كل ما حرفه أهل البدع يُجاب عنه بأجوبة ثلاثة .. 

للإشارة قل ليس عليه دليل لا تقل ( خلاف ) ليس عليه....

@@خليلالمراني-ل9س بارك الله فيك

@@خليلالمراني-ل9س تم التعديل الحمدلله ولكن أين الرد الحسن في طلبة العلم لماذا الهجوم مباشرة ؟ هداني الله وإياكم

أين سندكم المتصل لفهم السلف؟ اللغة فيها الاستواء بمعنى الاستيلاء ذكر ذلك الإمام الطبري شيخ المفسرين. وكذلك استعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة في حديث النواس بن سمعان في صحيح مسلم إني أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم أي لا قدرة فاستعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة

أي شرح، وأي زين؟ العرب استعملت الاستواء بمعنى الاستيلاء، ذكر ذلك الإمام الطبري شيخ المفسرين، وكذلك استعملت اليدان مثنى اليد بمعنى القدرة في حديث النواس بن سمعان في صحيح مسلم إني أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم أي لا قدرة فاستعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة صدق القائل لأن الخيل قلت قد تحلت حمير الحي بالسرج الأنيق إذا ظهر الحمار بزي خيل تكشف أمره عند النهيق

​​@@user-ez9ff2iu7j ابحث في معاجم اللغة العربية ولن تجد كلمة استوى معناها استولى على شيء ، لكن هل استخدمت اليمين للقدرة(والسماوات مطويات بيمينه ) ، أثبت ما أثبته الله لنفسه وأفهمه كما فهمه أصحاب النبي عن النبي صلى الله عليه وسلم فعليهم تنزل القرآن وأخذوا تفسيره عن محمد صلى الله عليه وسلم، و من خالف ذلك فإنه يدعي جهلهم أو أنه أعلم منهم أو أنه فات رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء فاستدركه هو وعرفه وعلمه.واعوذ بالله من مقالة كهذه . هذا والله تعالى أعلم وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

​@@user-ez9ff2iu7j( ﴿للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم﴾ دليل ان لهو مثل أعلى في كل شي ﴿فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون﴾ [النحل: ٧٤] وهذي دليل لمنع تشبيه خالق بخلق ﴿الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون﴾ [الرعد: ٢] هذي كلها ادله من قرآن و عندي دليل يدل اذا انت من المؤمنين ﴿الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون﴾ [البقرة: ٣] وهو الإيمان بالغيب وقران كلام الله والله مستعان والحمدلله من فوقنا لرد اهل البدع

بل العرب تعرف الاستواء بمعنى الاستيلاء، ذكر ذلك الإمام الطبري شيخ المفسرين وكذلك استعملت العرب اليدين مثنى اليد بمعنى القدرة، في حديث النواس بن سمعان في صحيح مسلم إني أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم أي لا قدرة فاستعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة ثم هات سندك يا سعيدان لفهم السلف، أتحداك وأتحدى كل السلفية المعاصرة أن يأتوا بسند ولو مزور لفهم السلف أنتم تضحكون على العوام بمهرجكم دعي العلم هذا السعيدان، إن كان هذا رأس من رؤوسكم فهنيئا لكم بهذا الجهل المركب، وصدق من قال لأن الخيل قلت قد تحلت حمير الحي بالسرج الأنيق إذا ظهر الحمار بزي خيل تكشف أمره عند النهيق

أي شرح ؟ وأي جميل؟ هذا جاهل جهلا مركبا أولا العرب تعرف الاستواء بمعنى الاستيلاء ذكر ذلك الإمام الطبري شيخ المفسرين ، ثانيا ورد لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة في حديث النواس بن سمعان في صحيح مسلم إني أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم أي لا قدرة فاستعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة صدق من قال لأن الخيل قلت قد تحلت حمير الحي بالسرج الأنيق إذا ظهر الحمار بزي خيل تكشف أمره عند النهيق

هنيئا لطلابه بهذا الجهل المركب العرب تعرف الاستواء بمعنى الاستيلاء ذكر ذلك الإمام الطبري شيخ المفسرين ولفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة في حديث النواس بن سمعان في صحيح مسلم إني أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم أي لا قدرة فاستعمل لفظ اليدان وهو مثنى يد بمعنى القدرة ثم أين سند شيخكم الجاهل جهلا مركبا هذا إلى فهم السلف؟ صدق القائل لأن الخيل قلت قد تحلت حمير الحي بالسرج الأنيق إذا ظهر الحمار بزي خيل تكشف أمره عند النهيق

@@user-ez9ff2iu7j والله ما فيه أجهل منك وانت تتحدث بثقه .. رح تعلم وانفع نفسك ولا تدخل مخك في أمور غيبيه بزعمك أنك ستصل لنتيجه .. قبل أن يأتي يوم تندم على مكابرتك عن عدم البحث عن العلم وبحثك عن المهاترات والنقاشات التي ليس لها فائده غير نشر الضغينه والحقد والإنتصار للنفس و إرضاء للشيطان على نفسك

@@user-ez9ff2iu7j إنَّ الاستواءَ على العَرْشِ صِفةٌ لله تعالى بلا كَيفٍ، والإيمانُ به واجِبٌ، كذلك يُحكى عن مالِكِ بنِ أنَسٍ وغَيرِه مِنَ السَّلَفِ أنَّهم قالوا في هذه الآيةِ: الإيمانُ به واجِبٌ، والسُّؤالُ عنه بِدعةٌ

​@@user-ez9ff2iu7j ما أوردته غير صحيح ولا ينطبق على ما احتج به الشيخ وليد وأهل السنة والجماعة من أن ورود التثنية مانع من التأويل ، فإنهم إنما احتجوا بنص الآية في قول الله عز وجل : ﴿قالَ يا إِبليسُ ما مَنَعَكَ أَن تَسجُدَ لِما خَلَقتُ بِيَدَيَّ أَستَكبَرتَ أَم كُنتَ مِنَ العالينَ﴾ [ص: ٧٥] وقوله تعالى : ﴿وَقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت أَيديهِم وَلُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا وَأَلقَينا بَينَهُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ إِلى يَومِ القِيامَةِ كُلَّما أَوقَدوا نارًا لِلحَربِ أَطفَأَهَا اللَّهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾ [المائدة: ٦٤] ولا شك أن ما أوردتَهُ مما جاء في الحديث الشريف فليس من جنس ما ورد في الآيتين الكريمتين ، وليس موردُ امتناع التأويل عند القوم فيما استشهدوا به بمتحقق فيما استشهدتَ به ، فإن مورد الاستشكال عندهم ورود التثنية مضافة كما جاء في الآية ، ( بيدي ) و ( يداه ) ، وما أوردتَ من لفظ التثنية في الحديث جاء غير مضاف بدليل إثبات النون فيه ( يدانِ ) دون إضافة . ونحن نؤمن بما قال الله في كتابه وما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم لا نحرفها ولا نكيفها ولا نمثلها .. ونستغفر الله عن كل زلل وخطأ ..

