اصعب فيديو شاهته عنك يا نضال، لكن اتلقى منك معلومات قيمة بسبب هذه الضربات العصبية والحلم الذي تتحدث عنه، اتضحت لي الكثير من الاشياء نقص القلق عندي بشكل ملحوظ، لكن هذه هي طريقة التواصل مع البشر
اذا ما هو علم الحروف؟ اعتقد انك تقصد ان عقلنا خدعنا بحقيقة الاشياء او الامور، لانه يجب ان نراها بالروح وليس بالعقل! الاجزاء الصغيرة لا يمكن رؤيتها بالعيون فمقدراتها محدودة، اما بالروح تلاحظ اهتزازاتها، اعتقد ان من يقرأ كلامي يظنه جنونا لأنه خارج عن المألوف لكنها الحقيقة، بمعنى ما تراه بالمجهر العادي العين! ليس كالذي تراه بمجهر الكتروني! غيير الاداة ترى! ما يراه القلب غير ما تراه الروح وغير ما يراه العقل وغير ما تراه العيون. هذا الموضوع لن يفهمه الا من دخل صحوات روحية فالروح اقوى من العقل، وبعدما تدخل الصحوات يظنك من حولك مجنوناً! وانت باللاشعور تصبح تنسف كلما لقنوه لعقلنا فتظن نفسك ملحدا، الحقيقة اجل تكفر بما لقونك اياه من صغرك ونسفوا مقدراتك بتلقينهم لك، اما الايمان بالله فيصبح اقوى بكثير و تسبحه كثيرا عهذا النظام الكوني الذي لا يستطيع لاحد مهما تولى من مناصب ان يتحكم به فله قوانينه الخاصة، نظام مغلق! أصبت في أمر أن كل مخلوق له ردة فعل مختلفة، ما قتلها هو التلقين ومن ثم الايجو اي بناء شخصيات مزيفة ليست حقيقية بمعنى يمكن لكثير من معارفنا ان تخاف حقيقة الخروج في وضح النهار، لكن المألوف ان الناس تخشى الليل وليس النهار! فمثلا شخص سارق، ما لقنونا اياه قطع يده، هذا بتجرد ما يفهمه العقل تأتي بيده التي تراها بعينك وتقطع يده، لكن الله يحاسبه بقوانين الكون التي وضعها سبحانه وتعالى لذلك لا يعتقد احد انه يمكن للشر ان يسيطر على هذا الكون، الشر يفنيه الكون لوحده بطرق تصفيته الخاصة التي منحها الله سبحانه لهذا الكون، الكون نظام قائم بذاته لا نحتاج لقوانين وضعها انسان، ليت كل انسان يتبع التأمل يفهم انه حقا لا شأن له بالآخرين، يا دوب الانسان يلحق عنفسه، ان تمضية الوقت مع الاخرين هو مضيعة للوقت لانك تفوت على نفسك من اكتشاف نفسك واستجابتك لكل ما حولك من فهم وادراك للكون الكثير!!!!
هناك معنى لما يجمعنا نركبه في غرفتنا الداخلية التي هي اصلا متصلة بآلاف و لا نهائية الغرف ، تحياتي من غرفة تجربتها رائعة ، شكرا لأثرك كأثرك ، استاذ نضال 🙏
أخ نضال , ما تقوله مجرد أسئلة فلسفية بديهية تدور بخلد كل انسان , نصيحه خفف قليلاً من الحشيش لأنه مثلما يفتح خلايا عقلك المغلقة الغير مستخدمه ويعمق مستوى الفلسفة لديك سوف يقتل تلك الخلايا والخلايا السابقة بعد فترة فتصبح تهذي كالمجنون .
