من استكثر من الصّلاة والسّلام على النّبي صلى الله عليه وسلّم، فهو يَستفتح لنفسِهِ وقلبه ورُوحه أبواب الكرم الإلهيّ، ويُضيء نفسهُ وقلبه ورُوحه وعالمهُ بنور لا يبلى ولا ينفد."
أذكروني اذكركم اجر لي ولك... لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . سبحان الله. الحمد لله. لا إله إلا الله. الله أكبر. لا حول ولا قوة إلا بالله
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير:سبحان الله وبحمده:سبحان الله العظيم:استغفر الله:لاحول ولا قوة الا بالله:عدد خلقه ورضا نفسه وزنت عرشه ومداد كلماته:صلّ على محمد..
أستغفر الله الذي لاإله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لاإله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه أستغفر الله الذي لاإله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
قصة جميلة ولها غاية، لكن الواقع يشهد ان كيد الرجال أقوا، والدليل من القرآن في قصة يوسف الي الله سماها (أحسن القصص) نحن نقص عليك أحسن القصص الخلاصة ان كيد اخوة يوسف تم وحطوه في البير، مع ان ابوه محذره منهم وقال، لاتقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا، ومع ذلك كادوا له. اما كيد إمراة العزيز ماتم، وانكشف امرها، لأن زوجها عرف القصة وقال إنه من كيدكن، المهم كيدها ماتحقق وكيد اخوانه تحقق.
أنا رأيت ،،،، أن الذي يريد المكر والخديعة لأجل أن يخدع الناس ويمكر بهم وعنده المؤهلات لفعل ذلك وليس لديه مانع شرعي أو خلقي أو مبدئي ،، يستطيع أن يمكر ويخدع بلد بكامله ،،، سواء أكان هذا الماكر رجلا أم امرأة ،،،،،
☢️عندما التقيت به☢️ يقول أحدهم كان لوالدي صديق عالم زرته فسلمت عليه ووضعت يدي في يده ولم ينزع يده من يدي وتحدثنا ويدي في يده ثم جاء رجل فقطع حديثنا فسلم فنزع يده من يده ويدي فذهب الرجل فأخذني جانباً وقال لي هل تحفظ سنة عن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في السلام قلت كانَ رسولُ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذَا استقبلَهُ الرجلُ صافحَهُ لا ينزِعُ يدَهُ حتَّى يكونَ هو الذِي نزعَ ولا يصرفُ وجهَهُ عَنْ وجهِهِ حتَّى يكونَ الرجلُ هو الذي يصرفُه. قال لله ورسول الله صلَّ الله عليه وسلم المن والفضل فتعجبت حينئذٍ من إجابته هذه ولكني لم أشأ أن أسأله فلما وجدت مناسبة للسؤال في غيرها سألته وقلت كان كيت وكيت بيني وبينك في يوم كذا وسألتني هل تحفظ سنة عن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في السلام فأجبتك وقلت كذاوكذا وتعجبت من إجابتك قال لي أتعطس قلت نعم وأحمدالله قال إن العطاس دليل على حياة حس الفطرة والسلام بين المؤمنين بعضهم بعضاً والمؤمنات بعضهم بعضاً يزيد من قوة إيمانهم بحت خطاياهم وفي ذلك قوة لقلوبهم ودفء فتسري تلك القوة من القلب لسائر الجسد فها أنت ترى المركبة إذا فقدت طاقتها الكهربائية جئنا بمركبة أخرى أو مولد كهرباء لنغذيها به وإن سلام المؤمن على الكافر ووضع يده بيده يضعف طاقة قلبه وحسه فلاتضع يدك في أيدي المشركين الأنجاس ولاتنزعها من أيدي المؤمنين حتى يكونوا هم من ينزعونها ثم قال لي أتحفظ سنة عنه صلَّ الله عليه وسلم في السلام غيرها قلت مارواه ابن ماجة في صحيحه بسنده عن عبدالله بن سلام رضي الله عنه قال لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّ اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ، انجَفلَ النَّاسُ قبلَهُ، وقيلَ: قد قدمَ رسولُ اللَّهِ صلَّ اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ ثلاثًا، فَجِئْتُ في النَّاسِ، لأنظرَ، فلمَّا تبيَّنتُ وجهَهُ، عرفتُ أنَّ وجهَهُ ليسَ بوَجهِ كذَّابٍ، فَكانَ أوَّلُ شيءٍ سَمِعْتُهُ تَكَلَّمَ بِهِ، أن قالَ: يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ . قال لله ورسوله المنة والفضل ففي الطعام قوة الأبدان وفي قيام الليل قوة القلوب وفي السلام شحن للمجتمع بهاتين القوتين ... فقلت له ومن للمنة للرجل أم للمرأة قال للأصل فمن هو؟ قلت الرجل قال هي أرض منه ويسقيها فلو انقطع شحنه لها بماؤه عنها بالحلال وبالشحن بالسلام لهلكت هذه الأرض ولهذا قال تعالى(فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ) أي على نسائكم وعيالكم وهذا نظير قوله تعالى(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا) فإذا شحن الرجل طاقته بقيام الليل وطعام الطعام بالسلام على المؤمنين عاد ليسلم على أهله فيشحن طاقتهم وبقدر ماتضعف سنة سلام المؤمنين على بعضهم وعلى أهلهم تضعف طاقتهم وتنهار قوتهم ......
