رحم الله الدكتور المسيري. وجزى الله الصحفي محمد منصور. فعلا كل سارق ومغتصب يبقى خائفا ولا يحس أبدا بالأمان ولهذا يصبح متوحشا وساديا وهذا ما نراه اليوم في فلسطين المحتلة المسروقة. ويظل الأمر كذلك حتى يتم القضاء على السارق وهذا يتمناه أحرار العالم.
كل الإمبراطوريات عبر التاريخ قامت بترحيل اليهود .الفرق هذه المرة أنهم اسعملهم الإنجليز لعدم السماح للعرب با تكوين دولة كبيرة و قوية ( حسب تقرير مسؤول إنجليزي كبير سنة 1912 )
رحم الله الدكتور المسيري و أسكنه العلى من الجنة. كان منارة للعالم الإسلامي و ما زال كذلك بفضل كتاباته القيمة. اللهم انصر المسلمين على الص@ اينة و اعوانهم.
الدوام لله وحده إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر للدكتور المسيرى وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله وباعد بينه وبين خطاياه كماباعدت بين المشرق والمغرب واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
رحم الله هذه الشخصية المثقفة ويؤسفني جدا أنني لم إشاهد تلك البرامج المهمة في وقتها كنت حينها منشغلة بتربية أطفالي من جهة ودراستي الجامعية من جهة أخرى ولم يكن عندي وقت لمشاهدة برامج سياسية
كل العرب يعيشون أوضاع إقتصادية مزرية . ما عدى السعودية و قطر و الإمارات . و اذا تكلم العربي مع العربي لنصرة فلسطين يقوم الإثنين بلشجار عوض التفاهم . هنالك خلل في العرب ف الوقت الراهن و انا أرى أن لنصرة فلسطين يجب علينا كلنا ان نعيش كفلسطين . بمعنى يجب ان نعاني نفس المعانات لكي نرى إنفجار أعظم لتحرير انفسنا و لتحرير فلسطين.
انا مسلم اولا و قبل كل شيء ، رؤيتي لاعداء الله هي رؤية القرآن لهم، فهم منبوذين ، ملعونين ، سياتي الله بمن يسومهم سوء العذاب بعد طغيانهم كما كان من قبل.
الكلمات اسماء،والاسماء مهمة فى التعبير عن مضمون يراد له ان يكون دقة فى اصابة صميم الهدف المراد ضربه بحقيقة تسئ له وتصفه بحقيقته،وتهزمه باظهار حقيقته ان كان بها سوء ،الصهيونية العالمية تستبدل الى صمويلية مجرمة كافرة.الديانة اليهودية تستبدل الى العزراوية الكاذبة. يهودى تستبدل عزراوى .صهيونى تستبدل الى صمويلى .اهل الكتاب تستبدل الى اهل الكذب والكفر وغضب الله العزراوى.
فكرة العودة لازالت موجودة ....حين وجدت طائفة كشيعة إيران عندنا ....تعجل بظهور المسيح بتحقيق شروط النبوءة ....وكل الأحداث التي ذكرت في التوراة التي تأتي في زمن المنتظر يحاولون تحقيقها حرفيا على أرض الواقع حتى لا يبقى سوى ظهوره ....
تتلمسون لهم الاعذار . قال الله. إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَیَوۡمَ یَقُومُ ٱلۡأَشۡهَـٰدُ یَوۡمَ لَا یَنفَعُ ٱلظَّـٰلِمِینَ مَعۡذِرَتُهُمۡۖ وَلَهُمُ ٱللَّعۡنَةُ وَلَهُمۡ سُوۤءُ ٱلدَّارِ صدق الله العظيم كآنوا يخافوا أو كآنوا أشرار او كآنوا فساقا اليوم لا تنفعهم اعذارهم ولا هم يستعتبون.
رحم الله المهدي المنجرة الذي حذر العرب من تبعية الغرب في تعلم لغاتهم واقتصادهم لان في ذالك حاجة في نفس يعقوب انهم يريدون من شباب العرب التخلف والتبعية باهمال لغاتهم.
الصهايين حققوا مع الأسف تقسيم الدول العربيية فيما بينهم وغزوالعرب الفلسطينيين وعند ما ينتهون مهمتهم من الشعب الفلسطين سيغزون كل الدول العرب في الشرق الأوسط ويستولون علي الثروات وهذا الكيان سينشر الديانته لمذا الدول العرب لم تقف أما هذا المستعر المستبيد وأما حرب غز؟
الدوام لله وحده إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر للدكتور المسيرى وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله وباعد بينه وبين خطاياه كماباعدت بين المشرق والمغرب واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
