كيف يؤثر الضلم و الطغيان و إستغلال إستعمال السلطة و النفود لتشويه سمعة الإنسان الزوهري، ونعته بما ليس فيه،و محاولة الكيد له والمكر به، و التضييق على حريته الشخصية وتدمير مستقبله ومحاولة إقصائه،إحدرو من ضلم الإنسان الزوهري فإنه على دراية بكل المخططات التي تحاك ضده،إحدرو فإنه يحلل كل صغيرة وكبيرة ، إحدرو من ضلمه فإن له ربا قويا يحميه،
العادة السرية بصفة عامة تستنزف المعادن الاساسية التي هي اساس التواصل الروحي ۔ وبالتالي تنعدم البركة والتحفيز الجيد لاخذ القرار في كل جوانب الحياة في الاخير يحس المعني بالامر ۔الاحباط الشديد۔۔۔هنا تكمن عبارة۔۔حبط عمله كل من يدمن تلك العادة۔۔۔۔احذر ايها الانسان في التبذير والاسراف في منيك لانه قوة بصرك وعقلك ووجدانك۔۔۔
احنا الزوهريين محكوم علينا بالعذاب و المعاناة من الله .سواء عملنا العادة ام لا نعملها .الفرحة والراحة النفسية والجسدية اشياء لا تقترب منا بل العكس نحن مجلبة لكل مشاكل وهموم و مآسي
نعم امارسها فالنساء تكرهني بسبب سحر النفور ولدي اسحار الزنا و اسحار التهييج المس العاشق اناث و ذكور تجاوزت الواحد و الاربعيين وحيد الست بشرا وغيري يتمتع بكل شيء حسبنا الله و نعم الوكيل
أن تبادر بالتوبة إلى الله و العزم على عدم العدوة مواظبة على الصلاة في وقتها خاصة صلاة الفجر عدم الجلوس لساعات طويلة في الغرفة و النوم المبكر و طلب العلم أيضا
للتغلب على النفور وتخفيف الاعتماد على العادة السرية، ركز على تطوير مهارات التواصل والثقة بالنفس من خلال القراءة أو دورات التطوير. ممارسة الرياضة والأنشطة اليومية يمكن أن تقلل من التوتر وتشغلك عن هذه العادة. جرب الانضمام لمجموعات أو أنشطة مختلطة لتعتاد على التواصل بشكل تدريجي. إذا استمر الوضع، قد يكون من المفيد استشارة مختص لمساعدتك في تجاوز هذه التحديات بشكل أعمق.
النفور سببه الرئيسي هو عادة السرية حبسها قرا القرٱن دير رياضة ستمر على هذا الروتين مدة شهر أو شهرين تتبدل حياتك 180 درجة نصحية ليك متقعدش وحدك شيطان يتغلب عليك