ماشاء الله ،خارج الموضوع والحق ينقال الاشراف عندم ميزة تعجبني ،انهم يهتمون ويحرصون على تربية الابناء واغلبهم بعيدين عن الكبر والغرور وكلهم هيبة الله يزيدهم من فضله هذي ملاحظتي بعد احتكاكي بالبعض منهم والله اعلم وفي كل خير وبارك الله في الجميع
اللي يعرفونك في الاوقات والمناسبات الحلوة وينسونك في المواقف الصعبة بدون عذر ذولي ماتهمهم ولا يحبونك ذولي يحبون انفسهم فقط ومصلحتهم يجون عشان يبسطون انفسهم ويتونسون في مناسباتك السعيدة ، اما في الظروف الصعبة ماتشوفهم ولاتسمعهم لأن مايحبون تضيق صدورهم او يتنكدون يبون يعيشون في سعادة دائما ويستخسرون الفزعة او مواساة الصديق او القريب حفاظا على مشاعرهم هم لاتضيق صدورهم ، يعني يدورون الفرح دوارة مايهمهم الا انفسهم ،والله اعلم و نسأل الله العافية
فقلت الباب،في وجه اخواني،الا الأبد طردت من البيت وانا واطفالي ما معي،حق الإيجار وكانو يتفرجو علي،الان بعد السقوط أراد الله بان العب بلفلوس، لعب اعطي اليهودي ولا أعطيهم
لإخلاص العمل هو الإقبال على الله، وإحضار القلب بين يديه، وأن تعمل العمل تريد وجهه، تريد النجاة من النار، تريد رحمته وإحسانه، سواء كان العمل صلاة أو صومًا أو صدقة أو حجًا أو عمرة أو غير ذلك، هذا هو الإخلاص: أن تقصد وجه ربك تريد التقرب إليه .. تريد رحمته.. تريد قبوله منك .. تريد النجاة من النار .. تريد الفوز بالجنة، لا تفعله رياء ولا سمعة، ولكن تفعله تريد وجه الله .. تريد الدار الآخرة .. تريد النجاة .. تريد براءة الذمة، هكذا المؤمن، فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يكون عمله لله، وأن يقصد بهذا العمل وجه ربه والقربة لديه؛ لعله يرضى عنه، ولعله يتقبله منه. قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: كَلِمتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلى اللِّسانِ، ثَقيِلَتانِ فِي المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمنِ: سُبْحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبحانَ اللَّه العظيمِ.