مابستغرب اللي عم تحكيه لانومرة كنا انا وقرايبي رايحين نأجل كنا طلاب وماكان في زحمة وهو بديانا نستنى فقرايبي صار يرد عليه ويراددو كان عصبي الله يفك أسرو فما كان منو إلا انو صحلو وضربو كف ولو مامسكت الشب اللي معي ورادد عليه اكتر كان يمكن بهدلنا هدا المحترم وبالأحداث صاحبي بكون بالسجن والضابط النفسية محلل عالقنوات يترزق باسم الحرية والثورة