فيديو مصور يعرض الطريقة الذكية التي دبرها رئيس الوزراء العراقي عبد الكريم قاسم للقضاء على العقيد الركن عبد الوهاب الشواف قائد حركة الموصل الإنقلابية عام 1959
يقول الزعيم عبد الكريم قاسم إلى المطالبين بالوحدة الاندماجية نحن جزء من الكل وليست جزء من جزء في إشارة إلى مصر الطامعة وعندما ارسل جمال عبد الناصر مبعوث يطلب الأموال من العراق في بداية ثورة تموز اصعد عبد الكريم مبعوث جمال في التنقل إلى الأحياء الفقيرة والصرايف وقال له إن شعبي محتاج إلى هذه الأموال وإذا كانت هناك زيادة في الخيرات فشعبي اولى بها
الله يرحمك.يا.ابو.الفقراء.كم.كنت.عطوفا.وحنونا.ومساعظا.للفقراء.شعبك.وتريد.الخير.لبلك.الا.ان.الاوغاد.لا.يرضي.لهم.بذالك.ولقد.خصرناك.وخصر.الشعب.العراقي.قاءد.شجاع.وفذ.خلص.البلاد.من.العبودية.والفقر.والجهل.والملكية.الفاسدة.والموالية.للاجنبي.😢
الله يرحم البطل الطيار خالد سارة والرحمة للطيار الشهيد قائد القوة الجوية جلال الاوقاتي في اخماد المتامرين من الطبقجلي والشواف اتباع الخارج المصرية والأمريكية والبريطانية
للتاريخ الشواف مدعوم من جمال عبد الناصر وارسل له اذاعه ٠٠ وقام الرائد محمود الدره باذاعة البيان وتم ضرب المعسكر ب طائرات ميك ١٧ وقتل الشواف وانتهت القضيه
الشواف لم يقتل بالضربه الجوية لمقره لكنه جرح جروح بليغة فقصد وحدة الميدان الطبية في معسكر الغزلاني وعندما راه المرحوم طه المختار وكان ناءب ضابط صنف طبي وسحب مسدسه وافرغ طاقاته في راس الشواف فارداه قتيلا وبمقتله انتهت صفحة التامر والخيانة وانفض المتامرون وتشتت جمعهم الخاءب مابين هارب ومقتول او متخفي عن الانظار الو ان القي القبض على آكثر رؤوس المتامرين والمتورطين فسيقوا الي محكمة الشعب ونا كل منهم جزاءه العادل حسب دوره المرسوم بالتامر. اما المرحوم طه المختار قاتل الشواف فقد اعدم بعد الانقلاب الاسود 8 شباط من السلطة البعثية الدمويه التي تسلمت زمام الامور لمده تسعة اشهر عاثوا فيها فسادا وقتلا واعتقالات لالاف من العراقيين ظلما وعدوانا الي قضى عليهم شريكهم في التامر الهالك عبد السلام عارف في18تشرين 1963
لايوجد في حكم العراق منذ الملكيه لحد اليوم شريف مثل عبدالكريم قاسم خدم الشعب بكل مايملك ولم يسرق مثل حكام واما كل من واجه عبدالكريم فهو مجرم للشعب وخائن وكل الحكام بعده خائن ومجرم للشعب وسلام
حدثني صديق كردي قال ان جمال عبد الناصر، طلب من الملا مصطفى برزاني، لحمل السلاح ضد عبد الكريم مقابل الاعتراف له بحكم مركزي، وهنا بدات مايسمى بالمسالة الكردية نقلا عن صديق كردي وانشا جمال عبد الناصر قناة ناطقة بالكردية لدعم الملا مصطفى وامسكوا سيارة تحمل عتادا للملا والاسلحة مصرية
هدا هو التاريخ الاسود لمصر وعميلها عبد الناصر في احتلال الموصل ومن ثم العراق ولكن حنكة الزعيم كانت ممتازة ليته فعلها الزعيم مع المجرمين القتلة عبد السلام المجرم والقومين و البعثين الي غدروا به وبكل العراقين للاسف لم يفعلها معهم وراح هو ضحية وهكدا الشعب العراقي وانتهت الثورة الميشومة علينا الي ان اصبح العراق في اتعس حال علي ايدي الجيف البعث المجرم وبظل الحفرة العار صدام ابن صبحه !! ليته قنع بان يكون وزير دفاع وسلم ادارة العراق بايدي الاختصاص والاخلاص وعنده فحول الادارة و اسال الله ان يجنبنا اي حكم للعسكر لانه ليس اختصتصهم ورحم الله امري عرف قدر نفسه علي وزن العالم كله: العسكر لا يعرفون بناء اي بلد رحم الله الملك غازي و ابنه فيصل الثاني مؤلم حال عبد الكريم سواء علي حاله ام علي حال العراق وما جري علينا من نكبات ل ٦٥ سنة كوارث بكل للحظة وكل يوم وكل سنة