​@@user-ez9ff2iu7j ما أوردته غير صحيح ولا ينطبق على ما احتج به القوم من أن ورود التثنية مانع من التأويل ، فإنهم إنما احتجوا بنص الآية في قول الله عز وجل : ﴿قالَ يا إِبليسُ ما مَنَعَكَ أَن تَسجُدَ لِما خَلَقتُ بِيَدَيَّ أَستَكبَرتَ أَم كُنتَ مِنَ العالينَ﴾ [ص: ٧٥] وقوله تعالى : ﴿وَقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت أَيديهِم وَلُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ وَلَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَبِّكَ طُغيانًا وَكُفرًا وَأَلقَينا بَينَهُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ إِلى يَومِ القِيامَةِ كُلَّما أَوقَدوا نارًا لِلحَربِ أَطفَأَهَا اللَّهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا وَاللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدينَ﴾ [المائدة: ٦٤] ولا شك أن ما أوردتَهُ مما جاء في الحديث ليس من جنس ما ورد في الآيتين الكريمتين ، وليس موردُ امتناع التأويل عند القوم فيما استشهدوا به بمتحقق فيما استشهدتَ به ، فإن مورد الاستشكال عندهم ورود التثنية مضافة كما جاء في الآية ، ( بيدي ) و ( يداه ) ، وما أوردتَ من ألفاظ التثنية التي استشهدت بها في الحديث جاءت غير مضافة بدليل إثبات النون فيها ( يدانِ ) دون إضافة . ونحن نؤمن بما قال الله في كتابه وما قاله رسوله صلى الله عليه وسلم لا نحرفها ولا نكيفها ولا نمثلها .. ونستغفر الله عن كل زلل وخطأ ..

1- وضعه رسول الله بقوله ; ( خير القرون قرني .) وقول الله تعالى : ( ومن تبعهم باحسان ) وقول رسول الله (.عليكم بسنتي وسنة .. ) فهؤلاء السلف فهموا الصفات وامروها كما جاءت ولم يظهر لهم منها التشبيه او النقص مقتدين برسول الله عليه الصلاة والسلام . 2- البيعة مع الله ويده فوق يد المبايع على الحقيقة وفيه اثبات صفة اليد وانها فوق ونفوض الكيفية ومن معانيها التأييد والنصرة . فلما تقول لقوم ان يدك معاهم وتعاهدهم على موقف ما .. ففيه اثبات صفة اليد وانك تنصرهم . 3- الله منزه عن العدم والتعطيل فهو من اثبت لنفسه الصفات وهي لا تشابه صفات المخلوقين كما انه حي وللمخلوق حياة مختلفة والعلم والسمع والبصر والذات فكذلك باقي الصفات .. وردت في القران والسنة في ايات عديدة اثبتها لنفسه وهي حقيقية ••

انت حافظ وليس فاهم

اولا الدليل على اتباع السلف ادلة كثيرة منه قوله تعالى: فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة:137]، فجعل الله سبحانه الإيمان بمثل ما آمن به الصحابة علامة على الهداية، وجعل التولي عن ذلك دليلاً على الشقاق والضلال. وقوله تعالى: وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً [النساء:115]، وسبيل المؤمنين ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام قولاً وعملاً واعتقاداً، حرم الله الخروج عنها واتباع غيرها، وتوعد على ذلك بجهنم وسوء المصير. وقوله تعالى: وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:100]، فأثنى الله على من اقتدى بالصحابة بقوله: وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ وهذا لأن الصحابة رضي الله عنهم تلقوا الدين عن النبي صلى الله عليه وسلم بلا واسطة ففهموا من مقاصده صلى الله عليه وسلم، وعاينوا من أقواله وسمعوا منه مشافهة ما لم يحصل لمن بعدهم.: فجعل التابعين لهم بإحسان مشاركين لهم فيما ذكر من الرضوان والجنة،وللحديث الصحيح الصريح في إحدى الروايات: "افترقتِ اليهودُ على إحدَى وسبعينَ فرقةً، وافترقتِ النصارَى على اثنتَينِ وسبعينَ فرقةً، وستفترقُ هذه الأمةُ على ثلاثٍ وسبعينَ فرقةً، كلُّها في النارِ إلا واحدةً، قيل : من هي يا رسولَ اللهِ؟ فقال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: [مَن كان على مِثلِ ما أنا عليه وأصحابِي]، فهذان الدليلان قويان في حجية عقائدهم وما دانوا الله به وقد قال تعالى: {والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم} وقال تعالى: {والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم} وقال تعالى: {وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم} فمن اتبع السابقين الأولين كان منهم، وهم خير الناس بعد الأنبياء، فإن أمة محمد خير أمة أخرجت للناس، وأولئك خير أمة محمد، كما ثبت في الصحاح من غير وجه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خير القرون القرن الذي بعثت فيهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم، ولهذا كان معرفة أقوالهم في العلم والدين وأعمالهم خيرا وأنفع من معرفة أقوال المتأخرين وأعمالهم في جميع علوم الدين وأعماله، كالتفسير وأصول الدين وفروعه والزهد والعبادة والأخلاق والجهاد وغير ذلك، فإنهم أفضل ممن بعدهم كما دل عليه الكتاب والسنة، فالاقتداء بهم خير من الاقتداء بمن بعدهم، ومعرفة إجماعهم ونزاعهم في العلم والدين خير وأنفع من معرفة ما يذكر من إجماع غيرهم ونزاعهم، وذلك أن إجماعهم لا يكون إلا معصوما،قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في موعظته البليغة التي وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون وقال عنها من رواها كأنها موعظة مودع لأصحابه: «فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي،، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة»وقال الرؤوف الرحيم -صلى الله عليه وسلم- بأمته موصياً إياها: «اقتدوا باللذين من بعدي من أصحابي أبي بكر وعمر، واهتدوا بهدي عمار، وتمسكوا بعهد ابن مسعود»ويتضح بصورة قاطعة لا مرية فيها أن الله -تعالى- يأمرنا في هذه النصوص الصحيحة الصريحة باتباع سبيل السلف ومنهجهم وهديهم وفهمهم للدين وتطبيقهم له، بل ويهدد من يخرج عن سبيلهم بأشد عذاب، وأشقى مصير. فهم سلف لنا يقتدى بهم في مثل هذه المسائل ليس لانهم قالوا بذلك بل لان الادلة القرانية والحديث كلها تدل على ذلك وترشدنا الى سلك نهجهم وان الحق معهم اكثر من غيرهم خاصة انهم عاينوا التنزيل وعرفوا متشابه القران ومحكمه ولم يأتي عنهم ما يناقض قولنا بل ما اتى الا تثبيتا لعقيدة اهل الحديث فمن اخذ عنهم في تلك المسائل التي اشكلت على اقوام لم يضل طالما تمسكوا بما عليه الصدر الاول من الدين ولم يبتدعوا ما خالفه النصوص,و لما كان التلقي عنه -صلى الله عليه وسلم- على نوعين: نوع بواسطة، ونوع بغير واسطة، وكان التلقي بلا واسطة حظ أصحابه الذين حازوا قصبات السباق ... ثم جاءت الأئمة من القرن الرابع المفضل (في إحدى الروايتين)، كما ثبت في الصحيح من حديث أبي سعيد، وابن مسعود، وأبي هريرة، وعائشة، وعمران بن حصين، فسلكوا على آثارهم اقتصاصًا، واقتبسوا هذا الأمر من مشكاتهم اقتباسًا، وكان دِين الله سبحانه أجلّ في صدورهم، وأعظم في نفوسهم، من أن يقدموا عليه رأيًا، أو معقولًا، أو تقليدًا، أو قياسًا، فطار لهم الثناء الحسن في العالمين، وجعل الله سبحانه لهم لسان صدق في الآخرين، ثم سار على آثارهم الرعيل الأول من أتباعهم، ودرج على منهاجهم الموفقون من أشياعهم .. ثم خلف من بعدهم خلوف، {فرقوا دينهم وكانوا شيعًا كل حزب بما لديهم فرحون} ,قال الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز رحمه الله: قف حيث وقف القوم، فإنهم عن علم وقفوا وببصر نافذ كفوا، ولهم على كشفها كانوا أقوى..... فلئن قلتم حدث بعدهم فما أحدثه إلا من خالف هديهم ورغب عن سنتهم، ولقد وصفوا منه ما يشفي وتكلموا منه بما يكفي، فما فوقهم محسر، وما دونقال إبراهيم النخعي -من التابعين-: لو بلغني عن الصحابة أنهم لم يجاوزوا بالوضوء ظفراً ما جاوزته، وكفى بالقوم وزراً أن تخالف أعمالهم أعمال أصحاب نبيهم صلى الله عليه وسلم، والآثار عن التابعين وتابعيهم مستفيضة بذلك. فالسعيد من سار مسار هذه القرون الثلاثة المفضلة ولم يحد عنه يمنة أو يسرة وقال الأوزاعي: اصبر نفسك على السنة، وقف حيث وقف القوم، وقل بما قالوا، وكف عما كفوا عنه، واسلك سبيل سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهمنسأل الله أن يجمعنا بهم في جنته، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا. والله أعلم.هم مقصر، لقد قصر عنهم قوم فجفوا وتجاوز آخرون فضلوا، وإنهم فينا بين ذلك لعلى هدى مستقيم.

