ان كان من حق الصحفي ان يدير مسار الحوار... ولكن ليس من حقة اسكات الضيف وفقا لمنهج المهم....!! ولكن من الملاحظ ان هذا الحوار يعود إلى بداياتة الأولى وتجربتة الإعلامية الان اكثر غني ونضوج.
رحمه الله لم يكن صدام او البكر على ضغينه او كره مع الرئيس عبد الرحمن عارف اطلاقا .. كان محترما من جميع المسؤلين .. لكون الرجل كان مسالما ومتدينا . ولا علاقه له بالسياسه لا من قريب ولا من بعيد ..اعتزل وعاش حياة هادئه ومسالمه ... رحمه الله ....
@@الاردنوالباقيتفاصيل وجمال عبدالناصروعميله عبدالسلام عارف سرق انجازات نوري السعيد. الجسرالمعلق والقصر الجمهوري أعتبرت في وقت أفتتاحها من منجزات ثورة 23 يوليو المجيدة. إنجازات نوري السعيد كانت إنجازعراقي وسرقت وأعتبرت أنجازعربي وأمجاد عرب أمجاد
@@الاردنوالباقيتفاصيل ..... ابدا اخي الكريم .. بني العراق من عام 1968 الى عام 1979 بكافة المجالات وكان عصره اي عصر حكم البكر عصرا ذهبيا بحق وانا عشت تلك السنين بكل تفاصيلها وكل المؤرخين يشهدون بذلك .. اقوى اقتصاد واقوى تعليم واقوى مستوى معاشي واقوى صناعه وزراعه .. واقوى بنى تحتيه ... كان الدينار العراقي يعادل اكثر من 3 دولار ...والعراقيين في بحبوحه عيش والشعب العراقي كان سعيدا ومترفا وعمليا ...عشنا تلك الفتره بكل بناءها وفنونها وتقدمها ...طبعا عدا موضوع الجبهه والاخوه من الحزب الشيوعي . حدثت بعض الاختلافات يطول شرحها .. مع احترامي وتقديري لرأيك . للامانه والتاريخ ... الف شكر ..تحياتي ....
بزمنه لم يعدم عراقي واحد لكن حكمه امتاز بضعفه فطمع به البعثيين وكانت فرصتهم لاغتنام الحكم لتبدأ مسيرة الغطرسة والدكتاتورية التي دفع المواطن ثمنها باهضا .
انا عاصرت الزمن الذى كان فيه عبالرحمن عارف رئيسا البلد كان ينعم بالامان والرخاء والسكينه حقيقه كان زمنا جميلا ولما عندما استلم البعثيون السلطه ملوء البلد انهارا من الدماءء من الاعدمات والتنكيل بالمعارضين وداخلو البلد فو دوامه من المشاكل التى لاحصر لها
اللذين حكمو العراق بعد الملكية غير مؤهلين للحكم الحكم يحتاج سعة صدر وصبر وتدبير وحب للبلد والشعب لذلك كانو يفتقرون لذلك ففشلو بينما حكام الخليج تميزو عليهم وبنو بلدانهم وعاشت شعوبهم برخاء وتقدم بينما العراق تراجع كثيرا بسبب حكامة .
صُدُگ يستاهل كفخة راشدي وچم چِلّاق. مجرد ان يشم ان المتحدث قد يقول شيئا لا يتفق مع آرائه ، يقاطعه في الحال ولا يعطيه الفرصة لمواصلة الحديث. اسلوب مزعج ومتخلف لإدارة الحوار، مع ماينطوي عليه من عدم احترام للمستمع واهانة لذكائه.
حميد عبدالله افسد اللقاء بمقاطعاته المستمره عبالك غرفة تحقيق وليس لقاء تلفزيوني .صراحة لو كنت مكان الضيف لقلت اما ان تغير اسلوبك بالسؤال او اغادر المكان
رجل طيب ذو اخلاق عاليه ومحبوب من وجهو الطيب ابن الرئيس عبد الرحمن عارف رجل العراق الشريف النزيه ياكل من الحلال الطيب الله يرحمو ويطيب ثراه رجل ترك بصمه شريفه ونزيهه تاريخ مشرف غير مسبوق
في بعض الاحيان د حميد يسال اسئلة غريب ..ما تضيف ايضاح للموضوع..مثلا كررت موضوع هل ذهب الى الاستفتاء برغبته ..يعني..شتريد تعرف؟؟هو ليش اكو واحد راح برغبته..مو طلع عزت ايكول الموافقين ٩٩٩٩٩../..والذي قال لا هو عميل..
