كيف على الدولة أن تُدبِّر الأزمات الحالية و المقبلة؟ 

جزاك الله خيرا اخي الحبيب 🤲 لخصت كل شيء

لكن من القادر على تقديم مقترحات بخصوص مسألة الإصلاح الجبائي؟ و الأهم من ذلك اذا تبين أنه من الضروري القيام بإصلاح النظام الضريبي، فمن له مصلحة في ذلك؟ و من ليس له مصلحة في إصلاح من هذا النوع ؟ هذه هي المنهجية التي تسمى بتحليل المساهمين في أي مشروع للتغيير حتى يكون ناجحا...و بالتالي فإن هذا من شأنه تسهيل البحث عن سبل مواجهة الفئات المعارضة للتغلب عليها حتى لن تعود قادرة على الحفاظ على امتيازاتها....لكن في ظل نظام سياسي حيث الجميع يطمح للحصول على الامتيازات و الاعفاءات من الاكراهات القانونية و الضريبية، بدل السعي الى تحقيق المساواة، فلا أمل في أي إصلاح إلا بتغيير الثقافات و السياسات. و هنا ندور في حلقة شبه مفرغة... نتمى أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، يتوصلون إلى تفاهمات فيما بينهم، و يجعلون من إصلاح الأوضاع السياسية العامة في البلدان المتخلفة و نشر الديمقراطية و الحداثة في بلدان العالم الثالث، من بين الأشياء التي ينبغي الانكباب و العمل من أجل إرساءها لضمان السلم العالمي

@@bma1955alimarber كلامك عين الصواب و خاصة أن جل الشركات الكبرى اجنبية فلا تنتظر منها حس المواطنة و مساعدة البلد في هذه الأزمة من رأي ...لابد و لازم من تدخل الملك شخصيا وتعيين لجنة خاصة تشرف على بناء مؤسسسة مستقلة خاصة بمصلحة الضرائب هدفها مصلحة البلد

السلام عليكم. إن الترجمة في طور الإنجاز إن شاءالله 🙏

سؤال غير واضح...

راه هذاك كيدخل في الاشهار للبلد . راه غير انت الى بغيتي تدخل بيع وشراء خاص تخلص على اعلان منتوج ديالك . حتى الى فتحتي محلبة خصك دسر اعلان في راس الدرب و تخلص عليه الجماعة . فين الي حسن واش يعرفوك الناس بمنديال الاندية او يعرفوك ب قطع راس سائحتان

ادا لم تصدر ماطشة لن تجلب العملة الصعبة الدولار والاورو وانت بحاجة ملحة لهما، لا تنسى انك تستورد الكتير ومنها الطاقة.