دايرلنا جارحة ومني عارف ايش مين قالك هيك تعرف م عنى الجارحة اصلا في لغة العرب ولا بتقول اي كلام!هذا في المعقول عند البشر سميت ذلك لاكتسابهم بها الخير والشر من الاجتراح فما علاقة يد الله التي يمسك بها السماوات والارض ويطوي به السماوات ويدكهن دكا ... وهذا الامر الذي ضلت به المجسمة والمشبهة جميعا اذ قاسوا الله بالمعقول عندهم ولم يكتفوا باثبات الظاهر الذي دل عليه من صفة ذاتية له فقط بل جعلوا ظاهره من جنس المخلوقين اضلالا بهذا وقالوا لا نعقل ذات حقيقية الا جسما فنثبت له الجسم وانتم نفيتم حقيقة الصفات قياسا وتصورا بما عند المخلوقين الفرق انهم اثبتوا تلك المعاني وانتم نفيتموها والا فتصوركم واحد ونحن نسد الطرق كلها لتصور ذلك ونثبته كما جاء ونعتقد ان صفاته لا تشبه صفات خلقه كما ان ذاته لا تشبه ذوات خلقه ! وما قلته هو نفي وتعطيل وأصل جهم وأصحابه وهذا هو الضلال المبين الذي به ضلوه وهذا غير صحيح أبدا فلم يلزم إثبات صفة اليد لله تعالى إثبات الجارحة والعضو!! دعنا نعلمك اللغة اما الجوارح فهي تعني: ما يفتقر إليه في الاجتراح والاكتساب، ولذا سميت بعض الحيوانات جوارح لاكتسابها الصيود واشتقاقه من شيئين: إمّا من الجَرْح بالحديد، أو جارحٌ من الكَسْب. وبه سمِّيت جوارح الإنسان: يداه، وعيناه، ورجلاه، ولسانه، وأذناه، اللواتي يكسبن له الخيرَ أو الشرّ وجوارحُ الطّير والكلاب من هذا، لأنَّها كواسبٌ على أهلها. وهو معنى قوله جل وعزّ: " ومَا عَلَّمتم مِنَ الجوارح مكلِّبِين ".، والاجتراح: الاكتساب وجَرَحْتُ الرجلَ أجرحه جَرْحاً، والجمع الجِراح والجُروح. وفلان جارِحُ أهلِه وجارحةُ أهلِه، إذا كان كاسبَهم. وسُمِّيت الطير والكلاب جَوارحَ لأنها تَجْرَح لأهلها، أي تكسب لهم. وجَوارح الإنسان من هذا لأنهن يَجترحن له الخير أو الشَّرَّ، أي يكتسب بهنّ، نحو اليدين والرجلين والأذنين والعينين. وفي التنزيل: {أم حَسِبَ الذين اجترحوا السَّيِّئات}، أي: اكتسبوا، والله أعلم. فهل يظن عاقل مثل هذا اننا حين نثبت صفة اليد له سبحانه؟ بل نقول له يد تليق به سبحانه يقبض بها يبسط يخلق آدم بيده يطوي يمسك يكتب التوراة بيده يخلق العرش بيده يغرس الجنة بيده كما جاء في الآثار ومن لم يفهم من صفة اليد إلا هذا المعنى فتلك مشكلته وحده،ولهذا يجب التفريق بين المعنى اللغوي من حيث حقيقة المعنى، أو أصل المعنى لذلك نجد أن معنى «اليد» في المعاجم: هي العضو من الكتف إلى أطراف الأصابع، وذلك لأن هذه المعاني التي بالمعاجم إنما وضعت على حقيقة المعنى لا مطلق المعنى ىوجوارح الإنسان أعضاؤه وعوامل جسده كيديه ورجليه واحدتها جارحة لأنهن يجرحن الخير والشر أي يكسبنه كما قال العلامة اللغوي بن منظور ..فيد الإنسان وصفت بالجارحة لما تقوم به لا لذات اليد فكفى تلبيسا يا مسفسطة فهذا من أصل المعنى وهو المعنى الذهني المطلق قبل التخصيص ومعلوم ان كل ما يضاف فهو من باب ما يضاف اليه فاذا علم انها مضافة الى جسم المخلوق علم انها جارحة وعضو واذا اضيفت للجماد كانت مجاز واذا اضيفت للخالق الذي ليس كمثله شيء علم انها يد ليس كمثلها يد ونجد مَن يؤكد هذا عَلَمًا من أعلام السلفية المعاصرة، وهو العلامة محمد خليل هراس في «شرح الواسطية»، حيث يضع «حقيقة المعنى» جنبًا إلى جنب الكيفية، فيقول: «المراد بالتأويل المنفي حقيقة المعنى وكنهه وكيفيته» فكونها بمعنى جارحة أو عضو هذا من حقيقية المعنى لا أصله والجوارح منفية عن الله والأولى التلفظ بما جاء في الكتاب والسنة وعدم الابتداع أما أصل المعنى فهو القدر المشترك الذي إذا أُطلق فُهِم منه معنًى عامٌّ كُلي في المطلق، به تتميز كل صفة عن نظيرتها، فإذا كلَّم اللهُ موسى، سبق إلى ذهنك معنًى مغايرًا عمَّا إذا قلت: «ينزل» أو «يخلق» أو «يأتي».وهذه التفرقة معلومة بضرورة العقل والفطرة والشرع، ما لم يُلقَّن الإنسان عقيدة بعينها، فهو على فَهم هذا القدر الكلي المُجمل، وهذا القدر هو الذي يُنازع فيه المتكلمون، وسيأتي بيانه.قال عبد الرزاق الصنعاني: «سمعت ابنَ جريج يقول: وغضب في شيء، فقيل له أتغضب يا أبا خالد! فقال: قد غضب خالق الأحلام، إن الله تعالى يقول: فلَمَّا آسفونا: أغضبونا»وقد فهم ابن جريج المعنى من طريقين يؤكد بعضهما البعض:1- أنه قد برر غضبه بغضب خالق الأحلام، وفي حالة عدم فهمه لا يجوز هذا القياس.2- أنه قد فسر ﴿آسَفُونَا ﴾ بأغضبونا.أما المعاني المنفية، والتي وردت نفيها أو تفويضها في كلام بعض الأثرية قديمًا وحديثًا فهي المعاني المُحصلة في الخارج والتي تليق بالبشر ..انتهى فأهل السنة لا يسألون عن معنى يد الله لأنهم يقولون المعنى ثابت ولا يوجد مرادف لكلمة يد في اللغة يد فلا يأتي إلا ضال إذا أراد يسأل ما ما معنى يد الله فهذا السؤال بأصله غلط فهذا ليس من اسئلة أهل السنة لكن هو من اسئلة الاشعرية الذين يسألون أهل السنة ما معنى يد الله لأنهم يظنون أن معنى اليد هي العضو والجارحة مع أن ذلك كله صفات ليد المخلوق وليس معنى كلمة صفة يد فهم يريدون خداع أهل السنة الذي لا يعرفون الفرق بين معنى الكلمة وبين هيئتها وصفتها والا فاليد المفهموم منها هي ما محله البطش والمسك والهز والقبض والكتابة والخلق والطي والغرس والاخذ وما يباشر به بعض الافعال هذه وغيرها من جنسها وبمعنى اعم هي الكف اما القدم فهي الرجل اما العين فهي ما يبصر به الاشياء اما الوجه فهي ما تحصل به المواجهة اما كنهها وماهيتها فهي مما استأثر الله بها بعلمه وليس لنا ان نتكلف بمعرفة ذلك فلا سبيل لادراكه لانه مهما تخيلنا ونظرنا فالله اجل واعظم مما يوسوس بالمخاطر لان صفاته لا تشبه صفات خلقه كما ان ذاته لا تشبه ذوات خلقه واما استقر في القلوب من الحق المبين على المفهوم العام فهذا ثابت,

