اختي العزيزة... أنا اختك "منال"... مالشقيقة الجزائر... عجبوني قصصك صح يصراو فالواقع بكثرة... اختي تقولي حيدلي التيليفون... و خبا لاكارت... و انتي ازوجتيه على عشرين سنة... و انتي في عمرك ستة و ربعين سنة دركا... يعني الهواتف المحمولة كانو هاذاك الوقت... ربي يحفظك و ييسر أمورك🤲🏻🍀👋🏻💖
قصصك جميلة ولكن ليست واقعية....كيفاش هاد الزوج دا ليها التلفون ووالديها نساو بنتهم كاع ماكيتصلو ببنتهم مع العلم انها مفششة على حساب ماقلتي @@sayida_laila
@@rachidelaaz6532 يبدو أنك لم تركزي جيدا في القصة عندما حكيت بانها كانت تتحدث مع عائلتها في حظور زوجها فقط وهو كان يتصنت على مكالماتها. كما انها كانت تخفي وضعها على عائلتها زائد بعد المسافة بين بيتها وبيت عائلتها..لو كنت اخترع القصص لاشتغلت في كتابة سيناريوهات المسلسلات ..ادعوك لإعادة سماع القصة بانتباه أكبر ...تحياتي
@@sayida_laila جميل سنعتبر ان والديها لم يتعجبا من اختفاء هاتفها.. ولكن كيف تمكنت من التكلم مع امها وطلبت منها الرجوع مع العلم ان وسيلة الاتصال الوحيدة معهما هو هاتف زوجها الذي كان يراقبها وهي تتحدث وكيف سمح لها أصلا بالتحدث مع خالتها و الشكوى لها بما تعرضت إليه من ضرب وأكثر من هذا كيف نجا من السجن وهي عندها شهادة عجز لازيد من 40 يوم لانه ان لم يتم الحكم عليه بالسجن سوف يتم الحكم عليها هي بالسجن بتهمة البلاغ الكاذب وتضليل العدالة أشكرك كثيرآ على تفاعلك ولدي العشرات من التساؤلات الكثيرة حول منطقية حكاياتك الجميلة الأخرى ومااكثرها تحياتي