لو كان عبد الناصر ادخل فرقة عسكرية الى الموصل لما فشلت الحركة الانقلابية. ثم الفيديو معد لبيان كيف تخلص عبد الكريم قاسم من عبد الوهاب الشواف وليس للحديث عن انقلاب الموصل وملابساته فلماذا تشعب الامور؟
@@wisamalshalchi لا علاقة للزعيم بما حدث في الموصل ولا في ايعاد الشواف لكن في بداية ثورة تموز ارتوي تعيين الشواف امرا للواء في الموصل وهويتبع الفرقة الثانية في كركوك وبعد ان تسلم الشواف امرية اللواء وجد اغلب ضباطه من الموصل وميولهم قوميه ناصرية وجد مايشبه تكتل مجموعة ضباط ذوي ميول قومية معارضة لسياسة الزعيم المتماشية مع الشيوعية حسب ادعاءهم ولما كان الشواف معروفا باندفاعات غير محسوبة وميالا الى الزعامة وتصدر اي تكتل معارض لعبد الكريم فقد وجد في ضباط الموصل الارضية الصالحة والمناخ المناسب للانقلاب على ثورة تموز لكن الخطة لم تكن محمكة ومدروسة وارتجالية الى ابعد الحدود كيف يمكن تنفيذ انقلاب بالموصل لاسقاط حكومة بغداد بارسال 3طاءرات لقصف وزارة الدفاع ومقر الزعيم قاسم اذا فشل الانقلاب وانفلتت الاوضاع في المدينة فكانت فرصة مواتيه لكل ذي غرض ان يفعل مايشاء بغياب سلطة الدولة والقانون هكذا ساد الهرج والمرج في الموصل لعدة ايام وكان الضحايا من كل اطياف الشعب
@@wisamalshalchi استاذ وسام تحياتي لحضرتك انت الباحث والمعني بتاريخ العراق المعاصر لاسيما حقبة الصراع الشيوعي القومي البعثي بعد ثورة تموز وانا بكل فخر اتابع كتابات القيمة بهذا المضمار منذ سنوات نعم لايختلف ماكتبته انا بشي جوهرى مع ماورد في تقريركم الا ان عنوان التقرير كانه يوحي ان الزعيم عبد الكريم اراد التخلص من الشواف ولايخفى على جنابكم المحترم ان شخصية الشواف الطامحة للزعامة قد انشا شيي من سوء التفاهم او عدم الانسجام بينه وبين كل من الزعيم عبد الكريم وعبد السلام حتى قبل انبثاق الثورة حينما اراد الشواف ان يقدم على خطوة انتحارية للقيام بمحاولة انقلابية ضد الحكم الملكي في الشهر الخامس من عام 1958 دون الرجوع الى الهيئة العليا للضباط الاحرار ودون اعلام قاسم وعارف بذلك لابل كان قد خطط ان يعين عبد الكريم رئيسا لاركان الجيش في حالة نجاح خطته الانقلابية فمنذ تلك اللحظة اصبحت تدور حوله علامات استفهام وعدم الاطمئنان لشخصه من قبل قائدي الثورةوماتيعيينه امرا للواء الخامس في الموصل الا ابعادا له عن العاصمة بغداد نتيجة عدم الاطمئنان او الوثوق به وهو نفسه كان حانقا على عبد الكريم وعبد السلام وقد وجد في ضباط الموصل المتكتلين اصلا ضد توجه عبد الكريم قاسم المتضامن مع الشيوعيين وجد فيهم وبهم خير وسيلة وسند لتنفيذ ماربه وتحقيق طموحاته في الزعامة وبالاتفاق مع رفعت الحاج سري والطبقجلي الا ان انهما تنكلا او جبنا او تقاعسا وبالمختصر فان الشواف كان سينفذ هذه المحاولة عاجلا او اجلا وقد وجد في انعقاد مؤتمر انصار السلام حجة او ورقة لتنفيذ هذه الخطة سيما ان اغلب ضباط الموصل كانوا حاثين وداعمين له في خطوته الانتحارية هذه فاذن اين مسوولية عبد الكريم قاسم في مقتل الشواف وهو الذي اراد ان ينفرد بالثوره ضد الملكيه دون اعلام احد من رفاقه وزملاءه فالشواف ضحية طموحاته الجامحة فضلا عن الاجواء التي كانت داعمة ومشجعه لهذه الاهواء الشخصية وايضا الوعود الكاذبة التي لم تتحقق من قبل من وعدوه بالاشتراك معه سواء من كان منهم في بغداد او كركوك واخيرا تقبل فايق الاحترام والتقدير استاذ وسام