السيد حميد ، للتاريخ المرحوم قيس بعد التحاق بالبصره بسنه وعرف ان نسبه عاليه من الضباط بالبحريه هم من اهل الجنوب وقدم مذكره لمرؤسه بالحزب لكونه بعثى انه يجب إدخال اهل بغداد والموصل والمنطقه الغربيه للتوازن بين الشيعه الحاليين والسنه . وقد اعتمد تقريره . وقد أخبر احد الرفاق بذلك ولم يغرف ان هذا الرفيق شيعى فقط للعلم ان هذا يعنى التوجه الطائفى عنده مع الاسف ولكن هذا بالمطلق من عايلته وخاصه عبد السلام
يا دكتور حميد اتمنى من حضرتك تنطي فرصة اكثر بالكلام للضيف الذي تستقبله اذ لا يعقل انه الضيف لا يستطيع اتمام الجملة وحضرتك تسأله سؤال اخر او لا تسمح له بأكمال المعلومة اتمنى الانتباه لذالك . مع فائق تحياتي وتقديري
اتفه لقاء من قبل السيد المضيف حميد ٠٠ اسئلتك تجاوزت مرحلة السخف ٠٠ كان المفروض ان تسئل عن مرحلة الحكم انذاك وما هي انجازاتها وما هي الحالة السياسية التي كانت تعصف بالمنطقة ومع دول العالم ٠٠ رجاءا دعونا نحس اننا ليس مسيرين وليس نعمل للاخرين افيدونا يرحمكم الله
فعلاً شاهدت الرئيس السابق المرحوم عبد الرحمن عارف في محل لتاجر كنت تعاملت معه اكثر من مره وهو جالس في محله الذي كان يبيع الاقمشه وهو مرتدي السداره سوداء اللون وهم يتحدثون ، ندمت اشد الندم لانني لم اسلم عليه حيث غلبني الخجل وانا بعمر الثلاثين ، الله يرحمه كان مسالم وفترة رئاسته كانت تتميز بالهدوء والعداله
أخي إنت تقارن قيس بهذا المسودن؟ قارنه بأولاد البكر، محامي وطبيب ومهندس ـ وٱني عايشته بكلية الهندسة ـ وثلاثتهم محترمين وكان المهندس عبدالسلام أكثرهم تواضعٱ ودماثة أخلاق
@@88عائشه كلهم من السنة ومن أهل السنة والجماعة. ومثلما كان قيس عبد الرحمن عارف محترم كان عبدالسلام البكرمحترم. أين السخافة وأين العنصرية؟ أرجو تبيانها لأصحح مفاهيمي إن كانت خطأ
@@adnanbaker4663 أقصد حتى الشهيد عدي متربي👉🏻 بس كان مخرب عليه السكر👉🏻 بس بسبب الإشاعات والافتراءات جعلت من عدي وحش قاتل👉🏻🧛♀️ ومغتصب وظالم رحم الله الشهيد المظلوم عدي 🙏🙇♀️🙏🙇♀️🙏👩⚕️🙏👩⚕️🙏👩⚕️
شخصية عسكرية ، بعيده عن الفساد و استغلال المال العام لكنه لا يصلح لحكم العراق ، لانه اخذ الحكم بالوراثه بعد وفاه اخيه ( عبد السلام عارف ) بينما كان هو ( رئيس اركان الجيش ) ولا يحمل رتبه اركان ، و كان رئيس الوزراء في ذلك الوقت هو الكفء منه في ادارة الدولة ، العراق يحتاج الى قائد شخصيته قويه ونزيه و عادل و سياسي ( النزاهة وحدها لا تكفي )
فرق شاسع بين تصرف صدام حسين مع المرحوم عبدالرحمن عارف وبين الروح الانتقامية لهؤلاء الذين يحكمون اليوم والذين يتكلمون بالديمقراطية والتسامح وهم بعيدين عنها كل البعد .
