الأمن التونسي كسولين لأبعد الحدود و عندهم تهاون غير طبيعي في تنفيذ القوانين، من ألطاف الله التوانسة شعب مسالم بطبعه و نادرا ما يطلع حد مجرم أو كان البلد نفس المكسيك، الشخص هذا عنده اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع بحكم لقى نفسه لقيط و أحول و فوقها طفولته عداها عند عيلة مجرمة. لكن الشرطة متهاونة لأبعد الحدود، لو ينسرق بيتك كله ما يفتحوش محضر حتى و يبقوا يحققوا معك انت كانك صاحب الفعلة لين انت تطفش و تترك حقك.
الله يعطيك العافية يارب المفروض الدولة اتعوض الشباب عن سنينهم الضايعة بسبب قلة خبرة الشرطة واهمالهم للتفاصيل !! والمفروض الشباب يرفعوا دعوة ضدهم تيتحسنوا بالقضايا الجاية وما يبقوا محدودين التفكير
الحمد لله الذي عرفني نفسه ولم يتركني عميان القلب الحمد لله الذي جعلني من أمة محمد صل الله عليه وسلم الحمد لله الذي جعل رزقي في يده ولم يجعل رزقي في أيدي الناس الحمد لله الذي ستر ذنوبي ولم يفضحني بين الخلائق
مجهود جبار لنقل المشاهد إلى موقع الحدث بواقعية و تشويق و متعة تستحق عليه أقصى درجات الإحترام و التقدير يا أستاذنا المبدع و أخونا الطيب محمود الشريف👏🏻🧔🏻🔥🔥❤
السلام عليكم الصورة اللي وراك يقولون انها ملعونه والصراحة كانت عندنا وحدة نفسها بالضبط معلقينها في المطبخ احترق المطبخ بالكامل الا الصورة هذه والله كان يوم ما انساه
قصة مؤثرة جداً ، بسبب قضاء الشباب ١٥ سنة من أعمارهم ظلماً وبهتانا 😏😌 وبئس المصير للمجرم ، والحقيقة فيه ناس الإجرام والقذارة والنذالة والخسة موجودة بجيناتهم للأسف الشديد 👌🏻👍🏻 بالنهاية يعطيك الف عافيه لمجهودك المميز في سرد القصة 👍🏻 💐
بالتوفيق أستاذ محمود.. بس القصة فيها كمية ظلم رهيبة جداً أولاً للثلاثة اللي أنسجنو بدون جريمة ولا حتى إثباتات على الجريمة التي أتهموهم فيها . وثانياً للبنات اللي قتلهم بدم بارد بدون حتى ما يوجه له اتهام بقتلهم وثالثاً واللي قهرني أكثر أنه بالسجن آكل وشارب ونايم ولا كإنه سوا شي كان على الأقل ياخذ في الصبح علقة وفي المساء علقة حتى يعرف إن الله حق حسبي الله ونعم الوكيل فيه.
تونس ليست متقدمة في البحث الجنائي خاصة في تلك السنوات ، يعني يعملوا بطريقة بيدائية جدا لذلك ما يقدروا يحلوا الجرائم او يربطوا بينها ، و اتصور dna اصبحوا يستعملوه من 10 او 20 سنة بالكثير.
هذا لا يقل خطورة عن القتلة المتسلسلين المشاهير أمثال تيد باندي وجيفري دامر ورتشارد راميريز وغيرهم. يذكرني أيضاً بالسفاح جاك الذي اشتهر بجرائمه عام ١٨٨٨ في بريطانيا. الشرطة في تونس لا تقل إهمال عن شرطة الهند كان من الممكن القبض علي هذا المجرم قبل ارتكابه العديد من الجرائم وانقاذ هؤلاء الضحايا الأبرياء. أحسنت يا أستاذ سرد جميل 👍🌷
ضحايا المجتمع والتربية السيئة وممكن تكون أعقل وتنمي نفسك للأفضل .. الانسان دة اتعرض لشيء اعظم من سوء التربية واكيد تحرش ,,, الطفل الي بيتحرشوا فيه بيكبر منتقم .. ان شاءالله ما يطلع ..لأنو استحااااااااااااااالة يتغير ولو بالعلاج النفسي الا من رحم ربي
من المفارقات العجيبة ان في دول الغرب كل شي يثبت ان القاتل فلان ولكن لا يحكمون عليه لاسباب مضحكة ومنها انه لم يعترف بالجُرم ! وفي بعض الدول العربية يسجنون الشخص بظنهم انه المجرم دون ادلة منطقية او مادية ! الظلم في كل مكان وبعدة اوجه ويااااابخت المظلوم بالجنة
الشرطة في الدول العربية لا يفقهون اي شيء مع الأسف فهم وسيلة للسيطرة والضغط على الناس لا لاحقاق الحق الا من رحم ربنا فهو ليس بهذه الصفات أو أسوء منها لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم فرج هموم المسلمين والمسلمات في كل مكان
مساء الخير على اخى الكريم بالتوفيق دائما وابدا لابد التوعية الإسلامية لبناتنا على التعامل مع الاخرين إن ربك بالمرصاد يمهل ولا يهمل العدل اساس الملك ربنا يكفينا شر شياطين الانس
عدنا والعود احمد القصه اليوم فيها تكاسل من المحققين في القضايا خلى القصه تمتد لسنوات ولولا ان الله اراد ان يكشف ويفضح من غلطه يعملها لاستمر في طريقه ولا همه احد للاسف شكرا لك اخي محمود اختيار جميل واصل واستمر ونحن معك باذن الله
للصراحة.. كتير بتحاشى علق وأكتب لأن ما بعرف شو معقول يطلع مني حكي غاضب عن هيك قصة مُستَفِزة شأنها شأن الكثير من القصص للأسف.. 😑 لكن مع مخلوقات مثل هؤلاء.. أصلاً ميش لازم يكون عندن محامي يدافع ويرافع عنن😡.. عامة.. جزيل الشكر عا مجهودك والله يعطيك العافية ويسعدك يارب.. تحياتي
أخي الكريم محمود بارك الله فيك وربي يوفقك لما يحبه ويرضاه 🤲 والله بڨعد استنى فيديو بتاعك بفارغ الصبر لأني عارفه اني رح أشاهد عمل رائع في منتهى الاحترافية❤❤تحياتي لك من تونس ❤❤