@@ahmetkara8597 اوافقك على كل ما ذكرته في تعقيبك باستثناء اختلاف بسيط هو ان من اراد الانقلاب على النظام الملكي بالشهر الخامس هو عبد الغني الراوي وليس الشواف. نعم الشواف شخص كان طامع بالسلطة وقد شكل قيادة جانبية لتنظيم الضباط الاحرار تقوم هي بالثورة بعد ان لاحظ تردد اللجنة العليا عن القيام بهذه المهمة. وبعد نجاح ثورة ١٤ تمور حنق الشواف على عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف لانهما انفردا بثورة ١٤ تموز، وقد ذهب الى عبد الكريم وقال له لماذا لم تؤسس مجلس لقيادة الثورة فيه اعضاء القيادة العليا للضباط الاحرار فقال له اذهب واسأل عبد السلام عارف وحين سأله قال له نحن الذين جازفنا بحياتنا وقمنا بالثورة ولن نضع في قيادتها من كان نائما بجانب زوجته ليلة الثورة. شكرا على تعقيبك القيم مع تحياتي وتقديري
كذب لم يتكلم الشيوعيين على اهل الموصل وكانت اهازيجهم اهل الموصل ياكرام احنا انصار السلام واهل الموصل يردون عليهم اهل اهل باالوفود تحت رايات السلام وقد غارة الطائرات العرلقية على الانفصالي عبد الوهاب الشواف وقتل ومن معه لاتزوروا التاريخ
عزيزي اهل موصل كانوا ضد عبدالكريم وتطلعاته والإعدامات في الموصل كانت في الشوارع وعلقت الجثث امام بيوت الخونة من بيت كشمولة والصابونجي والخزرجي سحگوهم بالقنادر
لقد سمح عبدالكريم قاسم للميلشيات الشيوعية المجرمة في العبث بأمن وسلامة مدينة الموصل حيث نشر الرعب والفوضى والقيام بحملات الترويع للناس الآمنين والإعدامات
Kassem,l'homme qui a pose la premiere pierre de la barbarie,de la repression et de la violation des droits de l'homme.le parti baath est venu apres pour terminer l'oeuvre
ياعم الحج العراقيون أدخلوا أنفسهم فى بحور من الدم بعد الانقلاب على الملكية لاتقولى قاسم ولاعارف ولابكر ولاصدام حد يكون عنده داهية عصره فى السياسة نورى باشا السعيد ويسحله فى الشوارع راجل كان جى من المستقبل وعارف اه البيحصل وأن شعارات القومية والاشتراكية والبعثية كله ضحك على الذقون اتهمتوه بأن موالى وتابع للانجليز رغم أنه كان راجل داهية فى مجال السياسة وبرجماتى وفوق كده محب للعراق وكانت مصلحة العراق عنده فوق كل أعتبار كان راجل قارئ لتجارب التاريخ بعيون ثاقبة لكن تقول أه للشعوبيين والغواغائين بتوع أفتكاسات الشعارات التى لاتسمن ولاتغنى من جوع من قومجيين وشيوعيين وبعثيين وأخيرا وليس آخرا المعممين مصرى محب للعراق
بالعكس انسان رحوم ويعمل للفقير وطور البلد ووطني وصاحب اخلاق وابن عائلة ولم يرضى بعمل المجرم عبد السلام عارف بقتل المرحوم الملك فيصل وعائلته المالكة لهم الرحمة رحم الله الزعيم والى الجحيم كل من حاربه وعاداه
اثنان لا يتكرران حكما العراق هما الامام علي وعبد الكريم قاسم . سبب دمار العراق هي مؤامرات المجرم الحقير عبد الناصر ومصر بشكل عام السبب الاول في تدمير العراق.
هل هذا تصرف رجل وطني شريف مع رفيق سلاح لة يعد لة كمينا لقتلة يؤدي إلى مذبحة في الموصل هل هذة الشجاعة والرجولة ام حب السلطة وخيانة الزمالة وماحدش بعد ذلك من قتل وصداع ومذابح وحروب كان ممكن عدم حدوثها لولا حب السلطة ورعونة قاسم وهدف السيوعيون في القتل والوصول إلى السلطة ولا زال هناك من يبرر لقاسم والشيوعيون وكيف صار وضع العراق منذ ذلك التاريخ والتبرير التقدمية ومحاربة الاستعمار نعيما لما حدث بلدنا وكيف وصلنا نحن لا نبحث عن الأسباب فقط نتهم الآخرين في الخيانة وننسى العهود والالتزام والتجرد من حب السلطة لماذا لم يوافق قاسم وعارف ومن خلفهم الشيوعيون ودعاء الوحدة على مقترح المرحوم الجادرجي بتسليم السلطة الى حكومة مدنية وعودة الجيش إلى ثكناتة أليس هذا الأمر يستحق الدراسة ويكشف عمن خلف الثورة واتصالاتهم بقوى اجنبية مختلفة لتدمير العراق ومع الأسف استمر نهج حب السلطة تحت مسميات متعددة وكتاب وعاض السلاطين لحد هذا اليوم يبررون لما جرى كيف يكون النفاق لحضة واحدة من الضمير وحب الوطن والشعب كان ممكنا ان تغير ما جرى في العراق