فيديو اليوم بكل حب عن تكرر رسالات الرفض في العلاقات و هذه الرسالات تنطبق ايضا على اي شيء اخر في حياتنا و رح اشرح عن تطبيقات عملية للتحرر من الطاقات التي تولد الرفض بدلا من القبول ..النقص بدلا من الوفرة .. ان شاء الله تضيف المعلومات و التمارين قيمة ايجابية لحياتكم ♥️♥️
سيرين العزيزة.. كان عندي امتحانات نهائية وماقبل أداء الامتحان كنت خايفة من الفشل والرسوب... بذلت مجهود كبير بالدراسة لكن كانت الدرجات أقل مما أستحق وأخطأت بأمور بسيطة وقت حل الأسئلة الامتحانية وكان دماغي عند تحليل السؤال يأخذني للجواب الغلط ويوهمني أنه صح رغم اني كنت اراجع السؤال عدة مرات... أنا نجحت بس بدرجات مش راضية عنها... شو الرسالة من يلي صار معي؟
@@maramzarour1923 الرساله هي التحرر من الخوف .و قناعات تعزز عدم الاستحقاق بالنجاح .. لانه احيانا هاي القناعات تسبب تدمير ذاتي بحيث ترتكبي الغلط عشان تؤكدي لنفسك انه انا فاشله بشكل غير واعي .. الحلول تبدأ اولا بتقبل النفس ، ومن ثم تغيير مصادر قيمتها ،، من أين تستمد قيمتها ... القيمة تكون بالسعي و العباده و ليست النتيجه .. و ايضا تعزيز الثقة بالنفس و ايجاد طرق مختلفه للدراسة و الحفظ و يكون الموضوع باستمتاع .. تحديد النوايا ليه انت عم تدرسي ما هي دوافعك .. و ايضا التحرر من اي جذور للخوف ..
سيرين مثلا اني اريد اتزوج و صارلي سنين ادعي و فعلا احس تعلقي باهالموضوع هو سبب ل عدم وصولي بهذا الهدف بس هذا مستقبلي يعني لازم كل واحد يفكر بمستقبله اكو اشياء ما تكدرين تطنشيها و ما تفكرين بيها...
أرتاح لما أسمع لحلقاتك شكرا دكتورة جزاكي الله كل خير ....... ألا بذكر الله تطمئن القلوب . فعلا عندما يكون الشخص متصالحا مع نفسه أولا وعلى صلة جيدة مع أقاربه ووالديه منذ الطفولة يكسب معظم رهانات الحياة ويجتاز مراحل عمره بوعي ونجاح .
احذر من الشخص الطيب … ذاك الذي يغفر سريعاً… يتحمل قسوتك … ويلتمس لك كل الأعذار في غيابك عنه … و إهمالك له … و في التخلي عنه في أشد لحظات احتياجه لك… ذاك الذي لا يفترض سوء نية في أحد … يثق في الجميع … ذاك الذي ومهما حدث يتحمل في صمت وهدوء تام … حتى تظن أنه لا يشعر …ذاك الشخص حين يفيض به الكيل وتقرر الحياة أن تجعله نسخة أخرى …لن يقسو عليك … لن ينتقم أو يؤذيك … الطيبون لا يجيدون أذى الناس … لكنهم يتجاهلون … يتجاهلون حتى تعود غريباً عنهم … يرحلون … ومثل هؤلاء إن رحلوا … لا يعودون أبداً.
