كدفكروني فصغري فتطوان، كانت المدرسة والثانوية كيربيو إلى جانب الاسرة، وخا عشت ثلثي عمري خارج تطوان إلا أنني حافظت على اللهجة التطوانية وأعراف وتقاليد تطوان😊
فللا غيلانة كان عندنا الزروف اللون ديالو على حسب المستوى شيبي او خوخي او ابيض.ويدا انسيتيه كدفتش على شي فوج خارج باش دعطيهلك شي واحدة عاد ددخول به والا ممنوع الدخول.وكان عندنا المطعم كيعطيونا فيه ديك الحوت دبكلاو.أيام لاتنسى فكرتيني فيها الله يعطيك الصحة❤
انا الؤ ضحكت بالدموع هي المدرسة بريفي ب6دراهم المهد الحر كنت انا باقية طفلة يعني الجيل دامي رحمها الله سبحان الله كيف كلنت الطفولة ديالنا فؤ مدينة تطوان زعما دابا كلشي بسال كانت البساطة والسعادة اما دابا واخة العماراة ولكن نفتقد حلاوة الحياة
تبارك الله عليكم اولا صوت واضح مفهوم يمكن شيواحد مشي شمالي مغيفهمشي هضرة ديانة واحد معلومة على الخبز لي كتعطس فالخليع كندوقو منا فعلا كاينة ولكن فالاصل هي كانت فحالة ما ادا مبقا الماء فالخليع دك بطعة اي لبابة خبز كتمتص مابقا من الماء وانا قريت فللغيلانة 1969 داءما كنقول يريت نتلاقى شي واحدة من دك العهد ايام حلوة دبتيداءي كنت نسيت سبدي والله اي الحارس كنا كنقولولو سيدي ياحصرة على المطعم كان فصباح كيعطيو الحليب غبرة وكمير بالزبدة هولانديسة والله من دك الوقت مبقيت كنطيب بحل دك الزبدة وكان عندنا فمدرسة غزالي كتعلمنا الطرز لي بغا وكانت التربية والام كتنصح وليدلتة هدي عايب هدي حرام هدي كتعمل ميكروب اما بعض انا كنقول بعض ولي انا معاشراهم مكيوجهو ولداتم ماكينصهوم الاطفال كيعملو زبايل وهما مكيهضروشي معاهم اما استادة ادا ضرب تلميد كتجي الام كتغوت عليها حدا ولدها متضربليشي ولدي دك الولد عاد غيحترم معلمة او غيسمع اش كتشرح رجع واحد الجيل الله يستر ديا تلاميد كيضربو المعلمات وكلشي من التربية الام مدرسة ادا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراقي مزيد من التالق