*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
@@alhanafy64كلام في قمة الروعة والدقة بارك الله فيك هذا الذي يسمى زوهري ماهو إلا مسحور والشياطين تفسد عليه حياته من كل الجهات ولكن بالرقية وقراءة القرآن وسورة البقرة بالخصوص يتغلب على الشياطين المرسولة له بسبب كثرة الأسحار عليه وماهو إلا ابتلاء من رب العالمين كي يتمسك بدينه أكثر لأنه مستهدف من الشياطين لطيبة قلبه وحبه لله ولكل مايتعلق بالدين شكرا جزيلا لك
@@noorma8374 أولا و فيك بارك الله و أنت أهل الخير و الجزاء أتفق معك في بعض النقاط و أختلف معاك في كثير منها لأنك بكل بساطة لست زوهري ( سال المجرب و لا تسال الطبيب )
@@noorma8374 وفيك بارك، أتفق معاك في مجمل كلامك إلّا سبب استهدافه، فالغيب لله وحده، وفيه ناس كُثر اطيب منهم واعلم بالله ولا فيهم مس شيطاني ولا شيء. ثانياً، لو يعلم صاحب هذا القناة الزوهرية الخبيثة حق معرفة لأغلق قناته فوراً. وكذلك كل راعي لقناة تبث سموم الشياطين بين المساكين. ولكنهم يعتقدون بأنهم يعرفونها. ولا يعرفون خبثها الخفيّ ومصدرها. والله اعلى وأعلم. أشرك
ماشاء الله تبارك الرحمن اللهم بارك معلومة رائعة جدا جزاك الله خيرا بالتوفيق ان شاء الله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
بارك الله فيك اخي الكريم وبورك في علمك ربي يفتحها عليك ويعوضك بالخير اخي الكريم هل هناك واجب على الشخص الزهري عليه فعله ام ان الرسائل المناميه والأفكار في اليقضيه مفاتيح ودلالات لشيء معين
الله يبارك فيك أخي الكريم واجب عليه أن يؤدي فرائضه و من بعد يجتهد في الطاعات و العبادات و كل ما يقربه إلى ربه أكثر من غيره أما الرسائل المنامية و الأفكار في اليقظة الله عز وجل أكرمه بمفاتيح لحل مشاكله و أزماته و لغيره هو مفتاح للخير مغلاق للشر
*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
بارك الله فيك خونا الاستاد فتح الله وزد في بركتك...دكرت ما شاء الله أشياء كأنك كنت عايش معنا في المنزل... بالشفاء إن شاء الله ولا يفلح الساحر حيث أتى.وتحياتي مرة أخرى كوتش.
*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
تحياتي شيخنا الجليل واطال الله في عمرك والله كل مواضيعك جميل وتنم عن دراية وتجربة نابعة من شخصك المحترم سؤال شيخنا حلمت اننا اشم رائحة الحرمل واتبخر به وعند استيقاصي شممت رائحة الحرمل كأنه حقيقة ماتفسيره شيخنا
تحية متبادلة حفظك الله هذا شرف لي الحمدلله الفضل يعود إلى الله عز و جل هذا إن دل إنما يدل على أن معك رفقة صالحة أي جنود الله يحاربون الشياطين التي تحوم حولك و هناك بداخلك كذلك حرب بين الحق و الباطن فأنت لا تثبت على حال متقلب المزاج و أحيانا تشعر بضيق في الصدر و الله تعالى أعلى و أعلم نعم
*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
خدعة الزهروي للأسف أنتشرت في هذا العصر .انت تتكلم على المؤمن وهذا حال كل مؤمن كما ذكر في كتاب الله .ليس هناك إلا مؤمن او كافر او منافق .بسم الله الرحمن الرحيم من عمل صالحا من ذكر أو أنثى لنحينه حياة طيبة .هذه الآية شاملة لعباد الله أجمعين وهي دليل قاطع عن مايقولنه من بهتان وشرك بالله فالشيطان عدو مبين للجميع البشر ولو أتبعه الكافر فهو مهلكه .
