كتاب المثلية الجنسية ( الجريمة والعقاب ) للدكتور هيثم طلعت : ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-52YydXYWlPI.html 🔸0:00 يهود القرآن ويهود العصر الحديث 🔸21:19 المنهج القرآني الفريد 🔸29:09 من التفسير التآمري إلى التفسير بالصدف والظروف 🔸36:35 تركيب شجري لا تركيب جيولوجي 🔸39:25 نموذج تفسيري جديد، عفوا! إنه قديم جدا 🔸51:17 أصل فساد المنهج الأمبريقي، ولب لباب البروتوكولات
الدكتور المسيري كان يقصد أن الصهاينة المؤسسون هم علمانيون لا يتبعون التوراة ، لكنا الآن نرى ان الذي يقود المعركة هم اليمين المتطرف ذو المرجع التلمودي ، اذا نحن الآن أمام يهود القرآن قلبا وقالبا
يقوم الراعي الذي يملك قطيع من الأغنام بتربية واحدة منها ولايقوم يقص وصفها ويضع لها في رقبتها جرص ليجعل منها قائد للقطيع وتسمى بالمرياع حيث أن القطيع يقتدي بهذه المرياع فيتحرك بحركتها وأين ماتتوجه يتجه القطيع وكذلك المسيري تمت صناعته بنفس الطريقة تماما
Je ne suis pas d accord avec les anciennes fatwas,je pense qu on peut faire une société où n importe quel personne peut être dans le pouvoir, tant que c est la législation Divine qui fait Loi, peut importe la religion de la personne,l Esprit Coranique est extra large et ce n est pas un Esprit peureux,c est dommage que les musulmans d aujourd'hui ne sont pas imprégné par cette Esprit Divin,nos vies serait transformé.