قصة هذا الاسم انه كانت في وقت فرنسا امراة فرنسية تعيش في مزرعة وتخدمها نساء جزائريات وكانت تلك النسوة يذهبن مرة على مرة لزيارة الولي السيد الخير فلم يعجب الفرنسية امر غيابهن وسالت عن السيد الخير ولماذا يذهبن اليه فجائتها فكرة احضار تمثال من ايطاليا وقالت لهن هذا افضل من السيد الخير وعلمتهن كيف يعبدن التمثال وكان تمثال لامراة فسميت المنطقة بالمعبودة نسبة للتمثال وهو لا يزال موجود الى يومنا هذا في مقبرة الفرنسيين في حي لانغار سطيف