محباتي لك محمد صالح انت انسان راقي و طيب وقلبك مليان حنان ، يطللعون يسبونك و يتنمرون ولكن رد فعلك دايما هو المنطق والحقيقة واعمال العقل لا بقلة الأدب والعنف اللفظي مثل مايفعلون ،برافوووووووو يا صديقي العزيز، لازم يشكروك لانك بتكشف ليهم هاته الشرور والاحقاد التي يتبعونها
زواج مصلحه لانها ثريه وجعلته مامور لها او اشترته ودليل ذالك انه التزم معها حتى موتها خوفا من سطوتها عليه وبعد وفاتها كانه عصفور انطلق من قفص وكرد فعل عندما لم يخاف من احد تصرف بحماقه تزوج طفله عمرها ست سنوات ونساء من كل الاشكال والسبايا وحلل للمراه ان تهبه نفسها وهذا دليل على النفص الذي كان لديه عندما كان اسيرا لخديجه ولية نعمته
اقدر مجموعة من البشرية هي التي تسمح لنفسها بالغزو والاعتداء على اعراض الناس وممتلكاتهم واسؤ بالأمر بانهم يقومون بهذه الأعمال الشيطانية باسم الله ويدعون الإيمان ويكفرون الاخرين فعلا نحن أمة لا تستحي
هذه البنت ساجدة ساذجة جدا ومغيبة عن كل شي وهي تعيش في اوهام وخرافات مقتنعة بها كل الاقتناع كطفل صغير في الابتداءية يصرخ ويعاند فقط لانه يريد ان يربح وينتصر مهما كان بالرغم من معرفته الحقيقة ويرفضها لانها لا تناسبه ولاتجعله ينتصر !
لا عاب حلقك يا شيخ محمد، لازم تكرر هذه النقطة في كل حلقة من حلقاتك و هي انه و لا مسلم واحد ما خرج في تظاهرة للتنديد بقتل و اغتصاب ٦ الاف امراة بريئة يزيدية على يد مسلمين مؤمنين يريدون تطبيق القرآن ! حتى أو عسى يشعر المسلمون و لو ببعض بالخجل مما موجود في القرآن من آيات التي كانت و ستبقى سببا في ازهاق ارواح ناس ابرياء ،! كيف يعقلوا ان تكون تلك الايات كلام الله ؟ و إذا هم يؤمنون حقا انه كلام الله فما هو معدن هذا الإله الذي يحرض البشر على قتل اخوانهم البشر لمجرد أنهم لا يعبدونه ؟ هل يستحق ان يعبده الناس ؟ الشيطان هو ايضا يعادي من لا يعبده و يحرض على قتل الذي لا يؤمنون به !، المفروض ان الدول الغربية لا تقبل لجوء اي مسلم في اوربا او امريكا او استراليا إذا لم يعلن تبرؤه من الآيات القرآنية التي كانت وراء سبي و اغتصاب و قتل اليزيديين المساكين لأن إذا الدول الغربية لم يفعلوا ذلك فبعد كم سنة عندما يزيد عدد المسلمين في اي دولة أوروبية سيكررون نفس السيناريو مع البنات الأوروبيات او الغربيات و هذه حقيقة يعرفها كل مسلم حقيقي مؤمن يعرف حقيقة دينه و يتمنى و يحلم ان تتحقق تمنياته هذه في يوم من الايام و في اقرب وقت حتى لو كان ذلك سببا في تدمير الدولة التي آوته و حمته و قدمت لها المساعدة المادية و الصحية ( اقول كل مسلم مؤمن يعرف دينه على حقيقته و ليس المخدوع بدينه الذي يرسم صورة وردية لدينه في خياله لم يكن لها وجود على الارض في اي زمان و لا ليوم واحد )