☢️عندما التقيت به☢️ يقول أحدهم كان لوالدي صديق عالم زرته فسلمت عليه ووضعت يدي في يده ولم ينزع يده من يدي وتحدثنا ويدي في يده ثم جاء رجل فقطع حديثنا فسلم فنزع يده من يده ويدي فذهب الرجل فأخذني جانباً وقال لي هل تحفظ سنة عن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في السلام قلت كانَ رسولُ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذَا استقبلَهُ الرجلُ صافحَهُ لا ينزِعُ يدَهُ حتَّى يكونَ هو الذِي نزعَ ولا يصرفُ وجهَهُ عَنْ وجهِهِ حتَّى يكونَ الرجلُ هو الذي يصرفُه. قال لله ورسول الله صلَّ الله عليه وسلم المن والفضل فتعجبت حينئذٍ من إجابته هذه ولكني لم أشأ أن أسأله فلما وجدت مناسبة للسؤال في غيرها سألته وقلت كان كيت وكيت بيني وبينك في يوم كذا وسألتني هل تحفظ سنة عن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في السلام فأجبتك وقلت كذاوكذا وتعجبت من إجابتك قال لي أتعطس قلت نعم وأحمدالله قال إن العطاس دليل على حياة حس الفطرة والسلام بين المؤمنين بعضهم بعضاً والمؤمنات بعضهم بعضاً يزيد من قوة إيمانهم بحت خطاياهم وفي ذلك قوة لقلوبهم ودفء فتسري تلك القوة من القلب لسائر الجسد فها أنت ترى المركبة إذا فقدت طاقتها الكهربائية جئنا بمركبة أخرى أو مولد كهرباء لنغذيها به وإن سلام المؤمن على الكافر ووضع يده بيده يضعف طاقة قلبه وحسه فلاتضع يدك في أيدي المشركين الأنجاس ولاتنزعها من أيدي المؤمنين حتى يكونوا هم من ينزعونها ثم قال لي أتحفظ سنة عنه صلَّ الله عليه وسلم في السلام غيرها قلت مارواه ابن ماجة في صحيحه بسنده عن عبدالله بن سلام رضي الله عنه قال لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّ اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ، انجَفلَ النَّاسُ قبلَهُ، وقيلَ: قد قدمَ رسولُ اللَّهِ صلَّ اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ ثلاثًا، فَجِئْتُ في النَّاسِ، لأنظرَ، فلمَّا تبيَّنتُ وجهَهُ، عرفتُ أنَّ وجهَهُ ليسَ بوَجهِ كذَّابٍ، فَكانَ أوَّلُ شيءٍ سَمِعْتُهُ تَكَلَّمَ بِهِ، أن قالَ: يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ . قال لله ورسوله المنة والفضل ففي الطعام قوة الأبدان وفي قيام الليل قوة القلوب وفي السلام شحن للمجتمع بهاتين القوتين ... فقلت له ومن للمنة للرجل أم للمرأة قال للأصل فمن هو؟ قلت الرجل قال هي أرض منه ويسقيها فلو انقطع شحنه لها بماؤه عنها بالحلال وبالشحن بالسلام لهلكت هذه الأرض ولهذا قال تعالى(فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَىٰ أَنفُسِكُمْ) أي على نسائكم وعيالكم وهذا نظير قوله تعالى(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا) فإذا شحن الرجل طاقته بقيام الليل وطعام الطعام بالسلام على المؤمنين عاد ليسلم على أهله فيشحن طاقتهم وبقدر ماتضعف سنة سلام المؤمنين على بعضهم وعلى أهلهم تضعف طاقتهم وتنهار قوتهم .....