي درس بين معلم وطالب لانه لما لقاه قال له هل اتبعك على ان تعلمني مما علمت والاخر شرط ان لا يسأله موسى عن شيء حتى يقول له هو وموسى لم يصبر الشادي اقتص الجزء الذي يثبث رأيه وهذا يعتبر تضليل انما هو يروج لفكرة النسبية في الامور الحقيقية بطريقة اخرى فإحترس اخي
@@user-wd2xf8xe7p الحمد لله أفهم من قصة موسى و صاحبه عليهما السلام غير ما يفهمه الكثير موسى عليه السلام لم يتبع الرجل الصالح على أن يعلمه علم الغيب كما يعتقد البعض , لأن العبد الصالح نفسه لا يعلم الغيب , لكن يعلم مما علمه الله له و لم يعلمه لموسى عليه السلام علم الغيب ليس علما له قوانين و قواعد يتبعها المرء فيعلم من خلالها الغيب , أبدا , لن يكون علم الغيب إلا صفة من صفات الله تعالى الذي عنده مفاتح كل شيء و ما ينزل من خزائنه إلا بقدر معلوم العبد الصالح كان أول غيب أخبر به موسى عليه السلام أنه لن يصبر لأنه لا علم له بما خفي في المستقبل أعتقد أن هذه القصة لنا نحن المسلمين كي نتعلم منها الدروس و نعلم أن قدر الله ماض سواء أحببناه أم كرهناه بارك الله فيك
ما شاء الله عليك كل حلقه اسمعها لحضرتك يزداد اعجابي بالثقافة والعلم والادراك اللي عند حضرتك ربنا يبارك في عمرك وتنفع الناس بهذا العلم والمعرفه وبشكر حضرتك على المحتوى الأكثر من رائع
@@COCOPERLA848صدقني. الواقع بيقول كدا في الشغل لازم اكون حياديه والا هقع في مشاكلهم وفي كل مكان الا إذا كان هناك ظلم واااااضح ويتطلب شهادتي لكن أنا حياديه وعلي فكره دي مش سلبيه خالص لا صحه ولا النفس ولا المناهده ولا طول الصبر. قادرين علي كدا
❤تفضل بشرى لك فبك أراد الله بنا الخير فأكمل رسائلك لأجل البسطاء فكرياً أمثالناأنقذنا من مستنقع الفكرالمتدني حتى نرتقي مثلماأرتقيتم أنتم أصحاب العقول المستنيرةوالفكر المتحضر ❤
العقيدة واضحة وضوح الشمس لا يختلف فيها عاقلان اما القدر فلا نعلم منه شيء ونحن في هذه الدنيا نمشي وفقا لما نراه صح وقد نصيب او نخطئ لان القدر يعلمه الله فقط
أحياناً إذا كنت مؤمن بمبادئ أو بشئ ما ممكن أن الكلمة ما تغيرها حتى لو ثمن ذلك حياته مثل شخص بدون ذكر إسمه رضي الله عنه حين قالو له (فقط كلمه قُلها وعُد إلى قومك) فقط كلمه ولكن مبادئه رضي الله عنه لم يغيرها وكانت سبب إستشهاده ... أظن من يقرأ تعليقي يعلم عن من أتكلم.. رضي الله عنه وعن أخوه وأبوه وأمه وصلَ الله على جده...
@@mohamadashab3529 أنا الأكثرية يظنوني شيعيا حتى قبل قراءة تعليقي أنا لا أهتم لتعريفك رغم أنني أحسنت بك الظن و أنك مسلم سني سألتك فقط عن المصدر كي يتعلم البقية المطالبة بالمصادر الصحيحة فالغث و السمين و الخطأ الصواب حاضران في كل الأوقات بارك الله فيك
الأهم نعرف أن الرؤية الصح تملك أدلة كل الحكاية فرق معلومات وتوقيت لكن حين أوضح له عرفنا أن كلاهما أتفقا لكن كان الموقف يحتاج سرعه ولا يتيح تبريرات وهذا يحدث في ظروف معينه لكن يلذم توضيح بعدها وكشف حساب وتدقيق .