وهذا متعلق حتى بالقدرة اذا اثبتوا معناها لليد فانها لا تعقل الا عرضا ولا تكون الا كذلك السمع والبصر فلا يقال الا بحدقة واذن عند الخلق كذلك الوجود للحي القائم بذاته لا يكون جسما عند الخلق وهذا لا يوجب لله ابدا ما دام عند الخلق فانه شرط في مخلوقاته لا لربهم وهذا ما ضل به الفرق البدعية بسبب علم الكلام ولم يفهموا من صفات الله الا ككيفية المخلوق اذا اتفق اللفظ وهذا غلط لان صفات الله على الوجه اللائق به كما ان ذاته على ما يليق به بعيدا عن المجازات التي تعطل حقيقة الصفة وتخرجها عما تستحق ولا تقاس بصفات الخلق لانه لا ند ولا كفؤ ولا نظير ولاسمي ولا شبه له ولا عدل فيثبت لله كل كمال يليق به مالم يعلم بالدين خلافه ولا قرينة توجب غيره ويعرض عن كل وصف لم يصف به نفسه اذ الاصل ان الصفات تتلقى بالسمع فالحمد لله الذي هو كما وصف نفسه وهو فوق ما يصفه به خلقه فيثبت لله ما اثبته لنفسه على ما نعرف من جهة الاثبات من الحقائق(بخلاف المجاز لا الكيفية فهي منفية علمها لله وحده) وننفي التشبيه كما قال الامام الطبري في التبصير في معالم الدين وقد بين امام الائمة بن خزيمة باستفاضة في التوحدي ان اتفاق الالفاظ والمسميات بمعانيها لا يوجب لا تشبيه ولا اتفاق الكيفيات فعلم تلبيسكم هنا فلا يقال ان اليد لله جارحة هذا تعسف ظاهر وجهلا باللغة العربية حتى فإذا كان إطلاقها أي: الحياة والعلم والقدرة على الله على وجه الحقيقة، مع أنها في المخلوقات أعراض وكيفيات دلّ على أن حقيقتها ليست محصورة في الأعراض، بل هو أمر كُلّي يصدق على أفراد مختلفة. فكذلك نقول في اليد وأمثالها أنَّ حقيقتها ليست منحصرةً في الجارحة، بل هي أعمُّ منها ومن غيرها، كأن يقال: هي ما به البطش، وهو أعمّ من أن يكون جارحة أو غيرها» وعليه، فإن الادِّعاء أن ظاهر معنى (اليد) هي الجارحة غيرُ مُسلَّم به، بل الجارحة أُطلقت على سبيل المجاز، وليست هي حقيقة اليد، ويقرر هذا علماء اللغة قول الزبيديّ: «ومن المجاز: الجوارح: أعضاء الإنسان التي تكتسب، وهي عوامله من يديه ورجليه، واحدتها جارحة؛ لأنهن يجرحن الخير والشر، أي: يكسبنه. قلت: وهو مأخوذ من: جرحت يداه واجترحت. والجوارح: ذوات الصيد من السباع والطير والكلاب؛ لأنها تجرح لأهلها، أي: تكسب لهم، الواحدة جارحة. فالبازي جارحة، والكلب الضاري جارحة. قال الأزهري: سميت بذلك لأنها كواسب أنفسها، من قولك: جرح واجترح. وفي التنزيل: ﴿يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمْ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ﴾ [المائدة: 4]، أراد: وأحلّ لكم صيد ما علَّمتم من الجوارح، فحذف لأن في الكلام دليلًا عليه»يقول الطبري: «وأما الاجتراح عند العرب فهو عمل الرجل بيده أو رجله أو فمه، وهي الجوارح عندهم، جوارح البدن فيما ذكر عنهم. ثم يقال لكل مكتسب عملًا: جارح، لاستعمال العرب ذلك في هذه الجوارح، ثم كثر ذلك في الكلام، حتى قيل لكل مكتسب كسبًا بأيِّ أعضاء جسمه اكتسب: مُجترِح» وعليه، فإن الادِّعاء التفويضيّ المعاصر القائل بأن المعنى الظاهر من اليد هي الجارحة يفتقد إلى الدقة العلمية، فالجارحة لغةً قيلت على سبيل المجاز، وليست هي حقيقة اليد التي هي أعم وأشمل من أن تكون جارحة، كأن يُقال: هي الكف ما محلُّه البطش والقبض والبسط والرزق والصنع والكتابة والمسك والقبض والهز ونحو ذلك واما الوجه فهو ما تحصل به المواجهة كما ثبت اننا سننظر الى وجه الله الكريم في الجنة وهذا مروي بالاسانيد عن رسول الله واصحابه ومحل اجماع عند ائمة السنة واما القدم فهي الرجل كما ثبت حتى في الحديث باللفظتين لنفس الحديث واما النزول فهو الهبوط والتدلي والقرب والدنو كما صحت كل هذه الالفاظ عن حديث النزول عن رسول الله واصحابه والتابعين تحت مسمى واحد وهو ما يعرفه العرب من اطلاق هذه الالفاظ وكل هذا على الوجه الائق بجلال الله وعظمته وكماله اثباتا بلا تشبيه ولا تمثيل تنزيه بلا نفي ولا تعطيل ولا تكييف يصف حقيقتة على ما هي عليه في الخارج فلا نطلق اذهاننا ما ليس لنا ونقطع الادراك فنصفه بما وصف نفسه ولا نزيل تلك الالفاظ عما تعرفه العرب وتضعه عليه بتأويل منكر؛ ونجريه على الظاهر، ونكل علم كيف تلك الصفات إلى الله تعالى، و ونمسك عما سوى ذلك وعما امسك الله عنه وننفي عنه ما نفاه عن نفسه ولا نضرب نصوص الوحي باستهواء عقل ولا تخيل ولا وهم بل يمر كما جاء بلا تكييف ولا توهم يوجب تشبيه ولا تعطيل لدلالة الاخبار مع اثبات يليق به لا يشبه بخلقه فلا شبيه له لا في ذاته ولا اسماءه ولا صفاته ولا فعاله فليس كمثله شيء ليس كذات ذات ولا كاسمه ولا كفعله فعل ولا كصفته صفة شيء