السلام عليكم اخي الفاضل توضيح وشرح دقيق ماشاء الله عليك الزوهري يعيش في صراعات لا يعلمها إلا الله ندعو الله كشف الغمرات ودفع الحسرات هو اكرم من أغنى بفيض نيله الله ينصرك
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. حفظك المولى عز وجل، وزادك نور على نور، والله كلامك على صواب. دائما في المستوى ،👍🏻👍🏻
كنحاول نشد فطريق الله ..و كنبان ل عائلتي انا متخلفة و معقدة و دائما انا سبب المشاكل .على الرغم من ان كلامي على صواب ..ما بغيت عارفة تش من طريق نشد .عيت بزاف
في يوم من الايام كنت اقرأ سورة البقرة توقفت عند أية (و الذين آمنوا اشد حبا لله) كنت اردد فيها مغمض العينين ..أحسست بشعور غريب وشعرت بشخص يصرخ بشدة ولا اسمعه......
السلام عليكم مرحبا: والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين... إلى و اعلموا أن الله بما تعملون بصير.و كذلك والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا إلى لعلكم تتفكرون
لى سؤال يا شيخي لو تكرمت هل من الضرورى خط اليد يكون متواصل لأكون زوهرية ام انه غير ضرورى مع العلم ابقى العلامات موجودة،،، وشكرا جزيلا لك شيخي الحبيب🙏🙏🙏
بارك الله فيك استاذي العزيز كلام راقي وفي المستوى نابع من استاذ طيب و متواضع و متمكن ما شاء الله في ما يخص حياة الزوهري و معاناته من الصغر مشكور على المعلومات الجديدة زادك الله علما و نورا 💐 بتوفيق ان شاء الله
*[ثمن إعتقادها هو ذهاب العقل او التوحيد]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ للمسلم وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الاخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ الصغر وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول ان يتعالج من مرضه، يخدعونه ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر جداً أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ف ١٠٪ في سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل ولها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز!! وسواءً كانت حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم التوحيد في قلبه. ومن هذا المنطلق، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها:: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة كبار، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقل أصحابها ومعتقديها، وستزداد عنده الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عنده صفات الكاهن أو العرّاف. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعرفها المريض والذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات بالنسبة للذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات (الزوهرية). هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب وصلاح الناس من عدمه؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحكم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية بائس وقانع وفقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت السموات والأرض، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم.
عليكم السلام و رحمة الله و بركاته هذه رؤية سارة جداً لازم عليها أن تكثر من قراية سورة الفاتحة و سورة البقرة لأن الفاتحة أصلاً من أعظم السور و هذه طبعاً رسالة ربانية
كي كبرت فهمت علاش ماعندي زهر في صحابات من وقت الابتدائي حتان كبرت والدنيا مسلطة علينا ويحسدوا ماما ويسحروها وذريتها حتان تعطلنا كامل ، نجحنا في كل شىء بصعوبة لكن الزواج فشلنا. تعطيل رهيب ذكورا واناثا😢. الله المستعان . حسبنا الله ونعم الوكيل
@@ArchoGando-uk7fq عليكم السلام و رحمة الله و بركاته عليك بطاعة الله و الإكثار من الذكر بما فيه الإستغفار و ذكر كذلك ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
السلام عليكم ورحمة الله اخي الكريم لدي سؤال .. هل ممكن ان يكون الانسان زهري بالعلامات الاخرى كلها دون علامات في الجسد كالخط في اليد الى غير ذلك ؟ و جزاكم الله خيرا
Ana kan7lam bzaaf bal b7al hayj w akhir mra tamasi7 kbaar tana 3andi khat f idi mais banti mli tzadat ohya kat3ani mazal maktn3ach mazyan falil o tbib gali fiha tawahoud
عليكم السلام و رحمة الله و بركاته سؤال مهم ليس حرم و ليس فيه حرج لكن إذا كان مقرأ عليه آيات معينة من القرآن الكريم سواء للتحصين أو القبول و أن لا تجعله هو الأصل و تبني عليه كل رجائك و لا تكون كذلك عليه تعاويذ شيطانية وووووو إلخ... نعم