الحق واحد والحقيقة موجودة والثبات على المبدء من صفات العظماء لكن المعلومة اهى ال بتغيب عن ناس وبيعرفها ناس تانية عشان كده احنا مطالبين بالتعلم والفهم والاتباع والشورى لكن الخلاف بين الخضر وموسى عليه السلام لم يكن على المبادئ ولا القيم الاخلاقية كان على افعال لم يعرف اسبابها وتعجله لمعرفتها وازيل الاشكال بالمعرفة
بصراحة أنا كل سنة مرة لم اعلق لحد علي محتوي بس بما يرضي اللة انت من اكتر الناس اللي بستفد منه وبستقبل عن طريقة رسايل بترجعني من عدم الصواب للصواب بجد شكرا جدا علي شكل محتوك وتبصيت لتوصليك الرسالة للناس بكل سالاس
جزاك الله خيرا استاذ كريم دائما ما تضئ نورا بداخلنا انا اتفق مع حضرتك ولكن خطر لي سؤال اذا كان الامر كذلك فبما تفسر عند التعرض للفتن تكون هناك حقيقه واحده هي التي يمتلكها صاحب الثبات عند الفتنه بينما يخفق من لا يثبت لحظة الفتنه ما اقصده هو لماذا عند الفتنه يجب على الإنسان ان يتبنى حقيقه بعينها وهي التي فيها ثباته ونجاته
الله عزوجل حكم عدل اوضح لنا الصح من الغلط وارتضا لنا الاسلام دينا ودين الاسلام كامل متكامل فعندما تقل قد تكن الحقيقه الي تشوفها انت غيرك يشوفها خط وقد يكن هو.الصح فمايصح انك تقل انت خطا لانه قد يكن علا صح لو مفترضنا جدلنا ماتقل اذن وين الذين يامرون بلمعروف وينهون عن المنكر ووين الحلال بين والحرام بين يااخي لو كل واحد يسكت عن الباطل لطغا الباطل ولكن الانسان يجتهد مستطاع ومعا هذا يضل يحاسب نفسه ويكون وقاف للحق ولو علا نفسه ولكن لايترك النهي عن المنكر بحجة ان قد يكون علا حق لان الدين واضح والحياه معروف فيها الصح من الخطأ والانسان يضل في جهاد حتا يلقي الله
يا سيد كريم، لا شك أن الحقيقة المطلقة هي عند الله سبحانه وتعالى، عالم الغيب والشهادة. لكن الحق بيّنه الله لنا في القرآن الكريم واهتدى به كل الرسل عليهم أفضل الصلاة والسلام فكانوا قدوةً للبشر في التمسك بالحق والثبات عليه. كلامك، للأسف قد يُساء فهمه من عقول البسطاء من عوام الناس. وكل التوفيق لك.
اكيد القناعات بتتغير الحقيقه الوحيده في حياتنا هي ايمان بالله وان الدنيا عباره عن لحظه وان الحياه هي الاخره فاعملوا لها اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
كلام عميق ومنطقي مع ان قصة النبي موسى والخضر هي حالة خاصة اراد الله ذكرها في القرآن لإيصال رسالة لنا ولكنها لا تحدث معنا في الحياة . ولكن نعم معك حق ما نراه هو الحقيقة ليس مؤكدا انه كذلك وعلينا احترام آراء وأفكار الغير
كلام جميييل منطقي و رؤية عميقة للموضوع خلاصتها بالنسبة لي الحقيقة واحدة و لكن لكل حقيقته الدين واحد و لكن لكل مفهومه عن الدين ويبقى الفاصل بين الحق و الباطل و الهدى و الضلال لله و رسوله و أولوا العلم و الاجتهاد و النوايا الخالصة...و في زمن الفتن عليك نفسك و الله اعلى و اعلم
كلام تحفة وفيه صدق وعمق! أنا دايما أقول ان لو الظاهر من قواعد الدين مش متماشي مع إحساسي الفطريّ بالصح والغلط، لازم أسال لو أنا فاهمة القاعدة الدينية وكلام الله الحكيم غلط. وإلا يبقي كبر
العقل هو مناط التكليف فهو الحكم , لكن الصراع بين الروح والجسد يجعل العقل مطربا والانسان يتخبط بين الثلاثة وهنا دور المعرفة التي هي غداء الروح , لكنني لا اعتقد ان هناك روحا تحصل على غداءها الكامل.
الفكرة من قصة الخضر هي أنه عندما نرى أحداث دنيوية تقع و نأولها على أنها شر و نعتبر أنها الحقيقة، هنا لا بد من مراجعة تأويلنا للأحداث لأن هناك غيب و حكمة إلاهية تفوق فهمنا و عقلنا المحدود. أما أن يأتي ملحد فيقول مثلا أن الله غير موجود و أقول أنني لا أملك الحقيقة و ممكن أن يكون رأيه أصوب فهذا حمق و ضياع و ضلال. هناك حقائق مطلقة من اتبعها فقد اهتدى و من أعرض عنها فقد ضل و هذه الحقائق نأخذها من كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه وسنة رسوله. طبعا تبليغ هذا الحق يجب أن يكون بالحكمة و الموعظة الحسنة و لكنه في آخر المطاف يبقى هو الحق أحب من أحب و كره من كره. فاللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه. اللهم آمين
لا علم بدون الغيب العقل لا يكفي لكي تعلم الحقيقة انما الغيب هو الذي يريك.الحقيقة . الحقيقة التي رؤوها أصحاب الحسين ع الذين عندما رؤوها قدموا أنفسهم فداء للحسين ع وهم سبعين امام سبعين الفا
مختلف و بشده لهذا التشبيه قصة موسى و الخضر ليست اختلاف وجهات نظر، هي فصل بين عالم الشهاده و ما نراه بكل احكامه و المتمثلة في سيدنا موسى و عالم الغيب بما لا نعلم من حكمه الله سبحانه وتعالى في إدارة كونه و ملكوته