يا ليتك تمد في اللقاء ، و نستفيد من المعلومات اللي عنده ، مثلاً تتطرق الى ( التجارة و النقل و السيارات و المحاكم و القضاء في ذاك الزمان و الوظيفة اللي اشتغلها و اكبر الاحداث اللي عاصرها و عاشها ، و الديار و المناطق كيف تكونت و المزارع ،،، و أبعد ما وصل في سفره و تنقلاته ،، حتى تحصل على مادة توثق للزمن القديم بارك الله فيك اخ حسن و نفع بك
والله ونعم بالشبارمة كلهم . أسرة نبيلة أصيلة لها مجد وتاريخ . أهل كرم وشجاعة ( أهل القصيصة ) . حفظهم الله جميعًا . وكل الأكارم والأجواد في كل مكان وزمان . وشكرًا جزيلًا لمقدم البرنامج ( الأستاذ الهويمل ) . هذه البرامج التي تثري الفكر وتبلور الشخصية . ( فائدة ومتعة ) . الزيد منها وشكرًا جزيلا . فهد محمد الحميا .
عزالله ماقصرت يالهويمل معلومه اهل سميرا معمرين خص الشبارمه وأشتهرو بالراويه ويرجعون لهم اهل حايل لاتخالفو بسالفه وأشتهرو بالصدق .. لكن فيه شيبان كبار سن ليته مقابلهم لكي يكتمل المشهد ..
الحمدلله على نعمه التي لاتحصى،والحمدلله على نعمة ابن سعود ،، لقاء ممتع وهادف عن حياة الجوع والبؤس والفقر ،والشيخ عبدالله الشبرمي مانسى خوي ابوه ابوثابت الجليدي الحربي يذكره ويدعي له ،،،رحمهم الله وغفر لهم واسكنهم فسيح جناته واموات المؤمنين اجمعين.
اللهم اجعل افآده من الصالحين والصا ع خير ان شاء الله تبارك الله الله الله وطاعته وشهود لي لا علي وضا الله وطاعته وشهود لي تابعوني مرحبا مليون بلي يتابعون مرحبا مليون بلي يتابعون مرحبا مليون بلي
قرأت شيئا لفت نظري فأحببت أن الفت نظرك اذا أتمت ما سوف تقرأه ونحن غافلين تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا، وجدت أن التسبيح يرد القدر كما في قصة يونس عليه السلام قال تعالى " فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون " وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " . والتسبيح هو الذكر الذي كانت تردده الجبال والطير مع داود عليه السلام قال تعالى " وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير " . التسبيح هو ذكر جميع المخلوقات قال تعالى " ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض " . ولما خرج زكريا عليه السلام من محرابه أمر قومه بالتسبيح قال " فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا " . ودعا موسى عليه السلام ربه بأن يجعل أخاه هارون وزيرا له يعينه على التسبيح والذكر قال " واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا " . ووجدت أن التسبيح ذكر أهل الجنة قال تعالى " دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام " . والتسبيح هو ذكر الملائكة قال تعالى " والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في اﻷرض" . حقا التسبيح شأنه عظيم وأثره بالغ لدرجة أن الله غير به القدر كما حدث ليونس عليه السلام . اللهم اجعلنا ممن يسبحك كثيرا ويذكرك كثيرا. فسبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي ) لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، وكيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛ يقول الحق تبارك وتعالى: "وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها ومن آنائ الليل فسبّح وأطراف النهار لعلّك ترضى" لاحظ كيف استوعب التسبيح سائر اليوم .. قبل الشروق وقبل الغروب وآناء الليل وأول النهار وآخره ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح ! والرضا في هذه الآية عام في الدنيا والآخرة . وقال في خاتمة سورة الحجر: "ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين" فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس . ومن أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح : "ويسبح الرعد بحمده" "وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير" "تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم" سبحانك يارب ..ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارها بالتسبيح !
النوايا سليمة والقلوب طيبه و التربية قبل كل شي كانت على اعلى مستوى الٱب مايغفل عن ابنائه عكس الآباء بوقتنا الحالي الاب ينشغل بمطامع الدنيا ويغفل عن ابنائه
سنه الجوع عام ١٣٥٧ه بسبب الحرب العالميه الثانيه وقطع التجاره من الهند وماعاد فيه رز وبهارات .....لكن البدو مايعرفو الكلام ذاه في بدايه حكم عبد العزيز وكان
في بلاد الشام آخر وأشد سنين الجوع كانت عام 1915م وذلك أواخر العهد العثماني بسبب القحط وقيام جمال باشا بجمع الأرزاق من الأسواق لتمويل حملته على قناة السويس فكانت مجاعة عظيمة هلك فيه خلق كثير.