هشام الدكيك مدرب متميز واليوم بانت الخدمة التكتيكية رغم إكراهات الإصابات. أتمنى أي يستمر إلى حين سن التقاعد. وتحية لكل الاعبين على كل ما أعطوا الى آخر رمق. بالتوفيق في المباريات القادمة. شخصيا استمتعت بالمباراة، خاصة الجزئ الأخير منها.
بقا فيا المسرار آخر مونديال ليه عندو ربعة وثلاثين وحتى بوريط والبقالي عندهم واحد وثلاثين منظنش يلعبو المونديال الجاي....ياااااااه لولا لعنة الاصابات كان غادي تكون نسخة استثنائية ليهم....للاسف....