كيف نصل إلى اليقين بالله؟ بعيون حجة الإسلام الغزالي مع أحمد سعد زايد 

حقا " كل حزب بما لديهم فرحون"-قران كريم

حلقة أكثر من رائعة. شكرا سي أحمد ❤❤

تشكيك ابو حامد في الفلاسفة والمتكلمين والفقهاء والباطنية، من حيث الوصول لليقين، يراجع في هذا الباب كتاب صنوف من التجربة الدينية لوليمس جيمس.

الله يبح صوتك يا ذماه

من القائل يا . أ : التواصل مع المقدس مباشرة كامن أو يكمن في العرفان أو التصوف !

Merci. L'imam Abdullah Quacimi a montré que les imams (: Yakziboun) pour montrer la grandeur de Dieu.

ابو حامد الغزالي وصفوه لفرط ذكائه؛ بانه عبقري قرنه وحجة الاسلام والمجدد للقرن، والمكثر في التصانيف الفقيه والاصولي والمتكلم والفيلسوف والمناظر والصوفي الكبير وكان من اذكياء العالم وله مساهمات في الفلسفة الاسلامية والكونية كاشارات؛ عظيمة ناهيك عن العرفان الذي لا ساحل له ..ووجدت مؤخرا رواية عن حياته تبدو عظيمة ولو كنت احب الكتابة عنه اسمها " ديتشمند" شكرا لاضاءتك عنه اختلفنا ؛ او اتفقنا وهو صدق مع ذاته فخرج عن جاهه، وماله واهله في رحلة ١٠ سنوات بين الحج والحرم والقدس والشام حتى خلص الى الاحياء لعلوم الدين الذي احيى به العلوم التي راى فيها ضعفا عند الفقهاء وعاش تجربة وجدانية عميقة جدا ثم عاد باخلاص وشغف للتدريس والتاليف والتصنيف والعبادة فقها واصولا وتصوفا وكلاميا ..ووضع له القبول والتاثير ولا ينكر فضله الا جاهل وما قاله تايسون؛حول انه سبب التخلف العقلي لدى المسلمين فهو لم ينكر على الفلاسفة الطبيعيات والرياضيات لكن خالف الفلاسفة في تهافت الفلاسفة حول الالهيات، اذ لا قبل لهم بها للعقل الا من مشكاة الوحي..

كتاب المنقذ من الضلال لابي حامد حاولت فهمه سماعا عن طريق الكتب المسموعة لكن لم افهم منه الا حوالي 30 أو اربعين % ! اشكرك أ. احمد على هذا الشرح المبسط ؟! يا ريت لو مثل هذه الكتب تحاول تلخصها وتحطها في فيديو مثل ما فعلت مع كتاب "المنقذ من الضلال" .. احسن عبارة من الكتاب التي قلبت افكاري رأسا على عقب : ماذا لو رأيت أحدا شق البحر أو جاء ( بمعجزة) مستحيلة الوقوع .. أو كما قال.. : من تصدق ؟ عقلك وتحلل كيف لهذا الانسان له القدرة على فعل هذا ! أو تستسلم وتصدق انه رسول من عند اله !؟ الجواب ؟

هل الدين مخصص للصفوة والنخبة؟! الا ما شذ وندر منهم ممن كان مؤهل بعقل الصفوة ! سؤال هام محوري يحتاج رد من المختصين بالفلسفة الاسلامية والمتكلمين

محاولات تصنيف الغزالي انه لديه مرض نفسي او اكتئاب او الملنخوليا؛ او الهلوسات التي ظن انه راها كشفا، غير دقيق بلا شك شخصيته قلقة وشكاكة، منهجيا حتى ديكارت استفاد منه وفي الدوريات الغربية معروف بابحاث كثيرة حوله تربويا وفكريا باسم al ghazly