انما الكون خيال و هو حق في حقيقة كل يحمل حقيقته معه و ما دونه خيال و مرايا لتوها فإذا غابت أصبحت خيال و لا تفنى الا اذا تحققت فى العالم الاخر الذي لا تراه فالمسير طويل يجب الزاد الكثير الذي يوصلك للخلود و كلما قل الزاد كثر التعب و الإرهاق و لذلك اغتنم فرصة العبور و لا تتهاون
لنفترض اننا عدنا وتساءلنا من نحن في الأصل والغينا كل شيئ تعلمناه حتى وصلنا لنتيجة أننا لا شيئ ونحن لم نوجد من الاساس وان كل شيئ وهم وكل ما نراه وهم وكل شيء حلم هلوسة أو سمه ما شئت... فما المعنى من وراء كل هذا؟ ، ما الفائدة ؟ الانسان مخلوق وهو خالق تعلم اشياء وتعلمها وخلق اشياء وصنع لها اشياء ..كل هذا هو تجربتنا الارضية ولذلك ففلسفة العدمية ايضا غير موجودة وغير مجدية.. كمن يصنع شيئا ثم يمحيه ويرجعه الى نقطة اللاوجود ؟!! في النهاية متعة الحياة هو في ايجاد الاشياء التي لم تكن موجودة نحن في تجربة خلق ..أما العودة الى العدم فهو ايضا تجربة وخيال ولعب بالمسميات..
قلت في احد كتبي التي الفتها ولم اطبعها (كل معادلة في الحياة لا تحتوي على اسم الله في طياتها فهي معادلة بتراء) لا يسعنا في النهاية سوا أن نتقبل الاشياء من حولنا كما خلقها الله جل وعلى ،لا أقل ولا أكثر لانه مهما تفلسفنا ومهما اجتهدنا ،لن نستطيع الخروج من حواسنا السبعة ،ولحظة التنوير الحقيقية التي ستجعلنا نرى كل شيء على حقيقته التامة ،هي لحظة الموت،يقول احد الحكماء ،الناس موتى فإذا ماتو ا استيقظوا،اما احكم الحاكمين فيقول (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) اي ان الغطا ء او الحجاب الموجود من حولنا ،سيرفع بعد لحظات من الان ،وسيرى كل منا حقيقة هذا العالم الوهمي البائس ،كل منا سيرى الحق امامه بعين قلبه ،وبعين بصيرته،لكن لابد من دفع الضريبة ،وهي سكرة الموت ،فلا حق بلا موت ،وكل ما نراه الآن لا يعدوا كونه مراج او سراب ،فذلك قوله تعالى :(وجاءت سكرت الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد)،فنحن في هذه الحياة ،كثيرا ما نحيد ونميل ونفر ،عن الحق ،لكنه محيط بنا وان لم نكن نراه،(خلق السماوات والارض بالحق) وهو الحق سبحانه وهو بكل شيء محيط .والله اعلى واعلم .
قلت في احد كتبي التي الفتها ولم اطبعها (كل معادلة في الحياة لا تحتوي على اسم الله في طياتها فهي معادلة بتراء) لا يسعنا في النهاية سوا أن نتقبل الاشياء من حولنا كما خلقها الله جل وعلى ،لا أقل ولا أكثر لانه مهما تفلسفنا ومهما اجتهدنا ،لن نستطيع الخروج من حواسنا السبعة ،ولحظة التنوير الحقيقية التي ستجعلنا نرى كل شيء على حقيقته التامة ،هي لحظة الموت،يقول احد الحكماء ،الناس نيام فإذا ماتو ا استيقظوا،اما احكم الحاكمين فيقول (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) اي ان الغطا ء او الحجاب الموجود من حولنا ،سيرفع بعد لحظات من الان ،وسيرى كل منا حقيقة هذا العالم الوهمي البائس ،كل منا سيرى الحق امامه بعين قلبه ،وبعين بصيرته،لكن لابد من دفع الضريبة ،وهي سكرة الموت ،فلا حق بلا موت ،وكل ما نراه الآن لا يعدوا كونه مراج او سراب ،فذلك قوله تعالى :(وجاءت سكرت الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد)،فنحن في هذه الحياة ،كثيرا ما نحيد ونميل ونفر ،عن الحق ،لكنه محيط بنا وان لم نكن نراه،(خلق السماوات والارض بالحق) وهو الحق سبحانه وهو بكل شيء محيط .والله اعلى واعلم
