اللهم انصر الاسلام والمسلمين ووحد كلماتهم ياربي أمين. الحمد لله على نعمة الإسلام مشاء آلله ولا قوة الا بالله العلي العظيم الله يكثر من امثالك بالتوفيق أخي الكريم والمزيد من العلم آحبك في الله. 🕋❤👍
الحمد لله وسبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا فداك يارسول الله ابي وأمي اللهم صل على سيدنا محمد ما تعاقب الليل والنهار وسلم تسليما كثيرا
الصلاة بلا خشوع كالجسد بلا روح. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم إن لله وإن إليه راجعون اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك يا ارحم الراحمين ياربي أمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم الله يكثر من امثالك بالتوفيق أخي الكريم والمزيد من العلم. لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لا يموت وبيده الخير وهو على كل شيء قدير. نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة وحسن الخاتمة يارب أمين. 🕋❤👍
و الله هذا التباين الذي تتكلم عليه يا شيخ هو ما يذهلني في الشعب المغربي. أتعجب كيف ان البنات المغربيات مثلا يصلون و في نفس الوقت يذهبون إلى الملاهي الليلية او الى الشواطئ و هن متعريّات. اللهم اهديهم على الصراط المستقيم.
خرج سليمان بن يسار خارجاً من المدينة ومعه رفيق له حتى نزلوا بالأبواء فقام رفيقه فأخذ السفرة وانطلق إلى السوق يبتاع لهم وقعد سليمان في الخيمة، وكان من أجمل الناس وجهاً وأورع الناس، فبصرت به أعرابية من قمة الجبل وهي في خيمتها فلما رأت حسنه وجماله انحدرت وعليها البرقع والقفازان، فجاءت بين يديه فأسفرت عن وجه لها كأنه فلقة قمر، فقالت: أَهبْتَني ؟ فظن أنها تريد طعاماً فقام إلى فضل السفرة ليعطيها، فقالت: لست أريد هذا إنما أريد ما يكون من الرجل إلى أهله فقال: جهزك إلي إبليس، ثم وضع رأسه بين كمية فأخذ في النحيب فلم يزل يبكي فلما رأت ذلك سدلت البرقع على وجهها ورجعت إلى خيمتها، فجاء رفيقه وقد ابتاع لهم مايرفقهم، فلما رآه وقد انتفخت عيناه من البكاء وانقطع حلقه قال: مايبكيك؟ قال: خير ذكرت صبيتي، قال: لا إن لك قصة، إنما عهدك بصبيتك منذ ثلاث أو نحوها، فلم يزل به رفيقه حتى أخبره بشأن الأعرابية، فوضع السفرة وجعل يبكي بكاءً شديداً، فقال له سليمان: أنت ما يبكيك؟ قال: أنا أحق بالبكاء منك، قال: فلِمَ قال: لأني أخشى لو كنت مكانك لما صبرت عنها، قال: فما زالا يبكيان، قال: فلما انتهى سليمان إلى مكة وطاف وسعى أتى الحجر، واحتبى بثوبه فنعس، فإذا رجل وسيم جميل طوال له شارة حسنة ورائحة طيبة، فقال له سليمان: من أنت رحمك الله ؟ قال: أنا يوسف بن يعقوب، قال: يوسف الصديق ؟ قال: نعم، قلت: إن في شأنك وشأن امرأة العزيز لشأناً عجيباً، فقال له يوسف: شأنك وشأن صاحبة الأبواء أعجب