ولكن بعضهم لايقبلون ابدا ذلك التغيير ولايصدقون انك تغيرت ورايت وجههم الحقيقي قسوتهم وانانيتهم . عندما ازلت غشاوة التعاطف وبدات تفكر بعقلك وتحلل تصرفاتهم بعقلك وليس بقلبك . انا حاليا اتعرض للاستفزاز من جانبهم . رغم التجاهل .ويسرقون طاقتي الايجابية ويجرونني الى الجدال والحوار رغما عني مهما طالت مدة التجاهل..لاننا اقرباء جيران . ابتلاء يجب الصبر عليه مهما تعلمت من الطب النفسي والتطوير الذاتي
@@chamsssaid8800 اظن كل هذا يزول بحب الذات والانشغال بها عمن سواها حينها تبدأ كل المشاكل في الحل تدريجياً حيث لا يهمك جدال أو استفزاز كل هذا يكون كانك لا تراه
@@omyoussef5460 لازلت اشتغل على حب الذات وهي مسالة تتطلب وقتا طويلا واتعرض للانتكاسة من جديد كل ماتكرر موقف شبيه بمواقف الماضي . فالطفولة التي تركزت على التانيب والشعور بالذنب التحرر يكون صعب . اتمنى التوفيق .
مرحبا اختي ، انا وصلت لمرحلة فقدت الطاقة لعيش الحياة بعد رحلة تطوير الذات و الوعي و انا في مرحلة موت الإيجو ، كيف استرجع طاقتي و اوازن بين الجانب المادي و الروحي؟؟
دكتوره اشتي اسالك ايش يعني يكون الواحد ناسي شخص معين وبفترات يجي شوق حد البكا من دون مايكون في سابق انذار او حتى تفكير او حتى ذكر كذا فجئه بتحصلي دائما والله فترات اعيش بقوه اني نسيت وفعلا اكون ناسيه وفجئه والله من دون ماافكر يجي ببالي وتجيني غصه ودموع ماتتخيليها كل مايجيني ذا الشعور اقول لنفسي هو سابك هو باعك وراح وحاول اداوي نفسي واتخطى وفجئه تجيني غصه لاارادي بشوقي له تخيلي احيانا تجيني واني بالشارع واحيانا واني اشتغل واحيانا واني نوم والله من دون مااكون افكر فيه كذا فجئه تعبني ذا الشعور والله وهاذا الشعور الي يجيني واصل مخليني رابطه الماضي معا الحاضر ومخليني مقفله قلبي علا الحاضر تماما حاولت بس ماقدرت فهميني وش ذا الشعور الي مرافقني سنين واهلكني
عندي مشكلة في العمل لم استطيع ان أفهم الرسالة هي رفض من الزملاء رغم مااقدم اتحصل على الكره من فضلكم ماهي الرسالة لم استطيع الخروج من هذا المكان الحمد لله هناك تغير في أغلب النواحي ولكن الزملاء عندي مشكلة مع البعض
نصيحة من القلب بدلا من الشكوى البحث عن ما هو الشيء الذي ارفضه حتى ازكي نفسي .. ارفض تشتتي و عدم تركيزي و الانتظار ؟ هل هذا يعلمك الصبر و تقبل انه هناك امور خارجه عن سيطرتك ..
سيرين العزيزة.. كان عندي امتحانات نهائية وماقبل أداء الامتحان كنت خايفة من الفشل والرسوب... بذلت مجهود كبير بالدراسة لكن كانت الدرجات أقل مما أستحق وأخطأت بأمور بسيطة وقت حل الأسئلة الامتحانية وكان دماغي عند تحليل السؤال يأخذني للجواب الغلط ويوهمني أنه صح رغم اني كنت اراجع السؤال عدة مرات... أنا نجحت بس بدرجات مش راضية عنها... شو الرسالة من يلي صار معي؟
أظن أن الخوف من الفشل طغى عن كل مجهود قمتي به 🙇🏻♀️ و أنا أرى أنك قادرة و مجتهدة💪 و ترغبين في النجاح 😍و تتوكلين على الله 🤲و تأخذين بالأسباب😇 و هذا يغنيك عن كل خوف لا داعي للخوف 😥 أنت تستطيعين تحقيق الاهداف بكل يسر و سهولة 😉تقبلي مروري و أتمنى لك التوفيق و النجاح 🙌