لا تسامح ولابطيخ كل ما في الامر ان صدام اعتبر عبدالرحمن مجرد جنازة مؤجلة ولايعتبره خطر على كرسيه .....السؤال المنطقي اين تسامح صنمكم هذا من اطفال حلبجة كمثال بسيط .
صحيح ان عبد الرحمن عارف عسكري و لكنه كان ضعيف الشخصية لا يستطيع ان يتخذ قرار.. و يجب ان يكون الرئيس ذو شخصية قوية و قادر على اتخاذ قرارات صعبة في الاوقات الصعبة.
رحمهم الله، عبد الرحمن عارف وابنه قيس،عندهم أخلاق راقية جدا، وتذكر المصادر التأريخية إن عبدالرحمن عارف شخصية معتدلة ومحترمة وكان فترة حكمه في العراق من ١٩٦٦ إلى ١٩٦٨ فترة هادئة وانجازات وكان رجل عسكري محنك
صدام حسين غدر بمن جاء به نائبا لرئاسة العراق أحمد حسن البكر! غدر بزوج ابنته حسين كامل، أعطاه الأمان، ثم لما رجع؛ قطعه إربا إربا! غدر بالخليج والسعودية والكويت! حزب البعث العربي الاشتراكي حزب لا يؤمن بالإسلام؛ بل بالعروبة. مبادئ حزب البعث كفرية مناقضة للإسلام.
الله يرحم عبدالرحمن عارف لانه كان انسان طيب ونزيه لكن اليس من التناقض الانقلاب على ملك وابن عمه علاقته بيكم طيبه يعني ما اعرف النظام الملكي بالأردن يصلح وبالعراق لا يصلح ؟
كلامك دس و كذب ف ال عارف ليسوا هم من قاموا بالثورة و انما عبدالكريم قاسم.. اما لو فرضنا ان كذبك به شيء من الصحة فالعراق ليس عزبة او حديقة او اناسه ولَدوا عبيد لمن تسميه ملك
اعجبني تسامح رئيس الأردن ومد يد العون ل عبدالرحمن عارف رغم ان اخوه عبدالسلام عارف من وضع خطة الانغلاب على العائله الملكيه العراقيه هم ابناء عم طلال وتم الاطاحه بحكمهم وقتلوهم حتى النساء وهن رافعات القرآن مااجمل هذه القلوب المسامحه مع زمرة الاجرام
مصطلحات العروبه والامه العربيه دمرت العراق بعد انقلاب ٥٨ واثارت الاكراد وباقي القوميات...لذلك اثيرت المساله الكرديه وحركات الشمال حتى ٢٠٠٣...عبد الرحمن رغم ان داخله قومي لكنه لم يكن طبلجي لذلك تامر عليه المجرمون الغدارون....نايف والداود...وحصل ما حصل..ورغم مساهمته بانقلاب ٥٨ لكن المغفره والرحمه له...
