قصيدة القمري ربي يهديك دير مزية لشيخ احمد غراب لغواط وهي قصيدة فيها الاولياء والتشفع بهم _____:::::'''______________'''"""'''::::----__________________________ نرجو منكم الاشتراك في القناة ودعمنا للاستمرار في مثل هذه الفيديوات
يا من لا تعرف أحوال غي سلم للاولياء، طريقهم مروية. الله يرحمك يا شيخنا الزيان اللي عرفتنا بهذه الطريقة و عرفتنا برجال و منهم الشيخ العربي و السلام على كل المحبين.
#صلاة_النفحات اللهم صل على سيدنا ومولانا محمد أصل كل النفحات الربانية، و قطب إفاضاتها على الدوائر الكونية، فأعرضهم لها من بابه، أخضعهم بأعتاب جنابه، وعلى آله وصحبه وسلم.
رائعة الولي الصالح الشيخ احمد بن الحرمة الشريف اليحياوي نسبا البرياني الغرداوي سكننا حيث ذكر قرابة اكثر من 300 ولي صالح على مستوى القطر الجزائري القصيدة غير مكتملة فرحمهم الله ونفع بعلمهم
@@alibakdache1787 كيف تشبه شرك قريش بمؤمن يستشفع بالصالحين؟! لابد أن تفهم الموضوع أولا، قريش قالوا "شريك" أي أنهم معترفون بشركهم، أما الشفاعة فشيء آخر، حتى في العلاقات العادية بين البشر قد يطلب أحدهم الصفح من أبيه ويستعين بأمه مثلا فيسامحه والده اكراما للأم وأخذا بخاطرها ولمكانتها، نفس الشيء بالنسبة للصاحين فهم أصحاب مكانة عالية فيكرم الله من أحبهم لأنه أحبهم لحبهم لله ولحب الله لهم. رزقنا الله محبته ومحبة من يحبه.
@@meriemtid7218 عجبا لكم أين عقولكم ؟ لماذا لا تفرقون بين التوسل والاستغاثة ؟ فالتوسل هو أن تقول: أسألك يا ربي بجاه فلان . والاستغاثة هي تتوجه مباشر للميت فتقول : يا فلان أعني وداوني وانظر في حالي وووو .. فالتوسل مبتدع غير شرك والاستغاثة شرك لأنها توجه مباشر بالدعاء للميت .. والذي أوصل الناس للاستغاثة الشركية هو التوسل المبتدع فثبت بذلك بطلانه .. ثم إن سبب جهلكم وغيكم هو عداؤكم للدعوة السلفية ، فلو أنكم أنصتم وأنصفتم لاهتديتم.. ولا حول ولا قوة إلا بالله
@@alibakdache1787 أولا هذا ليس توجها ل"ميّت" كما تقول فأولياء الله أحياء يرزقون بنص الآية، ثانيا عليك أن تفهم بأن الموت هي تفكك ال3 مكونات: الجسد، النفس ،والروح، الجسد هو الذي يموت أما الروح من أمر ربي وهي معصومة ولا تموت وعلمها عند الله ولا تُعذب بل النفس هي التي تُحاسب، وبالتالي فإن أرواح الأولياء حية وتعد من جند الله الذين الذين لا تعلمون، لذلك فهم يسمعون ويشفعون ويساعدون لأن الله يسمح لهم بذلك ويريدهم أن يفعلوا ذلك فأين الشرك في هذا؟ هم يعملون بأمر الله لأنهم الأقرب له بصلاحهم حتى ارتقوا المراتب، لذا فهم أطباء الروح كما يوجد أطباء للجسد في العيادات، بمنطقك هذا علينا أن نعتبر التوجه للدكتور وطلب العلاج منه شركا أيضا فلمَ تطلب منه العلاج بدل الطلب من الله مباشرة؟ يا رجل الله هو المُسبّب و أولياء الله سبب مثلما يعد الطبيب سببا وقضاء مصلحة من مدير أو مؤسسة سببا، أم أنك تطلب العون ممن هب ودب من "العايشين" وتستصغر عون الأحياء الحقيقيين؟