اختلف معك نضال نحنا موجودين ولنا اسماء ولن أجساد وأشكال وافكار واعضاء تختلف عن الاخر حتي البصمة وحتي يوم القيامة يناديني الله بسمائنا اتفق معك ان في اشياء كانت خيال ولكن طبيعة الكون والبشر موجودين
مثلا انا كنت اريد عندما انظر للبلكونة اشوف ازهار ونباتات فاشتريت نباتات وزرعت عنب فهذه النباتات كانت في خيالي قبل ان تكون امامي الآن انظر اليها وايظا كنت اتخيل ان ارى سمك زينة فاشتريت اربع سمكات ملونة جميلة 🐟🐡🐙🐟اذا كانو خيال فاصبحو حقيقة وان ارجعتها الى اصلها فكلها خيالاتكالتي كنت تتخيلها بيوم من الايام اذا انت تصنع واقعك انا اعتبرها وسيلة جذب قوية التأمل التخيلي دائما امارسه احس بالشيء ملمسه رائحته لونه موقعه اين سأضعه ما مستلزماته كيف سأعتني به وبووووووم يتحقق حتى لو كان شيء خارج استطاعتي وخارج ظروفي يتحقق بشكل عجائبي غريب بالاضافة اسمع مانترا لاكشمي اوم ( مانترا الوفرة )
في أحد عروض البرامج الأميركية دار حوار بين نيل تايسون عالم الفلك الفيزيائي وأحد الضيوف في مناقشة فرضية المحاكاة إذ قال الضيف: «ربما تكون فرصة أننا نعيش في محاكاة سببًا في عدم قدرتنا على السفر أكثر من سرعة الضوء، لأنه لو تمكّنا من ذلك، فسنكون قادرين على الوصول إلى مجرة أخرى» ليقوم تايسون بمقاطعته قائلًا: «حتى لا نتمكن من إنشاء محاكاة مشابهة، وضع المبرمج هذا الحد!».
أبدعت كعادتك في الروحانية أنا أفهمك وأعرف بأن كل هذه الأشياء من صنع الخيال لأنني أتذكرت كل شيء أتذكرت عندما كنت اتجول في الأرض واصنع او إنشاء الانهار والأشجار واصنع حيوانات وأريد أن أقول أكتشفت أن النفس والروح لا يتفقان معا فالنفس أما أن تكون هي المسيطرة وفي هذه يكون وعي نائم أو لا يتدخل فالإنسان يكون سيء جدا أما في حالة الوعي يكون شبه صاحي فالإنسان يتصرف بالأفعال خيرة بعض الأحيان ويتصرف بأفعال سيء بعض الأحيان أخرى أما في حالة الاستيقاظ الوعي فالإنسان يكون كل أفعاله خيرة ويتصرف بالحب إتجاه كل شيء وفي هذه الأيام أنام في الليل وأسمع روحي يتحدث مع الأرواح ولكن نوم بكون ثقيل لا أنتبه إلى الحديث وفي الليلة الماضية كنت نائمة عل ظهري فسمعت روحا يتحدث لروحي هل أستطيع أنأعيش هنا فقال روحي لا غير ملائم لك فقمت الصبح فعرف أن نفس شيء والروح شيء آخر لا يتفقان وأحد منهم لا يكون هو المسيطر على الثاني وتحية لروحك الطاهر العظيم يا نضال أنت تساعدنا وتساندنا في هذا العصر الخرافي الصعب لك شكر لك يا أعظم الروحانيين في هذا العصر دمت بخير وسلام
ناماستي أستاذ نضال...كيف تحدث الصحوة و هل تحث فجأة تكون تضحك و تسخر و ثم بوم تبكي و تضحك لا تشعر بالزمن و ثم تنهض و تستغرب لكل شيئ و شيئ نفسه لونه شكله إسمه لانه هكذا حصل معي و تعرف البشر عندما يرون شخص غرب اما جن عقله او ملموس من طرف جني 😅 عموما و في طريقي و جدت قناة أخطر جلسات التأمل ...ناماستي🙏❤️✨
لماذا تقول عندما "نتحدث" وتستخدم لغة الجمع اذا كنت مدرك انك تحلم وكل هدا حلم وخيال؟ الحلم الذى لا تفيق منه هو واقع والعالم الخارجى الذى لا تستطيع اثبات عدم وجوده هو موجود بالفعل