دكتور عن السيارة قرأت مرة بانه المطرب حاتم العراقي كان جالسا بالقرب المرحوم عبدالرحمن عارف فساله حاتم ماذا تعمل لكي يهدوك سيارة مارسيدس فاجابه دومكجي سابق فقال له حاتم وانا مطرب اهدوني سيارة برازيلي فضحك المرحوم عبدالرحمن عارف كثيرا من هذا الموقف
@@adnanbaker4663 عبد اللاناصر هو الذي عينه رئيسا مصدر كلامي كتاب سنوات الغليان لمحمد حسن هيكل هو صحيح طلع مثل اخوه لانهما عرفا طمع عبد اللاناصر بنفط وتمر العراق عن طريق شعارانه العربانيه الفارغه وقد تندما على فعلتهما على الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم
88 عائشه عائشه 🦋🦋❤ عملاق الأمه 👑👑👉🏻💪💪المهيب الركن👑👉🏻 شهيد الاضحى المبارك 👉🏻الشهيد صدام حسين المجيد 🌷🌷انت في قلب كل إنسان شريف رحمك الله وغفر لك💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙🙇♀️🙇♀️🙇♀️🙏🙏🙇♀️🙇♀️😌😌😌
رحمة الله على الرئيس الراحل ابو قيس ..عبد الرحمن عارف القائد العسكري الشريف الذي يعتز بانتسابه للقوات المسلحه وحبه الشديد للجيش والذي كان زمنه زمن الرخاء والحرية والاستقرار الزمن الجميل زمن سبعينات القرن الماضي ..عمل على انهاء حرب الشمال ...قام بتسريح اعداد كبيره من الجيش المكلفين والمتطوعين ايمانا منه بالاخلاق والانسانيه التي كان يتصف بها رحمه الله ..وفي عهده ازدهرت علاقات العراق بالدول العربيه وتركيا وايران وغيرها من الدول الاخرى ..رئيس دوله بسيط ومتواضع ومتدين وغير عصبي وحقود... احبه الناس كثيرا وهو يختلف عن تصرفات شقيقه عبد السلام ..والذين غدروا به في مؤامرة انقلاب ١٧ تموز الاسود١٩٦٨ ..الذين مهدوا للاطاحة به وهم كل من عبدالرزاق النايف مدير الاستخبارات العسكريه ..وابراهيم الداود ..وسعدون غيدان امر قوات الحرس الجمهوري كلهم غدر بهم صدام وارسلهم الى مزبلة التاريخ واخيرا لحق بهم.
كان شخص نزيه ومتواضع ولكن للأسف مؤسسات الدولة كمؤسسة الجيش وغيرها من المؤسسات كالقضاء والبرلمان والحكومة لم تكن قوية وناضجة بما يكفي لحماية شيء اسمه نظام جمهوري لهذا كان من يأتي للسلطة لديه احد احتمالين أما أن يكون رئيساً متواضعاً يعتبر نفسه خادم للشعب ولكن يبقى ضحية ضعف المؤسسات واطماع الانقلابيين الطامعين بالسلطة أو أن يبني لنفسه قلعة حصينة من الدكتاتورية والتي تقضي على استقلالية المؤسسات وسلطتها وتجعل منه الحاكم المطلق وتقضي على أي فرصة للتطور والنماء في البلاد
رحت الاستفتاء الرفيق كتب نعم يضحكون عالناس ياريت المرحوم عبد الرحمن عارف باقي رئيس العراق بدل صدام نظامه المجرم اللي فتك بالشعب العراقي في أتون الحروب والحصار والحرمان والجوع والتهميش والتهجير والظلم والاعدامات بالجمله الى الان الشعب العراقي يدفع ضريبة سياسة النظام المجرم
أعاد نعمة الأمان للشعب العراقي كل مدة حكمه وأرجع أقتصاد السوق الحروالعام نشنشوا وكال طز بهل الأشتراكية اللي ما تخدم الناس وفتح السجون وأخرج السياسيين وشجع الصحافة والرأي الحر. بعد كل هذا هذا التجني على نزاهته وأمانته؟ فتح الشركة العراقية الأفريقية ولمن خربت غسالة ملابس البيت أتصل بمدير صيانة الأجهزة المنزلية للأفريقية من مكتبه كأي مواطن عادي وكله غسالة أم قيس خربت شوكت نكدر نجيبها عدكم للتصليح؟ وألله ما ترك إلا الذكر الطيب والترحم على روحه
ويرحم عمه الشهيد عبد السلام عارف بطل العراق الذي قضى على الملكية العميلة والشيوعية الملحدة والبعثية المجرمة وادخل العراق في اهدأ مرحلة من تاريخه المعاصر ولعن الله العميل الذي دمر العراق صدام الجلاد الهارب الجبان.
مشكلة العراق الحقيقية هي أن الحكم لم يكن يوما من الأيام بيد أشخاص مؤهلين سياسيا وعلميا واجتماعيا لتولي الحكم والقيام بمهام وأمور البلد كما يجب وأنا أقصد هذا المعنى بعد الحكم الملكي طبعا ،،فكل من جاء وحكم العراق كانت له نزعة مكنونة في داخله أما طائفية أو حزبية أو توجهات أكثر ما تكون شخصية ومناطقية لذا ترى أن العراق لم يعرف الأستقرار في أي يوم من الأيام.