@بركات حسين إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ (29)

@@ابومحمدالعراقي-س2ط اخي العلماء بنوا القواعد والنظم على اساس القرآن والحديث فاذا رأيت مخالفة بين النظم والدليل فيكون النظم خاطئ ثم انت كفرت الشخص الذي ضحك ونعتته بالمجرم الآية لم تنزل في بركات حسين لتقولها له وسياقها ليس له اي رابط مع ما قاله لك اتمنى تراجع نفسك ...

@@aboodsofan7047 جاء محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بجوامع الكلم وجاء بكلام الله القرآن، وهما الوحيين، اما القواعد والمنظومات فهي ضلال وصد عن الحق، ابراء إلى الله من كل باطل، ما يسمى بالعلماء سوف يحسبون عنها

@@ابومحمدالعراقي-س2ط اخي انت مستحيل تفهم كل كلام الرسول عليه الصلاة والسلام بدون تفصيل وشرح اتق الله في نفسك. ثم انت لم ترد على اي شيئ انا قلته وكفرت مسلما ايضا انا برءاء منكم

@@ابومحمدالعراقي-س2ط ثم ان القرآن والاحاديث وصلتنا عن طريق العلماء الذين هم نفسهم الذين كتبوا هذه النظم

😂😂

واضحك انك تشيعت😂

كيف اسلام لأهل البيت و القرآن جمعه اهل السنة اي عثمان بن عفان ،، وانتم تقولون ان القرآن محرف وصحيح مع المهدي الهارب ،،، كيف ذلك و كتاب الكافي قد روى عن مايزيد من عشرة الف حديث ولا يوجد من عشرة الف حديث الا اثنين وتسعون حديث لنبي الله محمد صلي الله عليه وسلم و اهل السنة قد روو الاحاديث عن اهل البيت اكثر من الشنيعة وانتم بأنفسكم تقولون ليس عندكم كتاب صحيح ،،، فأنتم لا قرآن ولا سنة لديكم صحيح عن اهل البيت حتى أن اهم ركن عندكم هو الولاية ولا توجد اية محكة ذكرت في قرآن تدل علي ولاية و قد ذكر القرآن الحيض و البعوض و حمير و بغال و بعوض ولم يذكر الائمة الاثنا عشر لا من قريب ولا من بعيد فأين انتم من دين اسلام لا علاقة لكم فيه ابدا

🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣

ما شاء الله عليك تركت النور ورحت لضلال رحت لناس يحرفون القرآن ويجيزون زواج المتعه بل ويجعلون علي مدبر للكون والعياذ بالله فاعوذ بالله من الشيعه ومعتقدهم

