أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا (45)حدثني خاطري لما يجول بعقلي وقلبي وديني بربط الظواهر وربط المعارف حتي انطلق بعد الفجر قبل الاشراق دون علمي لم يحدث هذا من قبل وعرفت اني ذهبت مرار دون علم مني بما يحدث وكنت أظنها افكار أو تخيلات ولكن التخيلات كانت تأتي بنتيجه يصدقها العقل والمنطق من اليقين بالله العلي الاعلي العظيم الاعظم وكانت النتيجه اني والله اعلم بعد الربط لا ادري ولكن تخيلت طبقات السماء والأراضين حتي شاهد في قلبي النجوم أو الكواكب كما يسمونها السياره والقمر سبعه انهم علي هيأت مد الظل الاراضين السبع وكنت افكر فيهم كثير حتي رأيت الحق بقلب وعقل يو يطوي السماء كطي السجل .وكانت ورده كلدهان.كيف مد الظل.والشمس عليهم دليل. كل آيات السماء التي وردد جائت في مشهد واحد فما هو هذا الحديث هل هو من لمة الملك ام من لمة الشيطان ويحدث ذلك كثير ولكني أجهل تفسيرها احترت الرجاء الإيضاح استاذي الفاضل
اللَّمَّةُ الطائفُ من الجنّ. يقال: أَصَابته من الجنّ لَمَّةٌ: مَسٌّ أَو شيءٌ قليل. يقال: للشيطان لَمَّةٌ: أَي هَمَّةٌ وخَطْرَةٌ في القلب لغتك ضعيفة وانا متكلف في موضوع أكبر منك