حول اطلاق الشايب للناقة كي ترجع الى مكانها . الرسول نهى عن اخذ ضالة الإبل لانها تعرف الطرق ومكان الماء وتعرف اهلها مهما كانت بعيدة وتستطيع حماية نفسها من السباع . فقال عنها : (( معَها الحِذاءُ والسِّقاءُ ، تردُ الماءَ وتأكلُ الشَّجرَ ، حتَّى يَلقاها ربُّها )) بعكس الغنم فيجوز اخذ الضالة منها لانها تضيع وتجوع وتهلك وتفترسها السباع . ولذا قال صلى الله عليه وسلم عنها : (( خُذها ، فإنَّما هيَ لَكَ أو لأخيكَ أو للذِّئبِ )) . والحديث عند ابن ماجة بسند صحيح ..
يعطيك االعافيه ياعيد علي هل القصص الطيبه المطيه ماهي فرس سابق ومشهوره عند العربان اللي حولها ابي منك قصة جديع ابن هذال امير عنزة مع الدويش امير مطير مع القصيده
لاصرت ف الصمان و القيض حاديك ايا لطيف الروح وَ ايا لمطيه - رد الولد الله كريم ولا ومر بالتهاليك ولا ومر بفراق صافي الثنيه لاصرت ب أيام الرخاء عند اهاليك حبة لطيف الروح تسوى المطيه
ركبا الناقة وانطلقا في أراض الصمان الواسعة وتحين الأب الفرصة وتخلص من قربة الماء التي معهما وبعد أن بلغ بهما العطش مبلغه ضربها بعصاه كي تذهب بهم إلى أقرب ماء فانطلقت الناقة بقوة حاسة الشم التي لديها إلى أقرب ماء وما أن وصلا وشربا التفت إلى ابنه وأنشد يقول: لا صرت بالصمان والقيض حاديك أيّا حسيـن الـدل وأيّـا المطيـــــــــــــــــــــــه أيّاه وأيّـا كـور وجنـاً توديـــــك عـن المضامـي عقلـةٍ قرقفيــــــــــــــــــــــــــه لكن الابن رد على والده ببيتين آخرين هزم بهما والده حيث أنشد يقول: الله كريـــــم ولا ومــر بالتهـــاليــــك ولا ومر بافراق صافـي الثنيـــــــــــــــــــــــه لا صرت بأيام الرخا عند أهاليك حبة لطيف الروح تسوى المطيـــــــــــــه هكذا سمعتها من الوالد