جمال المرأه المؤمنه الذي تفضل به الله عليها ،،،، هو أجمل من كل القصات والموضات الغربيه الزاءفه التي تتبعها النساء حاليا خصوصا إن كان في شعرها أو في ملبسها أو حتى في هيئتها فالإحتشام أجمل الجمال والستر عن أعين الرجال في جمالها هو أجمل من كل قصه تتبرج بها بعض النساء لربما المتسترات العفيفات المحتشمات تفوق بل تتفوق جمالا في شعرها وملبسها وهيءتها وذوقها بالكامل من تلك المتبرجه السافره التي تضن انها بتلك التغيرات انها تكون اكثر جمالا ،،
اعلمي ان هولاء من النساء لايطيقونها الرجال وانا حين اقول الرجال الرجال فعلاً المؤمنين والصالحين اما الرجال اصحاب الفسق والنفاق والسلعه هم يحبون هولاء النساء لمصلحه ثم يرمونهم كعلبه تم استخدامها فقط نسئل الله السلامة والعافية والثبات على الحق واسئل الله ان يهدي رجال ونساء المسلمين
نعم صدقتي ولهذا المرأة الكافره عندهم في الغرب اذا كبرت وعجزت تفلو في وجهها ورموها في دار العجزة وتأتي بكلب تربيه وتتسلى به لأن حتى عيالها يسحبون عليها ، وأما المرأة المسلمة العفيفة فهي أولاً ترضي الله عز وجل الذي بيده وحده رضاها دنيا وآخره، ثانياً هي غالية وعزيزة وكريمة والرجال المؤمنين يدافعون عنها ولو قتلو ولا يقرب الحريم شيء، ثالثاً اذا كبرت توضع تاج على الرأس ويقبل يدها ورأسها ويحتفي بها حتى احفادها وليس فقط عيالها بل وعيال احفادها والله، الي غير ذلك اشياء كثير
هل يحرم على الرجال أن يمشطوا شعورهم يومياً؟ نص الجواب يستحب تسريح الشعر ودهنه ؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( مَنْ كَانَ لَهُ شَعْرٌ فَلْيُكْرِمْهُ ) رواه أبو داود (3632) وصححه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود قوله : " فليكرمه " : " أي فليزينه ولينظفه بالغسل والتدهين والترجيل ولا يتركه متفرقاً، فإن النظافة وحسن المنظر محبوب.." انتهى من حاشية "عون المعبود" (9/1183) . غير أن المبالغة في الاعتناء بالشعر والمنظر مذمومة ، لما فيها من الإسراف وتضييع الوقت والجهد من غير فائدة ، وقد ( نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ التَّرَجُّلِ إِلَّا غِبًّا ) رواه أبو داود (3628) والترمذي (1678) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الترمذي . قال ابن الأثير رحمه الله : الترجل والترجيل: تسريح الشعر وتنظيفه وتحسينه.." انتهى من غريب الحديث (2/494) . وقوله : " إلا غباً " قال الإمام أحمد رحمه الله " يدهن يوماً ويوماً لا " قاله في " المغني" (1/67) وقال الشوكاني رحمه الله: " والحديث يدل على كراهة الاشتغال بالترجيل في كل يوم؛ لأنه نوع من الترفه. وقد ثبت من حديث فضالة بن عبيد عند أبي داود قال : (إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثير من الإرفاه) . والإرفاه : الاستكثار من الزينة وأن لا يزال يهيئ نفسه" انتهى من "نيل الأوطار" (1/159) . وقال ابن القيم رحمه الله : "والصواب أنه لا تعارض بينهما - أي بين حديث (من كان له شعر فليكرمه) ، وبين حديث (النهي عن الترجل إلا غباً) - ، فإن العبد مأمور بإكرام شعره ومنهي عن المبالغة والزيادة في الرفاهية والتنعم، فيكرم شعره ولا يتخذ الرفاعية والتنعم ديدنة ، بل يترجل غباً ، هذا أولى ما حمل عليه الحديثان" انتهى من "حاشية السنن" (11/147) . وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أَنَّهُ قَالَ أَتَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فَرَأَى رَجُلًا ثَائِرَ الرَّأْسِ فَقَالَ (أَمَا يَجِدُ هَذَا مَا يُسَكِّنُ بِهِ شَعْرَهُ) رواه أحمد (14321) وأبو داود (3540) والنسائي(5141) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله . وروى مَالِك في الموطأ (1494) عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ أَنَّ عَطَاءَ بْنَ يَسَارٍ أَخْبَرَهُ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ فَدَخَلَ رَجُلٌ ثَائِرَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ فَأَشَارَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ أَنْ اخْرُجْ كَأَنَّهُ يَعْنِي إِصْلَاحَ شَعَرِ رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ فَفَعَلَ الرَّجُلُ ثُمَّ رَجَعَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَلَيْسَ هَذَا خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدُكُمْ ثَائِرَ الرَّأْسِ كَأَنَّهُ شَيْطَانٌ ) قال ابن عبد البر رحمه الله: " ولا خلاف عن مالك أن هذا الحديث مرسل وقد يتصل معناه من حديث جابر وغيره...وفيه الحض على ترجيل شعر الرأس واللحية وكراهية إهمال ذلك والغفلة عنه حتى يتشعث ويسمج " انتهى من "التمهيد" (5/50) . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " ويستحب الترجل غباً وهو تسريح الشعر ودهنه وكذلك دهن البدن..وذكر رحمه الله الأدلة السابقة... قال أحمد معناه يدهن يوماً ويوماً لا . والقصد : أن يكون ادهانه في رأسه وبدنه متوسطاً على حسب حاله حتى لو احتاج إلى مداومته لكثرة شعره وقحول بدنه جاز، لما روي عن أبي قتادة أنه كانت له جمة ضخمة فسأل النبي صلى الله عليه وسلم ، فأمره أن يحسن إليها وأن يترجل كل يوم رواه النسائي . وروى أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ( من كان له شعر فليكرمه ) رواه أبو داود وعن جابر قال : رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً ثائر الرأس فقال : أما يجد هذا ما يسكن به شعره رواه أحمد وأبو داود والنسائي" انتهى . والحاصل : أن المطلوب من الرجل أن يسرح شعره ولا يتركه يتشعث وينتفش ، ولكنه منهي عن المبالغة في الاهتمام بشعره ، أما مع عدم المبالغة والإكثار ، فلا حرج عليه . والله أعلم
#فضائل_سورة_الكهف_يوم_الجمعة.. إنّ الله سبحانه وتعالى فضّل يوم الجمعة عن سائر أيام الأسبوع، وهو يومٌ اختصه الله لأمة محمد صلى الله عليه وسلم، لقوله عليه السلام: "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه قبض وفيه النفخة وفيه الصعقة فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإنّ صلاتكم معروضة علي" فأي عملٍ يقوم به المسلم في هذا اليوم العظيم يجزى به خير جزاء عن باقي الأيام، ومن هذه الأعمال قراءة كتاب الله عز وجل، وأخص منه سورة الكهف لما لها من فضائل كثيرة. فضل سورة الكهف : ورد عن النبي عليه أفضل الصلاة و السلام الكثير من الأحاديث التي تبين فضل قرائتها، ومن بينها ما يلي: عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "مَن قرأَ سورةَ الكَهْفِ ليلةَ الجمعةِ، أضاءَ لَهُ منَ النُّورِ فيما بينَهُ وبينَ البَيتِ العَتيقِ "صحيح الجامع". "من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين"، رواه الحاكم والبهيقي حديث حسن وقال: هو من أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف، وصححه الألباني.
للأسف اليوم أصبح هناك خلط في مسألة حقوق المرأة، حيث يراها البعض بإلغاء دور الرجل وتهميشه، أو جعل الأمر وكأنه حرب بين الجنسين، والمسألة أبسط وأوضح فلكل منهما حقوق وواجبات يحفظ بها مصلحة الأسرة والمجتمع.