أحسنت التشخيص ياأخي. وأريد أن أزيدك من الشعر بيت، النظام الملكي كان نظام توحيدي وأساسٱ الملك فيصل الأول هو الذي أتى من الحجازووحدالولايات الثلاثة والأقاليم بمملكة واحدة. أنظرإلى ٱخرثلاث وزارات في التجربة الملكية الهاشمية! وزارة عبدالوهاب مرجان ـ شيعي من الحلة ـ ثم وزارة نوري باشا السعيد ـ سني قرغولي ـ ثم وزارة أحمد مختاربابان ـ كردي من السليمانية ـ! كان هذا التوالي الأتحادي الوطني يمثل الثمرة الناضجة للبذرة الوطنية التي زرعها فيصل منذ البداية ـ هي نفس المكونات الثلاثة للحكم التي نعيشها اليوم ـ كل هؤلاء الثلاثة أتوا من بيوتات وعوائل ـ عراقية ـ محترمة ومروا بدورة تجريبية من الصبا والتعليم وتعب الأهل والممارسة والتحزب وتمثيل منطقته كعضو ثم رئيس في البرلمان وفي البلاط والأستيزاروالنجاح والفشل ومراجعة النفس مرات ومرات إلى أن وصل وحصل على ثقة الملك ليكون قائد السلطة التنفيذية كرجل مناسب لهذا المكان المناسب وفي هذه المرحلة المناسبة. أنظر إلى خطاب تكليف الملك فيصل الثاني لعبد الوهاب مرجان في 6/11/1957 في حفلة تنصيب الحكومةـ ان هذه الوزارة ستسير على سياسة عربية قومية منبثقة من أماني الأمة العربية وستعمل على إعادة حقوق العرب في فلسطين وتحقيق أماني اشقائنا الجزائريين ـ وهذا تحدي لأرادة أنجلترا وفرنسا ويكولك كان نظام ملكي عميل ـ الأ وستضع الحكومة نصب اعينها اعمار البلاد واستثمار مواردها وخيراتها لصالح الجميع من دون تفريق وتامين العدالة الاجتماعية بين المواطنين وستعير عنايتها بجعل الجهاز الحكومي كفوأ ونزيها لخدمة المصالح العامةـ. كان الباشا نوري السعيد قد أعترض على تكليف عبد الوهاب مرجان لخليل كنة ليرأس البرلمان بدلٱ عنه وبالرغم أن خليل كنة كان ـ نسيب الباشا ـ وهذه قمة نجاح التجربة الديمقراطية الملكية ويكلك الأمريكان جاؤوا في 2003 يعلمون العراقيين على الديمقراطية
صحيح ولولا عبد السلام لم يصل العفالقة وولد العوجة الى السلطة وتدخلات عبد الناصر الذي فرض عبد الرحمن عارف ووجة بترشيحة محل اخوة بعد اسقاط طاءرتة بعمل مدبر
@@BnbNsbj الجنرال سعيد صليبي الجميلي ومجموعته هو الذي فرض عبدالرحمن عارف للحكم بعد أخيه وكان عبدالناصر يراهن على د.عبدالرحمن البزاز لأنه ناصري الهوى ومدني ليس له أسناد من قادة الجيش أي يمكن تسييره. في مقابلة للجنرال الطيار عارف عبدالرزاق قال لولا سعيد صليبي لكانت وحدة مصروالعراق تحت أدارة ناصر قد تحققت قبل 5 حزيران 1967. لاحظ التشابه بين عبدالرحمن عارف وأنورالسادات! الأثنين كانوا مسيرين وغير مؤثرين في الأنقلاب على الملكية ولكن عندما تولوا الحكم أنقلبوا على القومجية والأشتراكية وأتضح أن توجههم من النشأة الأولى أنهم ليبراليين والأقتصاد الحر وملكيي الهوى وهذه واضحة من خلال تجربة حكمهم
@@adnanbaker4663 تحليلك السياسي والعسكري ...تحليل چيس حب ..العراق چان بزمن الرئيس الفتره الذهبيه بكافه الاصعده ..وهماتين فتره بدون دمااء ..فمن اجوي العبثين هو سلم السلطه بدون اراقه دماء ..واستلموها العبثين الى ان وصل على ماعليه العراق الان