صيف ٢٠٠٦ الدنيا لسا بخير و مافي حرب بسورية ،التوقيت نص الليل يمكن الساعه ٢ ، الجو شوب و المكيف شغال ، عمري ٩ سنين ، و فجأة طلعت الغنيية على قناة اغانينا و نبسطت فيها كتيير لان بحب اسمعها و صرت اغني مع المقطع " بالهوا طاير شعرك سواد الليل، بالهوا طاير 🥹 طبعاً كل مرة كانت تطلع كنت اغني و ارقص و جدي الله يرحمو كان كتير يحب يشوفني مبسوطة وكان يضحك من قلبو 😅 ما بعرف ليش هالذكرى علقانة براسي😢 كلما اسمع هالغنيية بتزكر هاليوم 😢 هلا كبرت و جدي مات و سورية خربت و و انا تغربت و تجوزت و السنين مرقت متل رفة عين، بس في شغلات بتضلها علقانة فيك و جواتك، بروحك بـ قلبك ! مستحيل تنساها و بالرغم من حلاوتها بتوجعلك قلبك اذا تذكرتها ❤️🩹
صعب يستوعبون البينك وبيني على فكرة فراگك دمعت عيني گالو عوفه ما اتخيلك تنعاف الله بهيج موقف لا يخليني افك عيني الصبح ماكو صباح الخير عله نفسك دير بالك ماتوصيني ادور برسايل بلقديمات الگاك واشوف اسماء صعدت ولا تعنيني يا اول بشر ما ملته اسنيني انصرت وتكررت ما صرت روتيني احس كل القصائد الك مكتوبات ولامس روحك بكل صوت سبعيني من تمشي السوالف لازم اتمر بيك اسده العلى عيونك ما توديني شيحرك الساعه وانته ما موجود حرفيين الدنيا اضلمت بعيني انى ويه الهوا اتنفسك ثاريني گالو عوفه گامت روحي تلويني يلمنطيني دنيا بنفسي ما خليت غيرك من يجي شيريد ينطيني