في الحقيقة هذا قول ائمة اهل اللغة المتقدمين وحفاظ الامة روى الدراقطني واللكلائي وغيره بسند صحيح عن إسحاق الكلابي قال سمعت أبا العباس ثعلبا يقول: (استوى على العرش) علا؛ و استوى الوجه اتصل و استوى القمر امتلأ و استوى زيد و عمر و تشابها و استوى إلى السماء أقبل , هذا الذي نعرف من كلام العرب . وقال ابن الأعرابي أحد أئمة اللغة رحمه الله : أرادني ابن أبي داود أن أطلب له في بعض لغات العرب ومعانيها ( الرحمن على العرش استوى ) استوى بمعنى استولى .. فقلت له : والله ما يكون هذا ولا وجدته . و عن محمد بن أحمد بن النضر ابن بنت معاوية بن عمرو قال كان أبو عبد الله الأعرابي جارنا وكان ليلة أحسن ليل وذكر لنا أن ابن أبي دؤاد سأله أتعرف في اللغة استوى بمعنى إستولى فقال لا أعرفه وبه قال الخطيب.، وقال العلامة اللغوي بن قتيبة تلميذ اسحاق بن راهويه في الاختلاف في اللفظ : وليس يعرف في لغة العرب استوى على شيء اي استولى .وقد سئل الخليل بن أحمد شيخ سبيويه رحمه الله كما ذكره أبو المظفر في كتابه "الإفصاح" انه قيل له هل وجدت في اللغة استوى بمعنى استولى ؟فقال : هذا ما لا تعرفه العرب .. ولا هو جائز في لغتها .. ،وقال الحافظ ابن الجوزي في زاد الميسر :وبعضهم يقول: استوى بمعنى استولى، ويحتج بقول الشاعر:حتَّى اسْتَوى بِشْرٌ عَلَى العِرَاقِ... مِنْ غَيْرِ سَيْفٍ وَدَمٍ مُهْرَاقٍوهذا منكر عند اللغويين. قال ابن الاعرابي: العرب لا تعرف استوى بمعنى استولى، ومن قال ذلك فقد أعظم. قالوا: وإنما يقال: استولى فلان على كذا، إذا كان بعيداً عنه غير متمكن منه، ثمّ تمكّن منه، والله عزّ وجلّ لم يزل مستولياً على الأشياء...،وقال الامام ابن عبد البر في التمهيد :وأما ادعاؤهم المجازَ في الاستواءِ، وقولُهم في تأويل استوى استولى، فلا معنى له؛ لأنه غيرُ ظاهر في اللغة . ومعنى الاستيلاء في اللغة المغالبة، والله لا يغالبه ولا يعلوه أحدٌ، وهو الواحد الصمد . وقال الخطابي في شعار الدين : ثم إن الاستيلاء إنما يتحقق معناه عند المنع من الشيء ، فإذا وقع الظفر به قيل استولى عليه ، فأي منع كان هناك حتى يوصف بالاستيلاء بعده ؟ هذا لفظه وهو من أئمة اللغة .وغيرهم كثير فهل كل هؤلاء العلماء المختصين باللغة جهال ايضا ! ثم لو سلمنا بذلك فلا تستطيع ان تنكر ان ان الاستيلاء لغة لا يكون الا بعد امتناع و الا عن صراع فاذا غلب احدهما قيل استولى مع امتناعه عليه من قل وهذا واضح في شعر بشر قد استولى على العراق فقد كانت ممتنعة عليه من قبل وغالبه فيهما كثر حتى استولى هو وكما ذكره الطبري من الاستواء على المملكة بمعنى الاستيلاء اي كانت ممتنعة على من استولى من قبل لا شك وغالبهم كثر حتى سيطروا هم فكانت لهم الغلبة فاستولوا عليها فهل كان العرش لغير الله ممتنعا عليه من غيره حتى تمكن الله الاستيلاء عليه من بين ايديهم!! قال الحافظ بن كثير :فإنه إنما يقال استولى على الشيء إذا كان ذلك الشيء عاصياً عليه قبل استيلائه عليه، كاستيلاء بِشر على العراق، واستيلاء الملِك على المدينة بعد عصيانها عليه؛ وعرشُ الرب لم يكن ممتنعاً عليه نفَساً واحداً، حتى يقال استولى عليه . وقال الحسين بن ‏أحمد الاشعري المتكلم احد النحويين في القرن الرابع : أن الاستواء اذا صح بمعنى ‏الاستيلاء، لا يكون عند العرب ثم مغالب يغالبه، فإذا ‏غلبه وقهره قيل قد استولى عليه، ‏فلما لم يكن مع الله مغالب، لم يكن ‏معنى استوائه على عرشه استيلاء ‏وغلبة، وصح أن استواءه عليه هو ‏علوه وارتفاعه عليه بلا حد، ولا ‏كيف، ولا تشبيه. اهـ وصح عن نفطويه حدثنا داود بن علي قال : كنا عند ابن الأعرابي فأتاه رجل فقال : يا أبا عبد الله ما معنى قوله تعالى ( الرحمن على العرش استوى ) قال : هو على عرشه كما أخبر .. فقال : يا أبا عبد الله إنما معناه استولى .. فقال : اسكت لا يقال استولى على الشيء حتى يكون له مضاد إذا غلب أحدهما .. قيل : استولى كما قال النابغة : إلا لمثلك أو من أنـــــــت ســـــــابقه ......................... سبق الجواد إذا استولى على الأمد . هذا اضافة الى ان البيت الذي اوردته لا يعرف قائله كما قال الخطابي وبن فارس وبن الجوزي وقد فتش المحقيين في ديوان الاخطل ولم يجدوا اي من ذلك ثم هو نصراني وهم من المعلوم انهم ممن ضلوا في الكلام والمفهوم فلا يستدل بهم خاصةاذا لم يعرف ذلك بكثرة عند العرب مع انكار ائمة اللغة المتقدمين الكبار له وكفى بابن الاعرابي شاهدا وهو من هو في اللغة وقد تقدم ان اول من قال بهذا القول هم الجهمية والمعتزلة كما ذكر امامك الاشعري عنهم في الابانة ومقالات الاسلاميين والرسالة الى اهل الثغر ولم يقل به احد من الصحابة ولا التابعين ولا احد من سلف هذه الامة المعروف بالعقيدة السنية الحقة .ثم انه يقال استولى على الشيء اذا لم يكن له وسلب من غيره فلا يقال ابدا استولى على سيارته او بيته مثلا هذا عبث اصبح وارجع لمختصر الصواعق المرسلة لابن الموصلي فقد نسف هذا القول عن بكرة ابيه ورد على البيت هذا بما يشفي الغليلة من قل لا شك وغالبوا كثر حتى سيطروا هم فكانت لهم الغلبة فاستولوا فهل كان العرش لغير الله ممتنعا عليه حتى تمكن الله الاستيلاء عليه من بين ايديهم!! قال الحافظ بن كثير :فإنه إنما

