والله هدا السيد احساسي يقولي بانه من القبائل الدين يحبون بلادهم الجزائر ربي يبعد عليه لاشرار ويكون في الاخرة مثل المحسنين والمجاهدين الدين ماتو من أجل بلادهم .
القبايل كامل يحبوا بلادهم و من اكثر الناس حب لبلدهم. في وقت الثورة اكبر منطقة قدمت المجاهدين هي منطقة القبايل بدون منازع، ثلاث من ستة ولايات كانوا يقودوهم قبايل. و في وقت الاستقلال كل من دافع عن الجزائر ضد الحكم الفاسد هم فقط لقبايل، كل الاخرين ساكتين على الباطل في البلاد كي الشواطن. القبايل رجال و نعمة على هذه البلاد، اينما يكون ستقال كلمة الحق و سيامر بالمعروف و بنهى عن الباطل.
هذا معزوزي من اكبر ااعنصرييين وماكيست في الدم وثرثار وحاسب روحوا حاجة كبيرة . لوبي عنصري خطيير يتشكل من عناصر متفرقة : - منهم اصحاب المال ( المستورديين لجميع المواد المستهلكة في الجزائر ) من امثال ربراب وممثلي الشركات الاخرى .................. - اصحاب المناصب العليا والسيادية في الادارة والتسيير سواء في المؤسسات الانتاجية او المالية والمصرفية . - شبه المستثمريين والمقاوليين اللذين استولوا على اموال لخزبنة العمومية ( العملة الوطنية + الصعبة ) فانشؤا اقطاب صناعية في مناطق معروفة ( بجاية ، والبويرة ، تيزي وزو) . - اصحاب شركات النقل ( بري او بحري وحتي الجوي ) . لقد استولوا على المال العام وجميع المناصب العليا عموديا وافقيا التي توفر لهم الحماية وبدؤا يخططون في الاتفصال باتخاذ مبدأ التمرد على القوانيين ومعارضة السلطة في كل مايصدر منها ، فشكلوا تنضيماتهم المعادية للعربية والعقيدة ( MCB , MAK , وجمعيات التنصير ............) بدءوا يعرضون في عضلاتهم في المنطقة فنزعواوالعلم الوطني واستبدلوه بفرشيطتهم توصل بهم حمقتهم الى ارتكاب أبشع الجرائم في المنطقة . - -
ادخل الحبس على موقف تع الرجال ماشي سرق على كل حال معزوزي رجل ماشي منافق ماشي شياث زدك وفحل ويستحق كلمة رجل ونص وصلاة على النبي محمد صلى الله عليه و سلم
Vraiment c'est un grand homme avant qu'il soit un journaliste fidèle aux principes de nos martyrs c'est à dire de ne trahir le pays et dire tout le bien sûr l'équipe nationale algérienne quelque soit les circonstances allah aybarek fih ou yahafdah il n'a jamais critiqué Belmadi et les joueurs de l'équipe nationale pour vous Mustapha un ❤ de votre franchise.
هذه الحركة للاسف ما خلفه الاستعمار الفرنسي من آثار التنصير، وفعل الحركة الصليبية بغير قصد منه ،وهذه الأفعال بدأت تتلاشى مع الزمن وللأسف قليل من ينتبه لها.
مصطفى معزوزي رجل صادق و موضوعي ،فهو لسان صدق و حق ،من الدين لا تأخذهم لومة لائم في قول الحق،البلاد في امس الحاجة الى رجال امثاله،لا الى الذين يشيتون الى المسؤولين و يتزلفون اليهم ابتغاء الحظوة و التقرب اليهم.