السلام عليكم هل تعلم ؟؟؟ 《نَّ حلْق اللحية للرجل محرم شرعا》 《كذالك خلع الحجاب للنساء محرم و اللبس الضيق المقرف 》 《و الأغاني و بعض من الموسيقا أيضا محرم》 《وكذلك يحرم على الأمرأة تخرج بزينة مثل ( المكياج،الحمرة) و كذالك يحرم الأمرأة ان تمازح رجل اجنبي و هذه التحريمات ليست مضايقة لك أو لكِ بل حفضٌ لك و لكِ من الله تعالى و بقي يمكم القرار🤗🤗🤗🤗
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل محمد اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل محمد وعجل فرجه الشريف ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
روايات أهل السنة والجماعة في تحريف القرآن، فقد وردت في كتب الصحاح خاصّةً في البُخاري ومسلم حيثُ لا سبيل لإنكارها ...😉 وعلى رأس هذه الروايات : يروى عن عمر قوله : كان مما أنزل الله آية النجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها ... فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ... والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن .. (البُخاري ، كتاب الحدود ، باب رجم الحُبلى) . أما الآية المزعومة فهذا نصّها : ((الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموها البتة)) .. انظر سنن ابن ماجه وموطأ مالك . ويروى كنا نقرأ من كتاب الله : ((أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم)) ... ويروى عن عائشة قولها : كان فيما أنزل من القرآن (عشر رضعات معلومات) فتوفى رسول الله وهن فيما يقرأ من القرآن . (انظر مسلم كتاب الرضاع باب التحريم بخمس رضعات) . ويروى أن أبا موسى الأشعري قال : إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ببراءة فأنسيتها غير إني قد حفظت منها ((لو كان لابن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب)) . (مسلم كتاب الزكاة) . وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها غير أني حفظت منها ((يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة)) .. (المرجع السابق باب لو أن لابن آدم واديين) . ويروى عن عائشة : كانت سورة الأحزاب تُقرأ في زمن النبي مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن ! .. (انظر الاتقان في علوم القرآن للسيوطي ، باب الناسخ والمنسوخ) . ويروى عن ابن عمر قوله : لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب منه قرآن كثير !!! ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر !! . (المرجع السابق) . ومثل هذه الروايات كثير في كتب السنن والفقه عند أهل السنة والجماعة !!! ، وهي على ما يبدو من ظاهرها توجب الكُفر على من يعتقدها ويتداولها ، وتلك الروايات ثابتة صحيحة في نظرهم لورودها في البُخاري ومُسلم وهذان الكتابان كما نعلم هما أصح الكتب بعد كتاب الله ، ولا يجوز الطعن فيها .. والحمد لله على إظهار الحق ونصر مذهب الحق ..