@@Mhmd5vt كله هراءات لا محل لها من الإعراب!لو كان استوى بمعنى علا فهل كان الله تعالى اسفل ثم علا؟؟؟لو كان استوى بمعنى استقر فهل كان الله غير مستقر ومضطرب قبل أن يستقر على العرش؟؟؟ "استوى بشر على العراق " هذا بالنسبة للبشر وجود الاستيلاء بعد عدمه، وأما بالنسبة لرب البشر فلا يوجد توهم انه كان عليه شخص آخر ثم استوى الله عليه."ليس كمثله شىء "

اراك معاند لا تزال تعاند على قول اثبت لك ان ائمة اللغة المتقدمين انكروه وذكروا انه لا يكون بمعنى الاستواء ولا تزال تذكر البيت المجهول قائله هذا الذي اقل احواله وهو بعيد لنصراني بكافر مثلث وهم معروف عنهم انهم ممن ضلوا بالمفاهيم وقائل هذا البيت ألا يمكن أن يكون قاله بعد تغير اللسان لأن كل قول يستدل به على اللغة العربية بعد تغير اللغة العربية فإنه ليس بدليل .. لأن العربية بدأت تتغير حين اتسعت الفتوح ودخل العجم مع العرب فاختلف اللسان .. وهذا فيه احتمال أنه بعد تغير اللسان .. وان صح أنه غير محرف لم يكن فيه حجة لكم بل هو حجة عليكم ... لأن بشراً كان أخاً للخليفة الأموي عبد الملك بن مروان .. وكان أميراً على العراق فاستوى عليها كما هو عادة الملوك أن يجلسوا فوق سرير الملك في اعياد لهم.. وهذا مطابق لمعنى هذه اللفظة في اللغة كقوله تعالى (( لتستووا على ظهوره )) ..فهذا البيت يناسب مقام بشر ... ولكن لا يناسب مقام الألولهية ومع ذلك فلا يوجد دليل على صحته للاخطل فهذا البيت ليس من شعر العرب .. لأنه لم يأت نقل صحيح أنه شعر عربي .. وهو غير معروف في شيء من دواوين العرب وأشعارهم التي يرجع إليها ولا يعرف له أصل في التاريخ .. ولا يعلم قائله مما يدل على أنه مصنوع للاحتجاج به .. ..وانتم تردون عشرات الاحاديث الصحيحة الثابتة عن رسول الله لانها احاد وواذا اخذتم به تحرفونه عن ظاهره المتبادر الى الذهن السليم وتتمسكون بمثل هذا فماذا بعد الحق الا الضلال واما الاستيلاء لا يكون الا مغالبة وقد ذكر الحافظ الخطابي وبن عبد البر وبن بطال وغيره انه في لغة العرب المغالبة كما في البيت الذي تذكره هو معناه هكذا لا كيفية والله لا مغالب له وهو الواحد الاحد الفرد الصمدوقد تنبه بعض المتأولة ( الكوثري ) ممن يرقص الإباضية على كتبهم ويطبلون إلى هذا المعنى فتأول الاستيلاء بأنه استيلاء مجرد عن معنى المغالبة وهذا المعنى مخالف للغة كما سبق عن ابن الأعرابي .. وكذلك هو تأويل للتأويل فركب مجازا على مجاز ولم يصنع شيئ جديد فزاد الامر تخطبا وحيرة واعتراف بالعجز, وما الزمتنا به غير لازم فالاستقرار هو التواجد على شيء يقال استوى على الدابة اي استقر فوقها ولا يلزم من ذلك ان يكون مضطربا بشيء بخلاف الاستيلاء فلا يقال الا اذا كان له مضاد كما قال بن الاعرابي ولكن فقد يقال علا وارتفع على شيء خاصة وان لم يكن اسفل منه فهذا انما كيفية ولا يعلم كيفية علوه احد وهو معنى ايضا يدل على العلو كما قال الحافظ بن عبد البر المالكي الاستواء هو الاستقرار في العلو كما قال تعالى واستوت الجودي اي استقرت السفينة بالعلو فوق الجودي وهكذا وما الزمتنا به غير لازم في معنى العلو لاننا نحن نقول الاستواء فعل من افعال الله وان فسر بالعلو لكن هو معنى اخص من العلو فلاستواء على العرش وليس على كل المخلوقات لذا الزامك بمعنى العلو والارتفاع لا يصح فالله لم يزل عاليا على المخلوقات ولكن لا بمعنى يخص العرش فالاستواء حادث بعد خلق السموات والارض واستواء الله على عرشه علو خاص على العرش يليق بجلاله وعظمته فنريد به أنه علو يختص به العرش وليس هو العلو العام الشامل لجميع المخلوقات، ولهذا لا يصح أن نقول: استوى على المخلوقات، أو على السماء، أو على الأرض مع أنه عال على ذلك، وإنما نقول: هو عال على جميع المخلوقات عال على السماء، عال على الأرض ونحو ذلك. وأما العرش فنقول: إن الله تعالى عال على عرشه ومستو على عرشه، فالاستواء أخص من مطلق العلو، ولهذا كان استواء الله تعالى على نريد به أنه علو يختص به العرش وليس هو العلو العام الشامل لجميع المخلوقات، ولهذا لا يصح أن نقول: استوى على المخلوقات، أو على السماء، أو على الأرض مع أنه عال على ذلك، وإنما نقول: هو عال على جميع المخلوقات عال على السماء، عال على الأرض ونحو ذلك. فكل مستو على شيء عال عليه، وليس كل عال على شيء مستوياً عليه، ولهذا لا يقال: لكل ما كان عالياً على غيره: إنه مستو عليه واستوى عليه، ولكن كل ما قيل فيه: استوى على غيره فإنه عال عليه"،ولهذا لا يقال: لكل ما كان عالياً على غيره: إنه مستو عليه واستوى عليه، ولكن كل ما قيل فيه: استوى على غيره فإنه عال عليه، وأما العرش فنقول: إن الله تعالى عال على عرشه ومستو على عرشه، فالاستواء أخص من مطلق العلو، ولهذا كان استواء الله تعالى على عرشه من صفاته الفعلية المتعلقة بمشيئته الخبرية بخلاف علوه فإنه من صفاته الذاتية التي لا ينفك عنها والنفس مفطورة على اثباتها وبهذا تبين فائدة القول بأن الاستواء على العرش علو خاص على العرش مختص به، لأن العلو العام ثابت لله عز وجل قبل خلق السماوات والأرض، وحين خلقهما، وبعد خلقهما، لأنه من صفاته الذاتية اللازمة كالسمع، والبصر، والقدرة، والقوة ونحو ذلك بخلاف الاستواء.وتفسير الاستواء ب العلو والارتفاع ليس هو التفسير الواحد بل قد فسره سفيان بن عيينة وابو عبيدة وغيرهما بالصعود وفسره عبد الله بن المبارك وبن قتيبة وغيرهما بالاستقرار لكن انتم عندكم معناه الاستيلاء وهو ليس فعلا حدث بعد الخلق ولا خاص بالعرش حقيقة بل تشريف والله لم يزل مستوليا على كل شيء اذا فسر بهذا المعنى والله انما قال خلق السماوات والارض ثم استوى على العرش فاستواؤه على العرش كان بعد خلق السماوات والارض فثم تقتضي استفتاح الخبر بعد ان لم يكن كما قال الباقلاني وهذا يمنع من تأويله على الاستيلاء فالله لم يزل مستوليا على كل شيء ولم يتعلق ذلك بزمان واذا سالناكم لماذا خص العرش بالذكر تقولون لانه اعظم مخلوق فماذا هل يجوز ان نقول ان الله استوى على البحار والجبال اذا ايها المعطل بل قد اجمع المسلمون على تخطئة هذا فوجب تخصيص هذا المعنى للعرش وما فسرته عدول عن الظاهر وتحريف للاية موافقة للجهمية فالله تعالى قهر كل المخلوقات وكل شيء فلا اختصاص للعرش بهذا المعنى والاستيلاء سواء كان بمعنى القدرة أو القهر أو نحو ذلك، هو عام في المخلوقات كالربوبية، والعرش وإن كان أعظم المخلوقات ونسبة الربوبية إليه لا تنفي نسبتها إلى غيره، كما في قوله‏:‏ ‏{‏‏قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏}‏‏ ‏[‏المؤمنون‏:‏86‏]‏، وكما في دعاء الكرب؛ فلو كان استوى بمعنى استولى كما هو عام في الموجودات كلها لجاز مع إضافته إلى العرش أن يقال‏:‏ استوى على السماء، وعلى الهواء، والبحار، والأرض، وعليها ودونها ونحوها؛ إذ هو مستو على العرش‏. ‏‏ فلما اتفق المسلمون على أنه يقال‏:‏ استوى على العرش ولا يقال‏:‏ استوى على هذه الأشياء، مع أنه يقال‏:‏ استولى على العرش والأشياء علم أن معنى ‏استوى‏ خاص بالعرش، ليس عامًا كعموم الأشياء

@@Mhmd5vt لم ينكر ذالك المعنى الا ابن قيم وابن تيمية ومن على شاكلتهما من المجسمة إلى يومنا هذا،تريد أن انسخ لك اقوال اهل اللغة الذين يقولون بما قلنا؟؟؟فانكم ومشايخكم مثل الرجل الذى له عين واحده لايرى الا جهة واحده ولا يمكن أن يرى الجهات الأخرى حتى يستوعب المسئلة كلها. تريد اسرد لك لو لا تريد انا لست محتاجا لا لك ولا لابن فلان وبنت فلان فى اخذ عقيدتى،عقيدتى عقيدة ٩٩ % من المسلمين ولله الحمد والمنة فإن الوهابية التكفيرية التفجيرية المجسمة لا يشكلون حتى واحدا بالمائة من الامة الإسلامية.

@@Mhmd5vt لا تنسخ لى من المواقع المختلفة للمجسمة فأنا ايضا بامكاني أن انسخ لك الكثير الكثير فهمت؟! اكتب من علمك وفهمك ولا تقلد ان فلان وبنت فلان فى العقيدة فتهلك كما هلكوا واهلكوا الامة الإسلامية باالتكفير فا التفجير ؟!

السلف الذين يقصدهم اولهم وامامهم رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه والتابعين والاىمه المجتهدون ادعائك ما صحيح ان كبار علماء الإسلام اشاعره كبارعلماء الاسلام ظهروا قبل الاشعري نفسه الامام ابو حنيفه النعمان ومالك والشافعي واحمد والبخاي ومسلم وغيرهم الكثير شلون طلع معك كبار علماء الاسلام اشاعره الاشعري نفسه تراجع عن ما تنسبوه اليه ورجع الى عقيدة أهل السنة والجماعة والسلف

@@إسلام-ذ9ي بالله عليك! هل خاض السلف الصالح الذين أشرت إليهم ـ من صحابة وتابعين.. ـ في ما خاض في هؤلاء المتهوكون المتفيهقون من بحث طويل عريض واجتهادات مبالغ فيها في صفات الله تعالى؟ وكلهم يدعي وصلا بليلى... وليلى لا تقر لهم بذاك. اللهم ارزقنا إيمان العجائز. آمين.

@@جاكوبحفص رمتني بدائها وانسلت وهذا دليل العجز عن الرد على الاجوبة الثلاثة التي قالها الشيخ من تدعوهم أنت بعلماءك هم الذين ابتدؤا الأمر فخاضوا في هذه الأمور وقاموا بالتآويل والتعطيل والتحريف خوفا من وهم التجسيم ولقد رددت بكلامك على نفسك باثباتك أن السلف من الصحابة والتابعين لم يخوضوا في هذه الأمور وهذا ما يدعو إليه علماء أهل السنة والجماعة بالرجوع إلى أقوال السلف في ذلك ويكفي قول الإمام مالك في الرد على احد المبتدعين من شيعتكم فقال له: الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة.

لا تتكلم عن التهكم و انت من المتكلمين أصحاب علم الكلام الذي ذمه و لعنه السلف.

اولاً السلف عندنا هم الصحابة والتابعون وتابعوهم بإحسان ثانياً اكثر علماء الاسلام من الاشاعرة؟ ولو كانوا كل علماء الاسلام من الاشاعرة وواحد فقط سني لرجح بهم السني فالعبرة ليست بالأكثرية وإنما بالاتباع ثالثاً علمائك يثبتون سبع صفات لله فقط وينفون الباقيه فهل لا زلت تثني ركبك عندهم؟ رابعاً قولك عن اكثر اللغة العربية مجاز فهل تريد بهذا ان القرآن الكريم اكثره مجاز؟ والمجاز لا يكون الا بحقيقة اصله وكيفيته صحيح؟ يعني اقول مثلاً ( رأيت الأسد يصعد ويخطب على المنبر ) انا أعلم حقيقة الاسد واصله وهو انه يعيش في الغابه ولكن شبهت رجل بهذا الاسد من باب المجاز طيب صفات الله الفعلية والذاتية لا تعلم حقيقتها وكيفيتها فكيف تقول ان بها مجاز؟ انت اما انك جاهل او صاحب هوى والذي يظهر لي انك جاهل كبير لأنك لا تدري ما تقول وكلامك كله يرجع ضدك فقل خيراً او اصمت.